3 مراكز جديدة للتخاطب وذوي الهمم بالقليوبية
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تضم مديرية الشباب والرياضة بمحافظة القليوبية، 4 مراكز للتخاطب خلال المرحلة الأولى وهى مراكز كفر الجزار ببنها، مساكن اسكو بشبرا، العمار بطوخ، الاحراز بشبين القناطر.
أنشاء 3 مراكز جديدة فى المرحلة الثانية..
كما أنها بصدد أنشاء 3 مراكز جديدة فى المرحلة الثانية وهي :-
مراكز نادى القناطر الخيرية.مركز شباب كوم الاطرون مركز الامل للتنمية الشبابية بالخانكةويتم تجهيز هذه المراكز بأحدث الأدوات والأجهزة والمدربين والأخصائيين، لتقديم العديد من الخدمات لأصحاب الهمم منها جلسات التخاطب، تعديل السلوك، تنمية المهارات، وصعوبات التعلم، التكامل الحسي".
بالإضافة إلى التقييم النفسي وتقديم المشورة وجلسات توعوية لأولياء أمور ذوي الهمم عن المهارات اللازمة للتعامل مع التحديات التي تواجههم مع أبنائهم وتزويدهم بالمهارات الأساسية لإدارة السلوكيات الصعبة لأطفالهم، بهدف خلق بيئة مستدامة لأصحاب الهمم.
وأشاد الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية باهتمام الدولة المصرية بدمج ذوي القدرات والهمم في مختلف الأنشطة والمشروعات، في ضوء توجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية لدعمهم وتلبية رغباتهم، ودمجهم بالمجتمعز
معرباً عن شكره للدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وما يوليه من رعاية كاملة لهم وفتح مراكز الشباب على مستوى الجمهورية لتنفيذ المشروعات الخاصة بذوي الهمم وممارسة الأنشطة المتنوعة ودمجهم ومشاركتهم بها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مديرية الشباب والرياضة محافظة القليوبية كفر الجزار بنها اسكو بشبرا العمار بطوخ
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة: بدء تفعيل تطبيقات مشروع الجينوم الرياضي لدعم المنتخبات الوطنية
بحث الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، تفعيل تطبيقات مشروع الجينوم الرياضي في تطوير المنتخبات الوطنية، وذلك خلال اجتماع لمتابعة تنفيذ المشروع، حيث أكد أن التحليلات الجينية تمثل أحد الأساليب الحديثة لتحسين الأداء الرياضي وفق أسس علمية دقيقة.
وتناول الإجتماع، توظيف نتائج الجينوم الرياضي في مختلف الجوانب الرياضية، مثل التغذية، والتأهيل النفسي، وتحديد الأحمال التدريبية، والتحليل الحركي، بما يتوافق مع طبيعة كل رياضي.
وأوضح الدكتور أشرف صبحي أن الوزارة تعمل على تطبيق المشروع على جميع المنتخبات الوطنية في مختلف الألعاب، بالتعاون مع الاتحادات الرياضية، لضمان تحقيق أقصى استفادة من الدراسات الجينية في إعداد الأبطال الرياضيين.
ويسهم مشروع الجينوم الرياضي في تحسين آليات الانتقاء الرياضي، ووضع استراتيجيات تأهيل متخصصة، تضمن تحقيق أعلى معدلات الأداء مع تقليل مخاطر الإصابات، مما يعزز قدرة المنتخبات الوطنية على المنافسة في المحافل الدولية.