الشرطة الأمريكية تعتقل 16 شخصًا خلال تظاهرة بجامعة نيو مكسيكو
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أعلنت شبكة "سي إن إن"، أن الشرطة الأمريكية اعتقلت 16 شخصًا خلال اعتصام مؤيد لفلسطين في جامعة نيو مكسيكو.
وحسب الشبكة الأمريكية، ألقت الشرطة القبض على 16 شخصًا بعد الاستيلاء على مبنى اتحاد الطلاب بجامعة نيو مكسيكو وتخريبه في وقت مبكر من صباح الثلاثاء، وفقًا لمسؤولي الجامعة.
وحاول أكثر من عشرين متظاهرًا الاعتصام بالداخل ودخول مبنى اتحاد الطلاب في حوالي الساعة 6:30 مساءً.
وقال مسؤول لـ"سي إن إن"، إن شرطة نيويورك تتوقع أن ترسل جامعة كولومبيا طلبًا بإخلاء الحرم الجامعي من المحتجين خلال ساعات.
وأضاف المسؤول أن الضباط يقومون بتجهيز معداتهم التكتيكية ووضع الاستراتيجيات أثناء انتظار كولومبيا لتوجيه رسالة إليهم.
وأشار إلى أن ضباط شرطة نيويورك قاموا أيضًا باعتقالات في معسكر كلية مدينة نيويورك القريبة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتحاد الطلاب الشبكة الأمريكية شرطة نيويورك
إقرأ أيضاً:
هارفرد تقيل مسؤولا رفيعا بسبب مواقفه الرافضة للعدوان على غزة
قررت إدارة جامعة هارفارد الأمريكية، إقالة مدير مركز دراسات الشرق الأوسط (CMES) وأستاذ الدراسات التركية، جمال كافادار، ومديرته المشاركة، أستاذة التاريخ روزي بشير، بسبب موقفهما من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وجاء هذ القرار وسط اتهامات للمركز بتنظيم برامج وُصفت بأنها معادية للسامية وافتقاده لوجهات نظر إسرائيلية.
وبحسب صحيفة The Crimson التابعة للجامعة، صدر قرار الإقالة من قبل عميد العلوم الاجتماعية المؤقت، ديفيد كاتلر.
ونوهت بأن كافادار وبشير (من أصول تركية) سيبقيان في منصبيهما كأعضاء هيئة تدريس، بينما سيتولى أستاذ الصحة العالمية، سلمان كيشافجي، إدارة المركز مؤقتاً خلال العام الأكاديمي 2024-2025.
وجاء قرار الإقالة بعد ساعات من إعلان الجامعة تعليق شراكتها البحثية مع جامعة بيرزيت، الواقعة في الضفة الغربية المحتلة.
وأوضحت كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد (HSPH) أن قرار تعليق التعاون جاء بعد انتهاء مذكرة التفاهم بين مركز "فرانسوا كزافييه بانيود" لحقوق الصحة بجامعة هارفارد وجامعة بيرزيت خلال الأشهر الأخيرة، وخضوع المركز لمراجعة داخلية.
ومن المتوقع أن تُتخذ في الربيع المقبل قرارات نهائية بشأن استمرار هذه الشراكة أو إنهائها بشكل دائم.
وتزامن هذه القرارات مع ضغوط مكثفة تعرضت لها جامعة هارفارد من قبل أعضاء جمهوريين في الكونغرس، الذين طالبوا بقطع العلاقات مع جامعة بيرزيت، إلى جانب الضغوطات التي تمارسها إدارة الرئيس دونالد ترامب.
Harvard’da Ortadoğu Araştırmaları Merkezi direktörü olan tarihçimiz Cemal Kafadar ve ABD’de doktora öğrencisi olan Rümeysa Öztürk. İkisi de Filistin’i desteklediği için azledildi.
Siyon gangsterliğinin ve zulmünün sonu asla gelmiyor. Gerçekten rezalet!
Rümeysa için “Onun da ne… pic.twitter.com/BxS7b2h9kh