شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الذئبة لوبا كابيتولينا قطعة أثرية تعود بعد اختفاء مايزيد عن 40 عام، ضبط جهاز الشرطة السياحية وحماية الآثار فرع بنغازي القطعة الأثرية الذئبة لوبا كابيتولينا المختفية منذ حقبة سبعينات القرن الماضي،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الذئبة لوبا كابيتولينا».

. قطعة أثرية تعود بعد اختفاء مايزيد عن 40 عام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«الذئبة لوبا كابيتولينا».. قطعة أثرية تعود بعد...

ضبط جهاز الشرطة السياحية وحماية الآثار فرع بنغازي القطعة الأثرية «الذئبة لوبا كابيتولينا» المختفية منذ حقبة سبعينات القرن الماضي.

وقالت وزارة الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية إنّه وردت معلومات إلى الفرع مفادها وجود القطعة الأثرية في إحدى المزارع في منطقة سيدي فرج، حسب بيان لها,

وذكرت الوزارة أنّها داهمت المزرعة قوة من أعضاء القبض والتحري ومأمور الضبط بالفرع، رفقة دوريات من قسم النجدة بنغازي ومراقب آثار بنغازي بالتنسيق مع النيابة العامة جنوب بنغازي.

وأشار بيان وزارة الداخلية إلى عثور القوة الأمنية على القطعة المختفية منذ أن كانت قرب ميناء طرابلس، ثم اتخذت الإجراءات القانونية حيال الواقعة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «الذئبة لوبا كابيتولينا».. قطعة أثرية تعود بعد اختفاء مايزيد عن 40 عام وتم نقلها من عين ليبيا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فرنسا.. أسرار 3 قبور متجهة نحو مكة

فرنسا – بات اكتشاف ثلاثة قبور بجنوب فرنسا مطلع عام 2016، دفن أصحابها على جانبهم الأيمن واتجهت رؤوسهم نحو مكة، من أهم الحفريات التي أكدت وصل المسلمين في وقت مبكر جدا إلى فرنسا.

خبراء يصفون الاكتشاف بأنه غير متوقع، مشيرين على أن هذه القبور الثلاثة التي عثر عليها في مدينة “نيم” بمنطقة “غارد” بجنوب فرنسا، هي قرائن أولى تدل على وجود مجتمعات إسلامية في جنوب فرنسا منذ بداية القرون الوسطى.

هذه القبور الثلاثة التي اكتشفت صدفة أثناء حفر أساسات لموقف سيارات تحت الأرض، تعد الآن الأقدم التي عثر عليها في هذا البلد.

بعض الخبراء يرجعون هذه القبور إلى القرن السابع والبعض الآخر إلى القرن الثامن الميلادي، والبعض يتحدث عن أن زمنها يعود إلى حقبة الخلفاء الراشدين والدولة الأموية.

القبور الثلاثة لرجال دفنوا وفقا للشريعة الإسلامية، لخلاف قبور أخرى مجاورة عثر عليها في المنطقة. وقد عثر داخل القبور الثلاثة الفريدة على هياكل عظمية في وضع استلقاء على الجانب الأيمن، فيما توجهت الرؤوس إلى الجنوب الشرقي نحو مكة.

الخبراء وجدوا أيضا أثارا تدل على أن أصحاب الهياكل العظمية الثلاثة كانوا يزاولون أعمالا عضلية لسنوات طويلة.

من التفاصيل المثيرة أيضا أن تحليل الكربون المشع أظهر أن البقايا البشرية التي تم العثور عليها في ضواحي مدينة ” نيم” الفرنسية تعود إلى القرنين السابع والثامن، فيما خلص علماء الأنثروبولوجيا الذين فحصوا العظام إلى أن القبور تعود إلى ذكور بالغين، وأن أحدهم كان يبلغ من العمر ما بين 20-29 عاما، والثاني ما فوق الـ 30 عاما، أما الثالث فعمره تجاوز الـ 50 عاما. خبراء رجحوا أن يكون الرجل الأكبر سنا قد عاش فترة في جنوب فرنسا.

علاوة على ذلك، يقول الخبراء إن تحليل الحمض النووي من جهة الأب والحمض النوويللميتوكوندريا التي تتوارث عبر الأم، أظهر بالمقارنة مع بيانات الحمض النووي المتوفرة لمختلف الشعوب، أن أصحاب القبور الثلاثة تعود أصولهم إلى الأمازيغ “البربر”، أو أنهم كانوا على صلة بسكان شمال إفريقيا الأصليين، وأنهم ربما قدموا مع الجيش الأموي من الأندلس.

تقول كاثرين ريتشارتي، وهي عالمة أثار متخصصة في الوجود الإسلامي في منطقة “بروفانس”، التي تقع جنوب فرنسا على المتوسط وتجاور إيطاليا: “هذه الساحة الإسلامية الصغيرة توجد داخل مكان دفن مسيحي، وهي نفسها محاطة بجدار روماني. لذلك ربما لم تكن هناك رغبة هنا لفصلهم عن القبور الأخرى”.

هذه العالمة تشدد على أن “هذه الاكتشافات تساهم في إثبات أن عالمنا هو عالم تعددي، مصنوع من الهجرات، وأن الاختلاط كان متواصلا منذ فجر التاريخ”.

عدم توقع مثل هذه القبور التي يعود تاريخها إلى ما بين القرنين السابع والثامن، مرجعه الاعتقاد بأن المد العربي الإسلامي توقف بنتيجة معركة “بلاط الشهداء” المعروفة في الغرب باسم “بواتييه” والتي دارت داخل فرنسا الحالية في أكتوبر عام 732 ميلادي.  المعركة التي قادها من جانب الفرنجة الملك شارل مارتل، ومن جانب المسلمين عبد الرحمن الغافقي انتهت بهزيمة الجيش الأموي ومقتل قائده الغافقي.

في البداية توقع الخبراء أن القبور الإسلامية الثلاثة تعود إلى ما بعد القرن 12 ميلادية، وذلك لأنه سبق أن عثر في فرنسا في مدينتي مرسيليا ومونبلييه على قبور يعود تاريخها إلى القرنين 12 و13 ميلادية على التوالي، إلا أن المفاجأة أن التحاليل أثبتت أنها تعود إلى وقت أبكر بين القرنين السابع والثامن.

اللافت أيضا في القبور الإسلامية بجنوب فرنسا، أن رفات الثلاثة لا توجد عليه علامات على الموت العنيف، أي أن الرجال الثلاثة لم يقتلوا في معركة ولم يتم إعدامهم.

 

المصدر : RT

مقالات مشابهة

  • العراق يسترد 181 قطعة أثرية من أميركا
  • فرنسا.. سر 3 قبور متجهة نحو مكة
  • إشارات مخيفة في منطقة اختفاء مراهق بريطاني.. كأنها مشاهد من فيلم رعب
  • مراسم استلام 181 قطعة أثرية جاءت على طائرة السوداني من الولايات المتحدة
  • فرنسا.. أسرار 3 قبور متجهة نحو مكة
  • اختفاء لاعبين من فريق اتحاد طنجة المغربي في عرض البحر
  • نادر شوقي: اسألوا عبد الظاهر السقا وعلي ماهر عن سبب اختفاء أحمد رفعت لشهور
  • نادر شوقي: أسألوا عبد الظاهر السقا وعلي ماهر عن سبب اختفاء رفعت لشهور
  • يزعم اختفاء زوجته في السعودية أثناء عودتهما من رحلة في البحرين.. وبعدما استدعته المباحث كانت المفاجأة
  • كويتي يزعم اختفاء زوجته في السعودية.. وبعدما استدعته المباحث كانت المفاجأة