1 مايو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

النائب عن كتلة الصادقون النيابية علي تركي خلال حوار متلفز:

رئاسة البرلمان تحتاج الى “اتفاق سني” وانفتاح على بقية المكونات
– لا يوجد “اتفاق” داخل المكون السني على رئاسة البرلمان
– الكثير من النواب يستطيعون الذهاب بعيدا عن رأي “رئيس الكتلة”
– “الولاية الثانية” هي حلم كل رؤساء الوزراء الموجودين
– تحالف “دعم الدولة” لا ينسلخ عن الاطار الشيعي
– رئاسة البرلمان تحتاج الى “اتفاق سني” وانفتاح على بقية المكونات
– لا يوجد “اتفاق” داخل المكون السني على رئاسة البرلمان
– الكثير من النواب يستطيعون الذهاب بعيدا عن رأي “رئيس الكتلة”
– “الولاية الثانية” هي حلم كل رؤساء الوزراء الموجودين
– تحالف “دعم الدولة” لا ينسلخ عن الاطار الشيعي
– السوداني سيحظى بـــ “الولاية الثانية” لو ترك الامر الى الاطار
– انبثاق تحالف “دعم الدولة” لا يعني “الانشقاق” عن الاطار الشيعي
– دعم السوداني لا يحتاج الى “ائتلاف” او تشكيل كتلة معينة
– العراق الله رازقه بـــــ “كثرة الزعامات”
– الكتل السنية تحتاج الى ترك “المصالح الشخصية” لأنهاء ازمة رئاسة البرلمان
– الصراع السني هو صراع “زعامات” داخل المكون
– اميركا لا تريد تشريع قوانين تحارب “الشذوذ” و”المثلية”
– بعض النواب السنة حاولوا عرقلة تشريع قانون “مكافحة البغاء”
– النواب السنة حاولوا ربط قانون “مكافحة البغاء” برئاسة البرلمان
– الكتل الشيعية هي من حملت “راية” التصويت على قانون “مكافحة البغاء”
– بعض النواب السنة افتعلوا “الفوضى” لرفع جلسة التصويت على قانون “مكافحة البغاء”
– بعض فقرات قانون “مكافحة البغاء” اقل حدة من قانون “الدعارة” السابق
– قانون “مكافحة البغاء” ضرب مصالح بعض منظمات المجتمع المدني
– الكثير من منظمات المجتمع المدني تعمل على نشر “الأفكار المنحرفة”
– ربط قانون “مكافحة البغاء” بالاستثمار هو “تهديد أميركي” مبطن
– الضغوط دفعت بعض النواب الى عدم حضور جلسة قانون “مكافحة البغاء”
– الضغوط التي فرضت على النواب شبيهة بضغوط جلسة مداولة “القصف الأميركي”
– اغلب النواب الحاضرين في جلسة قانون “مكافحة البغاء” من الاطار الشيعي
– الانتخابات المبكرة “بعيدة جدا” والحكومة ماضية باتجاه اكمال الدورة
– العراق من الدول “المتمردة” على اميركا ولا يرغب بوجودها
– هناك “حرب اقتصادية” أميركية ستفرض على العراق
– العلاقة بين العراق والجانب الأميركي هي علاقة “قطيعة”
– زيارة السوداني الى واشنطن لم تتطرق لـــ “الخروج الأميركي”
– “صفقات التسليح” الجديدة التي عقدت مع اميركا لن تكون ذات جدوى
– المصارف العراقية ما زالت تعاني من “العقوبات الأميركية”
– اميركا تنظر للعراق كانه احد “الولايات الأميركية”
– تركيا “تحتل” العراق بذريعة محاربة حزب العمال الكردستاني
– العراق لم يستخدم أوراق الضغط ضد الجانب التركي خلال المفاوضات
– انفجارات قاعدة “كالسو” استهدفت الجزء الذي يضم الحشد الشعبي
– هناك شبه اعتراف “اسرائيلي” باستهداف قاعدة “كالسو”
– لجنة التحقيق باستهداف قاعدة “كالسو” لم تكن “حيادية” واستمدت معلوماتها من اميركا

الباحث في الشأن السياسي سليمان الجميلي خلال حوار متلفز:

– الكتل السنية باستثناء حزب تقدم اتفقت على سالم العيساوي مرشحا لرئاسة البرلمان
– الكتل السنية قدمت مرشحها سالم العيساوي لرئاسة البرلمان الى الإطار الشيعي
– الاعتراض على شعلان الكريم كمرشح لرئاسة البرلمان أدى لانسحابه من الترشيح ومن حزب تقدم
– معارضة حزب تقدم لمرشح رئاسة البرلمان سالم العيساوي ليس شخصيا وإنما كان يبحث عن ضمانات
– حزب تقدم يبحث عن ضمانات وعدم ملاحقته قانونيا بشأن ملفات فساد
– حزب تقدم يهدد بالانسحاب لكنه لن يفعل ذلك لأنه جرب ذلك كثيرا ولم ينفع
– منصب رئاسة البرلمان ليس استحقاقا لحزب دون آخر وهو استحقاق انتخابي
– على حزب تقدم القبول بسالم العيساوي مرشحا لرئاسة البرلمان والرضوخ لذلك

المستشار القانوني لحركة التغيير الكردية فرمان حسن خلال حوار متلفز:

– إجراء الانتخابات بالإقليم في موعدها المقرر أمر ضروري
– يجب إجراء الانتخابات في إقليم كردستان بكل نزاهة وشفافية
– هناك تمويل مالي من قبل الحكومة الاتحادية لإجراء الانتخابات في إقليم كردستان
– الصراعات السياسية بالإقليم هي لكسب النفوذ والسلطة في كردستان
– إجراء الانتخابات بالإقليم من دون الحزب الديمقراطي سيؤدي الى خلق فرقة داخل الحزب
– حكومة الإقليم هي لتصريف الأعمال وبرلمانه ليس شرعيا بالوقت الراهن ونحن بحاجة لإجراء الانتخابات
– الحزبان الحاكمان بالإقليم يحاولان وضع العراقيل أمام إجراء الانتخابات في كردستان
– يجب أن تكون هناك رؤية وطنية ضرورية من أجل إجراء الانتخابات بالإقليم

الباحث في الشأن السياسي مخلد حازم خلال حوار متلفز:

– هناك إمكانية للجلوس بين الأطراف السياسية مجددا لبحث ملف رئاسة البرلمان
– الفوضى السياسية تجر العراق الى انتخابات مبكرة وهذا ما يريده البعض
– تمرير مرشح رئاسة البرلمان من دون حزب تقدم انقلاب على العرف الدستوري وهو استحقاق لتقدم
– على المكون السني إعادة الحسابات في قضية منصب رئاسة البرلمان
– ترحيل ملف منصب رئاسة البرلمان بعد العطلة التشريعية يعتبر حلا أفضل
– على جميع الأطراف السياسية أن تعي حجم خطورة عقد جلسة انتخاب رئيس البرلمان من دون توافقات
– حزب تقدم يحاول المضي بتعديل المادة 12 من الدستور التي تتعلق بمرشحي رئاسة البرلمان

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: إجراء الانتخابات لرئاسة البرلمان خلال حوار متلفز رئاسة البرلمان الاطار الشیعی مکافحة البغاء حزب تقدم

إقرأ أيضاً:

من مقر الأمم المتحدة بنيويورك: الرابطة تُسمع العالم صوت الشعوب المسلمة في يوم مكافحة “الإسلاموفوبيا”

استضافت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في مقرّها بنيويورك، اليوم، معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، ليكون متحدثاً رئيسيًّا لإحياء اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام.

وعقد فضيلة الدكتور العيسى في إطار استضافته من قبل الجمعية، مباحثاتٍ ثنائية مع رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، السيد فيليمون يانغ، تناولت ما بات يعرف بـ “رُهاب الإسلام”، وعددًا من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

وتعكس دعوة الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي للحضور، وإلقاء كلمة الشعوب الإسلامية “حضورياً” ، في مقرّ الأمم المتحدة، ثقلَ الرابطة الدولي، وما تحظى به من احترام في كبرى المنظمات في العالم، وكذلك تأتي الدعوة اعترافًا بتأثير الرابطة في مكافحة “الإسلاموفوبيا” وخطابات الكراهية عمومًا، وبجهودها وتحالفاتها الدولية الواسعة في هذا السياق.

وفي كلمته الرئيسية في احتفاء الأمم المتحدة باليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام، أكد الدكتور العيسى، أن (رُهاب الإسلام) يأتي في مقدمة النماذج المُقلِقة لتصاعد خطاب الكراهية وممارساته الخطرة، مشدِّدًا على أنه لا يضر المسلمين وحدهم، بل يعزز التطرف والانقسامات داخل المجتمعات ذات التنوع الديني، ويعتبر -وفق مفاهيم الكراهية- في طليعة مهدِّدات تحقيق المواطنة الشاملة، التي تنص عليها الدساتير المتحضرة والقوانين والمبادئ والأعراف الدولية، منبِّهًا إلى ما أدى إليه من أضرار وجرائم ضد المسلمين، لا تزال تمارس حتى اليوم بتصاعد مقلِق، وذلك وفق الإحصائيات الموثوقة، إضافة إلى عدد من حالات تهميش بعض المجتمعات المسلمة، وعرقلة اندماجها، أو منعها من الحصول على حقوقها الإنسانية.

وتحدَّث معاليه بإسهاب عن أسباب نشوء (رُهاب الإسلام)، كما شدّد على أن المسلمين الذين يناهزون اليوم نحو ملياري نسمة، يمثلون الصورة الحقيقية للإسلام، وهم يتفاعلون بإيجابية مع ما حولهم من العالم بتنوعه الديني والإثني والحضاري، منطلِقين من نداء الإسلام الداعي للتعارف الإنساني، كما في القرآن الكريم إذ يقول الله تعالى: ((يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا)).

وشدَّد على أن (رُهاب الإسلام) ليس قضية دينية فحسب، بل هو قضية إنسانية تهدّد التعايش والسلم المجتمعي العالمي، مضيفًا: “وعندما نتحدث من هذه المنصة الدولية لا ندافع عن الإسلام وحده، بل ندافع كذلك عن المبادئ الإنسانية”.

اقرأ أيضاًالمملكةأمير القصيم يشارك منسوبي الصحة بالمنطقة طعام الإفطار

وأضاف الشيخ العيسى: “ولذلك نقول: “لا”لجعل أتباع الأديان في مرمى الكراهية والعنصرية والتصنيف والإقصاء، و”لا” للشعارات الانتخابية المؤجِّجة للكراهية، و”لا” لمن يزرع الخوف ليحصد الأصوات، و”لا” للسياسات التي تبني مستقبلها على الخوف والانقسام، و”لا” للإعلام الذي يغذي العنصرية، و”لا” للمنصات التي تروج للفتنة، و”لا” للأكاذيب التي تزور الحقائق، وأيضا: “لا” لربط الإرهاب بدين يعتنقه حوالي ملياري إنسان، و”لا” للمتطرفين الذين يخطفون الدين، والإرهابِ الذي يشوه حقيقة الدين، وفي المقابل: “لا” لمن يرفض أن يرى الحقيقة”.
وتابَع: “كما نقول أيضًا: ” لا ” للخوف من الآخر لمجرد اختلافه معنا في دينه، أو عرقه، فمن يتفق معك في الدين أو العرق قد تكون لديه مخاطر على مجتمعه الديني أو العرقي تفوق أوهامك حول الآخرين”.

وحمَّل فضيلتُه المجتمعَ الدوليَّ مسؤولية بناء عالم يسوده التسامح والمحبة، مؤكِّدا في الوقت ذاته أن على مؤسساته التعليمية والثقافية، مسؤوليةَ أداء دور حيوي وملموس في تعزيز الوعي حاضرًا ومستقبلًا، وبخاصة في عقول الصغار والشباب.

بعد ذلك تتالت كلماتُ وفود الدول الأعضاء في الأمم المتحدة متحدثةً بالنيابة عن جهود مؤسساتها الحكومية في محاربة “الإسلاموفوبيا”.

مقالات مشابهة

  • “الشيوخ الأميركي” يقر ميزانية مؤقتة لتجنب شلل الحكومة الفيدرالية
  • القانونية البرلمانية: لا يوجد توجه لتعديل قانون الانتخابات
  • هل ينتهي عمل تشكيلات البرلمان بانتهاء دورته؟
  • الفياض ينفي موقفا رسميا أمريكيا بخصوص الحشد.. ويحذر من “النوايا المبيتة”
  • الحكومة تستعد لاقرار موازنة 2025..مستشار السوداني يكشف التفاصيل
  • “حماس” تدين العدوان الأميركي البريطاني على اليمن
  • عبدالرحمن العليان يدعو “المطوع” للرحيل عن رئاسة الرائد وينوي الترشح.. فيديو
  • ليبيا تدعو إلى تعزيز جهود مكافحة “الإسلاموفوبيا”
  • من مقر الأمم المتحدة بنيويورك: الرابطة تُسمع العالم صوت الشعوب المسلمة في يوم مكافحة “الإسلاموفوبيا”
  • قيادي في حماس يحذر: “الخروج عن اتفاق وقف إطلاق النار يعيدنا إلى الصفر”