مختصة تكشف حقيقة فائدة زيت البصل للشعر .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
الرياض
كشفت استشارية طب الجلد وأمراض الشعر الدكتور غادة سيف ، عن الحقيقة العلمية لفائدة زيت البصل للشعر .
وقالت غادة خلال حديثها مع قناة «روتانا خليجية» : ” زيت البصل يختلف كلياً عن عصير البصل ، وبالتالي لا يوجد إثبات علمي على فائدة زيت البصل للشعر ” .
وأضافت : ” على جانب آخر ، أوضحت دراسة علمية عراقية ترجع لعام 2002 ، عن فائدة عصير البصل ، حيث لاحظ الأطباء زيادة كثافة الشعر بعدما تم استخدام العصير لمدة مرتين على فروة الرأس ” .
واختتمت حديثها عن وجود إشكالية بعصير البصر لا يستطيع أحد أن يتقبلها وترجع إلى إمكانية إلتهاب فروة الرأس بسببه أو رائحته القوية .
لا يوجد إثبات علمي على فائدة زيت البصل للشعر.. ولكن هناك دراسة تكشف فائدة "عصير البصل" على زيادة كثافة الشعر
أ.د. غادة سيف – استشاري طب الجلد وأمراض الشعر @drghadabinsaif#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/A8r4a7BNnu
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) April 30, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: زيت البصل عصير البصل
إقرأ أيضاً:
ناس بترقص وناس بتموت.. حقيقة فيديو متداول للوضع على معبر رفح
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات عبر الشبكات الاجتماعية مقطع فيديو بزعم أنه يعرض مشهدًا مفتوحًا للحظة رقص مصريين على الجانب المصري من معبر رفح بينما تشن إسرائيل غارات على قطاع غزة، بحسب الادعاء.
تزامن تداول الفيديو مع تحرك آلاف المصريين إلى معبر رفح، مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش في شمالي سيناء، الثلاثاء، برفقة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
في هذه الأثناء، حصد المقطع المتداول مئات الآلاف من المشاهدات وعشرات الآلاف من التفاعلات عبر مختلف المنصات الاجتماعية.
رافق المقطع تعليقات، مثل "ناس بترقص وناس بتموت"، اسم الأغنية المصرية المعروفة لفريق "كاريوكي". كان الفيديو يعرض ما يبدو أنه مشهد رأسي من الجو لجانبي الحدود عند معبر رفح، حيث أشخاص يحملون أعلامًا مصرية إلى اليمين من المعبر، ونيران مشتعلة على بعد أمتار منه في الجانب الفلسطيني.
أظهر تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو أنه مُنتج عن طريق تقنيات الذكاء الاصطناعي. نطاق معبر رفح. إلى جانب عدم اتساق مشاهد المكان التي ظهرت خلاله مع الطوابع الجغرافية في محيط معبر رفح.
وكشفت نتائج تحليل أدوات للتحقق من المواد المصورة أن المقطع جرى إنتاجه عن طريق تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويدعم ذلك طبيعة ظهور بعض عناصر الفيديو، التي تبدو غير منطقية، مثلا طريقة تصاعد الدخان في خلفية الفيديو وحركة الأشخاص البطيئة والمتمهلة على الجانبين بالتزامن مع ما يزعم الفيديو أنه للحظة وقوع قصف أو غارات في الجانب الفلسطيني من المعبر.
ورغم أن المشاهد تبدو مشابهة للواقع، إلا أنها ليست متسقة مع الطوابع الجغرافية والمباني في محيط معبر رفح وبواباته.
على سبيل المثال، عادة ما تكون التظاهرات المصرية قرب بوابة المعازة الرئيسية لمعبر رفح، التي تبعد 430 مترًا على الأقل من خط الحدود مع غزة. ويقع وراء هذه البوابة مباني خدمية لمعبر رفح في الجانب المصري.
بينما يظهر الفيديو المتداول تجمعات مصرية مزعومة بصورة ملاصقة للجدار الحدودي الفاصل بين مصر وغزة، وهو ما لا يتسق مع طبيعة المكان على أرض الواقع.
وتحمل طريقة انتشار الفيديو مؤشرات لافتة على أنه كان على ما يبدو جزءًا من حملة تضليل منسقة، سواء من حيث تكرار نسق الرسالة الترويجية أو الحسابات الناشرة للفيديو، التي سبق أن لعبت دورًا مؤثرًا في حملات إلكترونية.