صحيفة صدى:
2024-07-01@19:53:39 GMT

طرق طبيعية لتقوية حاسة السمع

تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT

طرق طبيعية لتقوية حاسة السمع

أميرة خالد

‎ذكر الخبراء عدة أمور طبيعية لتقوية حاسة السمع ، منها أداء تمارين سمعية منتظمة للمساعدة في تقوية الجهاز السمعي وتحسين مهارات الاستماع وعلى القراءة بصوت عالٍ وممارسة اتجاه الصوت

‎كما تلعب بعض الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين ب 12 وزيت السمك والمغنيسيوم والزنك، دورًا في الحفاظ على صحة السمع  في حين أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث، تشير بعض الدراسات إلى فوائدها المحتملة.

‎ويعتبر الحفاظ على نظافة أذنيك وخالية من تراكم شمع الأذن بشكل مفرط أمرًا ضروريًا للسمع الأمثل، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن فقدان السمع التوصيلي يحدث بسبب العوائق والالتهابات في الأذنين الخارجية والوسطى، ويمكن علاج الالتهابات البكتيرية بالمضادات الحيوية.

‎ ترتبط العديد من علامات فقدان السمع ارتباطًا مباشرًا بالالتهاب المزمن، والتي يمكنك التحكم فيها من خلال اتباع نظام غذائي متوازن ومضاد للالتهابات غني بحمض الفوليك ومضادات الأكسدة وأحماض أوميجا 3 الدهنية التي قد تعزز صحة الأذن بشكل عام وقم بتضمين الأسماك الطازجة والمكسرات والبذور والحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات في نظامك الغذائي.

‎ النشاط البدني المنتظم يحسن الدورة الدموية، ما قد يفيد الأوعية الدموية الصغيرة في الأذن الداخلية.
‎
شاي الزنجبيل
‎خصائص الزنجبيل المضادة للالتهابات يمكن أن تدعم صحة الأذن وتقوي السمع.
‎
زيت شجرة الشاي
‎خصائص زيت شجرة الشاي المضادة للبكتيريا والفطريات دفعت البعض إلى استخدامه للحفاظ على نظافة الأذن.
‎
مستخلص الجنكة بيلوبا
‎ يُعتقد أن الجنكة بيلوبا تعمل على تحسين الدورة الدموية، مما قد يكون له تأثير إيجابي على الجهاز السمعي ويتم استخدامه في الغالب للأشخاص الذين يعانون من ضعف أو فقدان السمع المفاجئ.
‎
زيت كاجيبوت العطري
‎ يُعتقد أن هذا الزيت له تأثيرات مضادة للالتهابات وقد استخدمه البعض لدعم صحة الأذن.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: السمع ضعف السمع

إقرأ أيضاً:

ثلاثة أعشاب طبيعية لتعزيز قوة الدماغ

يشكل التعلثم عند الحديث أبرز مظاهر التدهور المعرفي الذي يصيب الوظيفة الإدراكية لدى الإنسان.

ويتضمن الأداء المعرفي عدة مجالات واسعة من العمليات العقلية مثل الإدراك والانتباه والتعلم والتذكر والاستدلال.

وتتشكل هذه الأدوات من خلال العديد من العوامل التي تعمل طوال دورة الحياة. وتشمل هذه العوامل العمر والصحة وعمليات المرض والعواطف.

تركز الدكتورة نيكول سافير، وهي أستاذة مشاركة في مركز "ميموريال سلون كيترينغ" للسرطان في مدينة نيويورك على العلاجات الطبيعية للوظيفة الإدراكية.

وتوصي سافير، المعروفة بكونها من أنصار العلاجات الطبيعية والأعشاب، بثلاثة من المكملات الغذائية الطبيعية للمساعدة في تحسين التركيز الذهني ومنع الخرف.

وقالت لقناة فوكس نيوز "عندما يتعلق الأمر بتحسين الذاكرة وتقليل خطر التدهور المعرفي، فإن الثلاثة المفضلة لدي هي باكوبا مونيري، وجينكو بيلوبا، والجينسنغ".

في الدراسات التي أجريت على المشاركين من البشر، تبين أن هذه المكملات الثلاثة تعمل على تحسين الذاكرة والتعرف البصريK وربما تقلل من خطر التدهور المعرفي، وفقًا لسافير.

وقالت ذات المختصة إن بعض الدراسات ربطت هذه المكملات الغذائية بعمر أطول أيضا.

وأضافت "عندما يتعلق الأمر بالخرف، فإنه في كثير من الأحيان يصبح أسوأ ولا يتحسن، لذا فأنت تريد أن تأكل طعامًا صحيًا وتعيش حياة صحية قبل حدوث ذلك، لمحاولة تقليل المخاطر".

وشددت سافير على أن باكوبا مونيري والجنكة بيلوبا والجينسنغ كلها نباتات طبيعية.

وأوصت قائلة: "أحب أن أتناولها في أشكال مغذية سائلة، لأنه يتم امتصاصها بشكل أفضل".

1. نبتة الباكوبا 

الباكوبا، هو نبات تم استخدامه في الطب التقليدي لعدة قرون، وفقًا لموقع "ويب مد".

وذكر الموقع أن هذا النبات يمكن أن يساعد في زيادة المواد الكيميائية في الدماغ التي تساعد في التعلم والذاكرة والوظائف المعرفية الأخرى.

ويمكن أيضًا أن يكون بمثابة آلية وقائية ضد مرض الزهايمر.

يعد تناول الباكوبا آمنًا بشكل عام للبالغين عن طريق الفم بجرعات تتراوح بين 300-600 ملغ يوميًا لمدة 12 أسبوعًا، ويمكن إضافته إلى الماء الساخن لصنع الشاي.

2. الجنكة بيلوبا

تُشتق الجنكة (Ginkgo biloba) من مستخلص مأخوذ من أوراق هذه الأشجار، وفقًا لموقع "مايو كلينيك" الإلكتروني.

ويقول تقرير للموقع في الصدد "بينما تشير بعض الأدلة إلى أن مستخلص الجنكة قد يحسن الذاكرة بشكل طفيف لدى البالغين الأصحاء، تشير معظم الدراسات إلى أن الجنكة تحسن الذاكرة أو الانتباه أو وظائف المخ".

يمكن تناول الجنكة على شكل حبوب أو مستخلصات أو كبسولات أو مشروب.

ويحذر الموقع من تناول بذور الجنكة النيئة أو المحمصة، والتي يمكن أن تكون سامة.

3. الجنسنغ

الجنسنغ هو دواء عشبي شائع، وهو نبات يستخدم منذ فترة طويلة في العلاجات الطبية في آسيا وأميركا الشمالية، وفقًا لموقع "ويب مد".

على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتأكيد فوائده، إلا أن بعض الدراسات ربطت الجنسنغ بتحسين التركيز الذهني.

وحسبما ذكر الموقع، فإن "هناك بعض الأدلة على أن الجينسنغ قد يعطي دفعة صغيرة وقصيرة المدى للتركيز والتعلم".

وجمعت بعض دراسات الأداء العقلي بين الجنسنغ ومستخلص أوراق شجرة الجنكة، وهو علاج تقليدي يقال إنه يساعد في علاج الخرف. 

وفي حين أن هذه الدراسات مثيرة للاهتمام، "يشعر العديد من الخبراء أننا بحاجة إلى مزيد من الأدلة" يؤكد موقع شبكة "فوكس نيوز".

يمكن استهلاك الجنسنغ على شكل أعشاب مجففة أو مشروب أو كبسولات أو مسحوق.

وكما هو الحال مع أي خطط مكملات، ينصح  دائمًا بالتحدث  مع الطبيب حول الجرعة والآثار الجانبية والتفاعلات الدوائية.

مقالات مشابهة

  • 11 ألف جنيه تنقذ سمع «ياسمين»
  • بدون أدوية.. طرق طبيعية للتخلص من حروق الشمس
  • ثلاثة أعشاب طبيعية لتعزيز قوة الدماغ
  • دراسة أمريكية تربط بين فقدان حاسة الشم وزيادة خطر الإصابة بقصور القلب
  • العراق يستقبل تموز بدرجات حرارة طبيعية والبوارح مستمرة
  • 5 نصائح يجب مراعاتها أثناء ارتداء المعينة السمعية
  • وصفات طبيعية للتخلص من تجاعيد حول العين
  • وصفات طبيعية للتخلص من التجاعيد حول العين..
  • روبوت يظهر «ابتسامة طبيعية»
  • وزير الصحة الإيفواري: حريصون على تعزيز ترسانة المكافحة ضد الملاريا