دورات تدريبية بمجال العمل على اليخوت حمولة 300 طن فأقل لطلاب دمياط
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تلقت الدكتورة منال عوض محافظ دمياط، تقريرًا تضمن آخر المستجدات بالمنحة التدريبية المجانية التى يتلقاها أبناء المحافظة بمعهد البحر الأحمر لليخوت، فى إطار البروتوكول المبرم بين محافظة دمياط و مؤسسة ساويرس لتدريب بحارة اليخوت .
حيث تضمنت المنحة فترة تدريبية أولى كمرحلة تحضيرية استمرت لمدة ٦ أشهر تلقى الطلاب خلالها التدريب على مواد اللغة الإنجليزية والسلوكيات والبيئة وكذلك أساسيات التعامل فى البحر ، واجتاز الطلاب خلالها جميع المستويات فى مادة اللغة الإنجليزية حتى المستوى السادس بنسبة نجاح ١٠٠% ، واجتازوا أيضًا ثلاث مستويات بمادة السلوكيات.
أما بالنسبة للفترة التدريبية الثانية فقد بدأت منذ ٤ فبراير ٢٠٢٤ وتستمر ٦ أشهر أخرى للتدريب العملى والنظرى فى مجال اليخوت حمولة ٣٠٠ طن فأقل ، حيث تشمل الحزمة التدريبية دراسة مواد الملاحة البحرية والفنون البحرية ومنع التصادم فى البحار ، وقد اجتاز الطلاب الدورات الحتمية بمعهد الدراسات البحرية بمحافظة الإسكندرية فى الفترة من ٢٠ حتى ٢٤ ابريل، كما يتزامن مع هذا البرنامج التدريبي تنفيذ برنامج رياضي ترفيهي متنوع يشمل السباحة والألعاب الرياضية ، علاوة على تقديم خدمات الرعاية الكاملة الشاملة للاعاشة والإقامة من متابعات رعاية صحية وفحص طبى بمستشفى الجونة الدولى ..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط البحر الأحمر أبناء المحافظة البروتوكول البحري البرنامج التدريبي الدكتورة منال عوض محافظ دمياط
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.