مازلت بمرحلة الصدمة.. دينا الشربيني تكشف اللحظات الصعبة في وفاة والديها|فيديو
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
قالت الفنانة دينا الشربيني، إن فقدان والديها بمدة لا تتجاوز خمسة أشهر بين الأب والأم كانت لحظة صعبة لا تنسى في حياتها.
وأضافت دينا الشربيني خلال لقاء عبر برنامج "كلمة أخيرة " الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة “ON": أنه بالرغم من أنها تتحدث بشكل كبيرعن والدها وقد يبدو أنه الأقرب لكن أمها تمثل قيمة كبيرة في حياتها، لأنها سيدة كانت شديدة الطيبة ومُحبة للحياة".
وعن مرض والدتها قالت دينا الشربيني: "أمي أصيبت بالسرطان وتم اكتشاف ذلك في المرحلة الرابعة وأنه بدأ من البنكرياس قبل أن ينتشر في أعضاء أخرى، مثل الرئة والمخ ورغم ذلك ظلت أمي لديها أمل في الحياة، تقول لما أخف هلبس ده".
أكملت دينا الشربيني: "أمي فقدت وزنًا كبيرًا وفضلت لحد يوم وفاتها متوقعة أنها خارجة من المستشفى".
وعن علاقتها بوالدها قالت: " كنت مرتبطة به كأفضل صديق وكنت بحكي له كل حاجة في حياتي ومن وأنا صغيرة".
ولفتت إلى أنها حتى هذه اللحظة مازالت في مرحلة الصدمة وعدم تصديق الواقع قائلة: "كنت لسه بقول لمايا دياب شكلي هبدأ أفوق وأستوعب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا الشربيني الفنانة دينا الشربيني لميس الحديدي الإعلامية لميس الحديدي مايا دياب دینا الشربینی
إقرأ أيضاً:
المصائب لا تأتي فرادى.. السجن 10 سنوات لأم بعد وفاة أبنائها الأربعة
المصائب لا تأتي فرادى، فبعد أن فقدت أطفالها الأربعة في غمضة عين، حكم على امرأة بالسجن لمدة 10 سنوات، بعدما ذهبت إلى أحد المتاجر، وحدث حريق أدى مصرع جميع صغارها، وفقا لشبكة «سكاي نيوز».
ديفيكا روز، 30 عاما، أدينت بتهمة القتل غير العمد لأطفالها الأربعة وهم: «ليتون ولوجان، وكايسون، وبرايسون هوث»، وأعمارهم تتراوح بين 3 و 4 سنوات، بعد أن تسببت سيجارة ملقاة، في اندلاع حريق في منزل العائلة في شارع كولينجوود، في جنوب لندن ببريطانيا.
وقال القاضي مارك لوكرافت كيه سي أثناء النطق بالحكم اليوم الجمعة: «لا توجد كلمات لوصف هذه القضية بخلاف أنها قضية مأساوية للغاية».
القمامة كانت منتشرة في البيت كلهخلال البيان الافتتاحي للادعاء العام الماضي، زعمت كيت لومسدون كيه سي، أن الأم «روز» تركت الأطفال بمفردهم لزيارة سوبر ماركت في مساء يوم 16 ديسمبر 2021، قائلة خلال حديثها للمحكمة: «القمامة كانت منتشرة بكثافة في جميع أنحاء المنزل».
تفاصيل الحريق الذي حدث منذ 4 سنواتوقال القاضي «لوكرافت» إن الأطفال تركتهم والدتهم بمفردهم في منزل غير آمن، وذهبت بالفعل إلى متجر «سينسبري» في وقت سابق من ذلك اليوم، وأشار القاضي إلى أن الباب الأمامي كان مغلقا وقت الحريق، وأن أجهزة الكشف عن الدخان وأول أكسيد الكربون في المنزل إما لم تكن تعمل أو كانت خارج البطارية.
وتم نقل الأولاد إلى مستشفيات منفصلة، حيث ماتوا بسبب استنشاق الأبخرة في تلك الليلة.
وبعدها وصلت «روز» إلى المنزل، بينما كان رجال الإطفاء لا يزالون يتعاملون مع الحريق، وزعمت أنها تركت الأطفال مع صديقة تدعى «جاد»، لكن الشرطة أكدت أنها لم تكن في المنزل في ذلك اليوم.