رائد العمير يتحدث عن مرض الجلوكوما وكيفية الوقاية منه .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
الرياض
أكد استشاري العيون في مدينة الملك فهد الطبية الدكتور رائد العمير أن مرض الجلوكوما، يسمى بسارق البصر الصامت، مؤكدًا أن الجلوكوما هي المياه الزرقاء، أو الارتفاع في ضغط العين.
وأشار العمير أن الجميع لديهم ضغط عين بلا استثناؤ، ولكن يجب أن يكون في الحد الطبيعي، وبحسابات الأطباء يكون من 10 إلى 20.
وتابع أن مشكلة الجلوكوما تكون بسبب وارتفاع ضغط العين، بقدرة تفوق قدرة تحمل العصب البصري، وهذا الضغط قد يؤدي إلى تلف العصب البصري تدريجيًا.
وأردف أن مريض الجلوكوما في هذه الحالة لا يشعر بأي شيء، لذلك يسمى الأمراض الصامتة، كمرض السكري.
وأبان العمير أنه يجب بعد. سن الأربعين، عمل فحص دوري لضغط العين، عند طبيب العيون، لأنه لا يمكن قياسه إلا بالأجهزة المخصصة له عند الطبيب.
استشاري العيون في مدينة الملك فهد الطبية د. رائد العمير: مريض #الجلوكوما لا يشعر بشئ ويحدث المرض بسبب تجاوز ضغط العين قدرة تحمل العصب البصري@KFMC_RIYADH #تشيك_أب مع حنان مسلم#العربيةFM pic.twitter.com/WZ03aduXlo
— FM العربية (@AlarabiyaFm) April 30, 2024
استشاري العيون في مدينة الملك فهد الطبية د. رائد العمير: بعد سن الأربعين عليك إجراء فحص ضغط العين لتجنب #الجلوكوما@KFMC_RIYADH #تشيك_أب مع حنان مسلم#العربيةFM pic.twitter.com/KnrLMf90lc
— FM العربية (@AlarabiyaFm) April 30, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأسباب الأعراض الجلوكوما ضغط العين ضغط العین
إقرأ أيضاً:
رائد عبدالرحمن حجازي يكتب : وا … وطناه
وا … وطناه
رائد عبدالرحمن حجازي
وا … معتصماه هو نداء استغاثة من إحدى سيدات عمورية ( شرق الأناضول) وكانت تحت حكم الروم ، وقد وجهته للمعتصم الموجود في بلاد الرافدين .
أختلف المؤرخون حول سبب هذا النداء ، فمنهم من قال أنه أطلق من إمرأة في سجن النساء ومنهم من قال أنه من إمرأة في أحد الأسواق تعرضت للتحرش من جندي رومي ومنهم من قال أنه من إمرأة كانت تُسحل على يد عساكر الروم ومنهم من قال أنه من إمرأة كان الروم قد أغاروا على بلدتها .
بغض النظر عن السبب لكن الجميع أجمعوا على أنه نداء قطع مئات الأميال ليصل في نهاية المطاف للمعتصم والذي بدوره جهز جيشاً لأجل هذا النداء والتفاصيل تعرفونها .
احمد حسن الزعبي كاتب أردني ووطني أحب وطنه كتب عن الوطن وكتب للوطن وتغنى بسنابل قمحه الحورانية وذرات ترابه ودافع عن الضعفاء وأصحاب الحقوق ، لم يسرق ولم يختلس ولم يرتكب أي جناية مخلة بالشرف ها هو اليوم يقبع خلف شبك حديدي يمنع حروفه من التحليق في هواء الوطن كما يمنع عنه رؤية الزوّار ، شبك حديدي لا يفتح إلا بأمر السجان ، ومع ذلك استطاع أحمد أن يطلق صيحته من خلف هذه القضبان الحديدية ويقول : وا … وطناه .
لا أدري يا أحمد إن كان الوطن سيسمعك أو سيستجيب لندائك وهل من المعقول أن تكون المسافة التي قطعتها (وا … وطناه) أكبر بكثير من تلك المسافة التي قطعتها (وا … معتصماه)؟!