#سواليف

تطالب حركة #حماس بوقف #الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع #غزة ضمن أي #اتفاق لتبادل #الأسرى، وهو ما يرفضه وزراء إسرائيليون في الحكومة التي يسيطر عليها اليمين المتطرف.

ونقلت قناة “كان” العبرية عن مصادر، قولها إنّ حركة حماس تطالب بالحصول على ضمانات بعدم استئناف إسرائيل #الحرب بعد انتهاء التهدئة.

وبحسب المصادر، تشترط حماس الإفراج عن #أسرى ومحتجزين إسرائيليين لديها في نهاية أيام التهدئة.

مقالات ذات صلة قصة لقاح “أسترازينيكا” المثير للجدل.. ارتبط بجلطات نادرة والشركة تعترف 2024/05/01

وقالت إن حماس تعتبر أن عدد #الأسرى والمحتجزين الذين تنطبق عليهم المعايير الإنسانية 18 فقط.

وذكرت المصادر أنّ عضويْ مجلس الحرب بيني #غانتس وغادي #آيزنكوت وضعا خطا أحمر أمام رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو وهو عدم الدخول إلى #رفح قبل استنفاد اتصالات الصفقة.

في المقابل، يتعرض نتنياهو لضغوط كبيرة من وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير لعملية عسكرية فورية في #رفح.

ومن المتوقع أن تسلم حركة حماس، للوسطاء المصريين والقطريين، خلال ساعات، ردّها على مقترح التهدئة في غزة وصفقة التبادل.

وأجمع مسؤولون سياسيون وأمنيون إسرائيليون، على أن الساعات المقبلة ستكون “حاسمة” بالنسبة للعملية العسكرية المقررة في رفح وجهود الوسطاء للتوصل إلى صفقة.

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين بالجيش الإسرائيلي والمستوى السياسي قولهم إن تل أبيب ستتخذ قراراها خلال مدة أقصاها 72 ساعة بشأن “بدء العملية في مدينة رفح جنوب القطاع، أو الاتفاق مع حركة حماس حول تبادل الأسرى”.

وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه لا تغيير في أهداف الحرب على قطاع غزة، وإن إسرائيل لن تقبل بتسوية بخصوص رفح.

وأكد أن القوات الإسرائيلية ستدخلها سواء تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار وصفقة تبادل أم لا.
لماذا لا توافق حماس على أي صفقة لا تتضمن وقف الحرب؟

في السياق، تطرق الكاتب براء نزار ريان، إلى أسباب عدم موافقة حركة حماس على أي صفقة لا تتضمن وقف الحرب.

وقال: “أولا: لأن إصرار العدو على عدم تضمين هذا الشرط دليل على تصميمه على العودة إلى الإبادة. فلماذا تعطيه أسراه وترفع عنه حرج قصفهم وتهديدهم؟!”.

وتابع: “ثانيا: لأن الموافقة على صفقة كهذه ستثبت أن ما يُسمّيه العدو “الضغط العسكري” نجح في تخليص أسرى، وهذا سيدفع العدو إلى زيادته!”.

وأضاف: تدرك المقاومة أن كل أسير يطلق سراحه دون ضمان وقف الحرب، هو دعوة غير مباشرة لاستمرارها وهو نفخ في نارها لا العكس، ولذلك تقبض على جمرة الصبر وتواجه ضغوط العالم بأسره”.

لماذا لا توافق حماس على أي صفقة لا تتضمن وقف الحرب؟
أولا: لأن إصرار العدو على عدم تضمين هذا الشرط دليل على تصميمه على العودة إلى الإبادة. فلماذا تعطيه أسراه وترفع عنه حرج قصفهم وتهديدهم؟!
ثانيا: لأن الموافقة على صفقة كهذه ستثبت أن ما يُسمّيه العدو "الضغط العسكري" نجح في تخليص…

— براء نزار ريان (@BaraaNezarRayan) April 30, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس الحرب غزة اتفاق الأسرى الحرب أسرى الأسرى غانتس آيزنكوت نتنياهو رفح رفح حرکة حماس

إقرأ أيضاً:

قيادي في حماس: أرض غزة ستظل مقاومة والعدو إلى زوال

الثورة نت/..

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس سامي أبو زهري إن أرض غزة كانت وستبقى أرضا فلسطينية، مؤكدا أن العدو الصهيوني يتوهم أنه قادر على تحقيق أهدافه.

وأضاف أبو زهري في تصريحاتٍ صحفية مساء اليوم الأحد ، أن جرائم العدو الصهيوني المتواصلة من قتل للمدنيين، واستهداف المستشفيات، وتدمير المنازل، وتطبيق سياسة التجويع والتطهير العرقي، تمثل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية، ولن تؤدي إلا إلى تعزيز صمود الشعب الفلسطيني.

وأشار إلى أن تصعيد العدو العسكري في قطاع غزة لن يحقق أهدافه بل سيزيد من إصرار الشعب الفلسطيني على مقاومة الاحتلال ودفاعه عن حقوقه المشروعة.

وشدد أن وقف العدوان على غزة يمثل أولوية بالنسبة لحركة حماس، وأن الشعب الفلسطيني لن يقبل بأي تفاهمات لا تؤدي إلى إنهاء معاناة الفلسطينيين وعودتهم إلى بيوتهم التي أُجبروا على تركها.

وأكد أبو زهري “أن غزة ستظل مقاومة، وأن الاحتلال إلى زوال بإذن الله”، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته والضغط على العدو الصهيوني لوقف جرائمه .

وأشار القيادي أبو زهري أن تصعيد حكومة العدو لسياسة الاستيطان في القدس والضفة الغربية يشكل انتهاكًا صارخًا لحقوق الشعب الفلسطيني.

وأضاف أن المشاريع الاستيطانية والجرائم الصهيونية التي يرتكبها العدو الصهيوني لن تفلح في تغيير حقائق التاريخ، وستبقى القدس عاصمة فلسطين الأبدية.

ودعا أبو زهري منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة إلى التحرك والتصدي للمشاريع الاستيطانية في الضفة الغربية والقدس، مؤكدًا أن استمرار هذه السياسات من قبل الاحتلال يعزز من معاناة الشعب الفلسطيني ويزيد من تعقيد الوضع الإنساني.

وطالب أبو زهري إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى التكفير عن خطيئتها بالضغط على العدو لوقف جرائمه ضد الشعب الفلسطيني، محمّلًا إياها مسؤولية ما يحدث من جرائم .

واختتم أبو زهري تصريحاته بالقول إن الاختبار الحقيقي في المرحلة المقبلة هو حجم الجهد المبذول لاعتقال قادة العدو الصهيوني، وهو ما سيُظهِر مدى الجدية في الدفاع عن حقوق أبناء الشعب الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • بعد التصعيد مع حزب الله.. لماذا تدرس إسرائيل وقف القتال في لبنان؟
  • إعلام إسرائيلي: عصابة نتنياهو تروج معلومات كاذبة لإنقاذه
  • مطالب وشروط نتنياهو أبعد من مجرّد صفقة لوقف الحرب
  • قيادي في حماس: أرض غزة ستظل مقاومة والعدو إلى زوال
  • مسؤول إسرائيلي: صفقة غزة قريبة.. وحماس "مستعدة للتنازل"
  • لماذا أوقف العراق صفقة بقيمة 10 مليارات دولار مع الصين؟
  • مسؤول إسرائيلي: صفقة غزة قريبة.. وحماس "مستعدة للتنازل"
  • حماس: مقتل إحدى أسيرات العدو الصهيوني بمنطقة تتعرض لعدوان شمال غزة
  • حركة حماس: مجازر الاحتلال في غزة استخفاف مهين بالإنسانية والأعراف والقوانين الدولية
  • الكشف عن تفاصيل جديدة بشأن صفقة تبادل محتملة بين حماس وإسرائيل