دينا الشربيني تصفح عن اسم حبيبها وتكشف هويته
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
حسمت الفنانة دينا الشربيني الجدال المثار حول هوية من تحب، قائلة: شخص مصري خارج الوسط ومفيش أي حاجه صح أنه إعلامي معروف ومش مصري، دي شائعات وأنا معتادة أني ماردش على الشائعات أصل كل الناس هتقول فيه حاجات بتتكتب مقلتهاش وحاجات بيقولوا اتعملت معملتهاش.
دينا الشربيني تصفح عن أسم حبيبها وتكشف هويتهوكشفت الفنانة دينا الشربيني عبر برنامج كلمة أخيرة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، على شاشة ON، عن أسم حبيبها قائلة أسمه “حسين” ويعمل في مجال بيزنس عائلي وخارج الوسط تمامًا، وكان بينا أصدقاء مشتركين وكنا نعرف بعض وبنتقابل وسط أصحابنا في قعدات عادية حتى الارتباط.
وعن سؤال امتى هتلبسي فستان الزفاف الأبيض وتبقي عروسة؟، أجابت قائلة: كله بوقته، وأوضحت “بالفعل أنا بعيش قصة حب هو شخص بحبه جدا وجدع جدا وبحترمه للغاية، وبان أصله وقت فقدان أبي وأمي لأني من وقتها لسه مش مستوعبة رحيلهما”.
وعن أهم ما أعجبها فيه قالت دينا الشربيني: محترم وبيراعي ربنا ومتدين وجدع ولذيذ عاوز يعمل كل حاجة كمشاعر ودعم دون أن يظهر في الصورة، دائما بيبقى عينه عليا من بعيد، وعن عدم ظهوره معها، قالت: أبعد ما يكون عن الأضواء احنا شبه بعض في حاجات كتيرة بس مش بيحب الأضواء، ودي الحاجة الوحيدة اللي عكس بعض فيها، جايز في البداية كان مخضوض ومش فاهم لكن دلوقتي فهم.
وواصلت: مش بتابع الشائعات ودائما بدخل أشوفها بعد ما الحكاية تخلص لأن فيه فريق عمل ماسك السوشيال ميديا بتاعي، ماعنديش باسورد بتاع فيس بوك ولا تويتر فيه حد ماسكهم، وأنا بحب فقط إنستجرام وتيك توك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دينا الشربيني الفنانة دينا الشربيني الإعلامية لميس الحديدي لميس الحديدي دینا الشربینی
إقرأ أيضاً:
وزيرة سورية: بلدنا لا يخص دينا أو طائفة.. والحكومة شكلت على أساس الكفاءة
شددت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل السورية هند قبوات، الأربعاء، على أن سوريا سوف تبنى على المواطنة لا الطائفية، مشيرة إلى أن الحكومة الجديدة التي بقودها الرئيس أحمد الشرع "شكلت على أساس الكفاءة".
وتعد قبوات التي عادت إلى سوريا بعد سقوط نظام الأسد وعملت كعضو في اللجنة التحضيرية للحوار الوطني، السيدة الوحيدة في الحكومة الجديدة التي تضم 23 وزيرا وأعلن عنها في مراسم رسمية بقصر الشعب بدمشق في 29 آذار /مارس الماضي.
وقالت قبوات في حديث مع وكالة "الأناضول"، إن الحكومة الجديدة "تم تشكيلها على أساس الكفاءة وستكون حكومة تكنوقراط (..) والتعيينات فيها ليست بدوافع شخصية".
وأضافت "لم يُعين أحد في هذا المنصب (وزير) دون امتلاكه خبرة، وجرى اختيار الأشخاص على أساس الاختصاصات والخلفيات القانونية، وهذا دليل على أن هذه حكومة خبراء".
وأشارت الوزيرة إلى أنها "عملت منذ سنوات الثورة وما زلت أعمل في مجال الخدمات الاجتماعية (..) واليوم نضع كل خبراتنا السابقة في خدمة الوزارة"، لافتة إلى أن "السوريين أثبتوا للعالم أجمع أنهم ناجحون أينما حلّوا، وليس لدي شك في أننا سنبني هذا البلد بالعمل والإرادة".
وفي السياق، شددت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل السورية على أن "الحديث عن الأقليات لم يعد وسيلة بناءة"، مردفة بالقول "نحن سوريون، مواطنات ومواطنون جميعنا متساوون، وإذا أردنا بناء سوريا جديدة فعلينا أن نتحدث على أساس المواطنة".
وأضافت أن "هذا المنصب لا يخص دينا أو طائفة، بل هو ملك لجميع السوريات والسوريين"، مشددة على أن سوريا "لم تعد بلدا يخص ديانة أو طائفة بعينها".
ونهاية الشهر الماضي، أعلن الرئيس السوري أحمد الشرع عن الحكومة الجديدة التي من المقرر أن تقود البلاد خلال المرحلة الانتقالية، مؤكدا أن تشكيل الحكومة السورية الجديدة "هو إعلان لإرادتنا المشتركة في بناء دولة جديدة".
وفي حين احتفظ وزير الخارجية بحكومة تصريف الأعمال أسعد الشيباني والدفاع مرهف أبو قصرة بمنصبيهما في الحكومة الجديدة، فإن وزارة الداخلية انتقلت إلى أنس خطاب الذي شغل منصب رئيس جهاز الاستخبارات بعد سقوط نظام الأسد.
وشدد الشرع على أن "هذه الحكومة ستسعى لإعادة بناء مؤسسات الدولة على أساس المساءلة والشفافية، كما أنها ستسعى إلى فتح آفاق جديدة في التعليم والصحة".