وهي تبكي.. دينا الشربيني تتحدث عن والدها
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تحدثت الفنانة دينا الشربيني عن والدها مشيرة إلى أنه كان الصديق المفضل لها وكانت تحكي له تفاصيل حياته اليومية كما كشفت عن رحلة مرضه
وقالت دينا الشربيني في تصريحات تليفزيونية:' علمني كل حاجة حلوة، وكان أحلى حاجة في الدنيا وهو مات فجأة، دخل المستشفى وقالوا لنا عنده تسمم في الدم وهو كان زي الفل
أضافت:' دخل عمل استكشاف وبعدين القلب كان ضعف وقعد يوم ونص في المستشفى وتوفي ولسه مش عارفة استوعب أنه مش موجود
قالت "دينا" عن الشخص المرتبطة به: "هو اسمه حسين وبيشتغل في شغل بره المجال الفني وكان في بينا صداقة وبنتقابل وسط اصدقاءنا لحد ما ارتبطنا وهو بيراعي ربنا وجدع وبيبقى عايز يعمل لك كل حاجة وداعم ومش بيحب يظهر في الصورة".
وأضافت: "مش بنظهر مع بعض وأبعد ما يكون عن الأضواء واحنا شبه بعض في حاجات كتير إلا الاضواء وهو متفهم شهرتي، والارتباط بينا جه كده وبابا الله يرحمه حبه وهو عارف أهلي".
يذكر أن آخر أعمال الفنانة دينا الشربيني هو مسلسل "كامل العدد +1" الذي تم عرضه في موسم رمضان 2024. وحقق العمل نجاحا كبيرا وانتشار واسع خلال شهر رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دينا الشربيني والد لميس الحديدي دینا الشربینی
إقرأ أيضاً:
سيدة تبكي على الهواء .. وأمين الفتوى يطمئن قلبها بـ بشرى سارة
في قصة مؤثرة تعكس التضحية والعطاء، تجسد السيدة "أمال" نموذجاً حياً للمرأة المصرية المخلصة التي تضع راحة زوجها فوق كل اعتبار، على الرغم من أنها تبلغ من العمر 68 عامًا، وتواجه تحديات صحية، إلا أنها تظل مثالا للصبر والرحمة في رعاية زوجها المريض، الذي يعاني من ظروف صحية صعبة، وهي تبذل كل جهدها لخدمته وتلبية احتياجاته.
وقالت "أمال" خلال مداخلة هاتفية، خلال احد البرامج الدينية، وهى تبكي: "أنا بخدمه في كل شيء، وبأعتبره كل شيء في حياتي، مش لازم أقول هو مريض إيه، هو راجل مسن وأنا بخدمه في كل شيء"، لافتة إلى أنه رغم ما تواجهه من تعب، فإنها تظل دائمًا بجانبه، تلبي طلباته الصغيرة والكبيرة، وتحرص على أن تكون له كل العناية والاهتمام، فتدير شؤون بيتهما بروح من التفاني والمحبة.
وتطرقت السيدة "أمال" إلى تجربتها في الصلاة، قائلة إنها تتلو الآيات القصيرة مثل "قل هو الله أحد" و"قل أعوذ برب الناس"، رغم أنها لا تجيد قراءة القرآن بشكل كامل، إلا أنها تشعر براحة في قلبها عندما تصلي، وتريد التأكد من أن صلاتها مقبولة، وأنها حريصة على أن تكون بجانب زوجها دائمًا، وتريد أن تعرف إذا كانت صلاتها مقبولة رغم أنها لا تقرأ القرآن بالشكل المثالي".
من جانبه، أكد الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن هذه السيدة تعتبر مثالاً مشرفًا للمرأة التي تكرس حياتها لخدمة زوجها، مضيفًا: "ما تقومين به من رعاية وتضحية، هو عمل عظيم.. وخدمتك لزوجك في هذا السن المتقدم ثوابها كبير عند الله، وقد يفوق ثواب قراءة القرآن الكريم".
وأوضح أنه لا داعي للقلق بشأن صلاتها، مؤكدا أنها مقبولة وأن الله سبحانه وتعالى يقدر نيتها الطيبة في العبادة، والمرأة التي تهتم بزوجها وتقدم له الرعاية في مرضه، هي التي تتحقق فيها معاني الإحسان والإخلاص، ثوابها عند الله عظيم، فالله يقدر كل ما تقوم به.