في ذكرى رحيله.. كيف تنبأ مصطفى درويش بوفاته مبكرا
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تحل اليوم الأربعاء الموافق 1 من شهر مايو، الذكرى السنوية الأولى لرحيل الفنان مصطفى درويش، الذي رحل عن عالمنا بشكل مفاجئ.
قبل وفاة الراحل مصطفى درويش، كان يشعر وكأنه سيفارق عالمنا قريبا، وظهر ذلك من خلال أحد المنشورات على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» قبل وفاته بساعاتٍ قليلة، وهو بوست طريف يتضمن صورة مكتوب عليها «إنهاء الماضي بـ 10 جنيهات فقط»، ليعلق درويش على هذا البوست قائلاً «هاتلي بـ 500 لو سمحت»، إذ نتفاجأ بعده بساعات قليلة بوفاة الفنان مصطفى درويش.
وتحدث مدير أعماله في تصريحات صحفية وقال «في آخر أيامه كان سريعاً وكان يريد إنهاء كل شيئاً بسرعة كأنه يعلم برحيله، كان يفعل خير كثيراً، منها تجهيز ابنة أحد حراس العقارات بشكل كامل».
وتحدث عن علاقته بشقيقه وقال: «كان أحمد شقيق الراحل مصطفى درويش مرتبط به بشكل كبير، حيث كان يعتبره كوالده وكان مصطفى يفهمه من نظرات عينه، ورفض درويش الزواج لعدم ترك شقيقه بمفرده، كما أن درويش قال له بأنه لا يريد الزواج لأنه ليس له أي ضمانات لتربية أبنائه ووجوده بجانبهم وأنه سوف يرحل سريعاً».
وعن أنباء ارتباطه وخطوبته التي انتشرت بعد وفاته بفترة، قال مدير أعماله «هذه الأخبار جميعها شائعات وكذب، مصطفى رحمة الله لم يتزوج ولم يخطب قبل وفاته».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفى درويش وفاة مصطفى درويش رحيل مصطفى درويش مصطفى درویش
إقرأ أيضاً:
مصطفى كامل يرد على تصريحات حميد الشاعري
نشر الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك يوجه فيه رسالة الى الفنان حميد الشاعري.
وقال مصطفى كامل: أشكرك.. أخي وصديقي وحبيبي الغالي السوبر كابو / حميد الشاعري، صداقتي لك وعملي معك منذ ٣٣ عامًا كانت ومازالت شرفاً كبيراً لي.
وأضاف مصطفى كامل: "لأنها كانت بداية نجاحي الحقيقي بألبوم ( أمشي ) للراحل الجميل أمين سامي، التي غيرت شكل الأغنيه في مصر.. ثم الهضبة عمرو دياب (ماتفكرنيش ) ثم حبيبي هشام عباس (شوفي) وحبيبي حكيم (فيها إيه يعني) وأميرة والكثير والكثير، حميد الشاعري كان العمل معك تأشيرة نجاح".
أصدر الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية بيانا لدعم وتأييد الرئيس عبد الفتاح السيسى ودعم الدولة المصرية في اتخاذ الإجراءات لحماية الأمن القومي المصري ودعم فلسطين بسبب ما يحدث من أزمات وتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه .
وقال مصطفى كامل في البيان:
بإسمي وبإسم زملائي أعضاء مجلس الإدارة بالنقابة العامة للمهن الموسيقية والنقابات الفرعية بالمحافظات، سيادة الرئيس الله يعينك علي ما أنت فيه، من يفهم الوضع جيداً لابد أن يدعو لك أن يلهمك الله ويلهم كل رجالك الثبات والقوة والعزيمة، لن أفعل كما يفعل الآخرون، لن أكتب وأردد عبارات وشعارات رنانة، فقط أقولها لكل من يفهم قف بجانب وطنك وجيشك وشرطتك وكل من يحمي أرضك وعرضك مصر تتعرض لأكبر خطر يفوق كل مخاطر ٦٧ ، ٧٣، مصر ينتوي لها الجميع أن تركع وإن ركعت لا قدر الله كما يخططون ف والله لن تقوم للأمة العربية قائمة وبأمر الله لم ولن يحدث .
وأضاف مصر الجميلة ( تاج العلاء ) حاوطوها بالمخاطر من كل الاتجاهات غرباً وشرقاً وشمالاً وجنوباً، خططوا لتدمير كل عوائدها الدولارية بداية ًمن دولار الأخوة المصريين المغتربين مروراً بالسياحة ووصولاً لقناة السويس حتي شحت كافة مواردها الدولارية، ليصعُب عليها توفير أبسط موارد الحياة وهي قمح ورغيف العيش وسيناء ظهر فلسطين الثابت الصلب الذي لم ينحني، سيناء ليست قطعة أرض أو مجرد جزء من مصر، سيناء بالنسبة لهم تاريخاً من العار الذي يطاردهم منذ أكتوبر ٧٣، سيناء بوابة العدو لتدمير الأمة العربية وليست فلسطين وحدها .
وتابع دمروا غزة قصداً وعمداً بهدف نزوح الأخوة الفلسطينيين خارج وطنهم المحروم منذ عقود من أبسط قواعد الحياة الآمنة، وطن ظل يحارب سنوات وسنوات بالحجارة وعدوه يحاربه بأحدث تقنيات القتل والهدم والتدمير، كلاب العالم صناع شعار حقوق الإنسان عُميت أبصارهم وضمائرهم عن كل دماء الأطفال والنساء والرجال والشباب والمجازر البشرية وروائح الدم .
وقال مصطفى كامل خلال البيان مصر وكل ما تمر به من أزمات وعلي كل المستويات هي أزمات مُدبرة ومُخطط لها بمنتهي الدقة والهدف منها ضعف الروح المعنوية للشعب وكسر همته الوطنية وترابطه وتلاحمه مع قيادته السياسية، وللأسف يعاونهم في هذا فاقدي الضمير والشرف من تجار ومستوردين بل وبعض المسئولين الغير مخلصين للرئيس وللوطن .
واستكمل حديثه نعم وحقاً وصدقاً تؤلمني أوضاع أهل وطني المعيشية ولكن لابد وأن نعلم جميعاً أنها غصباً وليست إرادة، فلا يوجد قائداً يتمني أن يُعاني شعبه، ورئيس وطننا مصري إبن مصري إبن الجيش المصري وتربية الجيش المصري الذي عشنا نفخر به وبأمر الله سنظل نفخر به، وواجباً علينا أن نظل ظهيراً قوياً له وأن نُساعد بعضنا البعض، كل ُمن موقعه ( الغني … للفقير ) ( المسئول … لمرؤسيه ) ( كل راع ٍيحنو علي رعيته ) ( ساعدوا البسطاء وساندوهم ) ( كفي ربحاً علي حساب أبناء وطنكم ) ( أعيدو لهذا الرجل ظهيره الشعبي الكبير وجيشه الثاني الذي قوامه 90 مليون مقاتل وطني ووطنية، حتي يصمد المجتمع بأكمله خلف قيادتنا وجيشنا، لا لتهجير فلسطيني واحد من أرضه .
واختتم كلامه :سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي أعانك الله علي ما أنت فيه وثبت أقدامك وأنار عقلك وبصيرتك، وأعان الله كل رجل من رجالك المخلصين
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت