مركز البحوث الجنائية والتدريب ينظم نشاطاً حول مكافحة الجرائم ضد البيئة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
الوطن| رصد
اختتمت في مقر مركز البحوث الجنائية والتدريب، اليوم الثلاثاء، دورة تدريبية، بمشاركة عشرين مشاركاً، في مجال مكافحة الجرائم ضد البيئة، نفَّذتها مؤسسة” SAFE ” التدريبية الدولية، في إطار التعاون الفني مع الاتحاد الأوروبي.
ويذكر أن الدورة تضمنت مخاطر الجرائم ضد البيئة، والمسائل المتصلة بالنشاط المنظم للإتجار الدولي غير المشروع بالنفايات، وآثار الأعمال غير المشروعة للتخلّص من النفايات الخطرة عبر الحدود، وما ينجم من تلوث في البحر عند رميها فيه، وتحديدها بناءً على الإطار القانوني الدولي، وتحديات اكتشاف مرتكبيها وملاحقتهم قضائياً.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: دورة تدريبية ليبيا مركز البحوث الجنائية والتدريب
إقرأ أيضاً:
طالبة سعودية تتوج بالمركز الثاني في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك
حققت طالبة الماجستير في عمارة البيئة بجامعة الملك عبدالعزيز المهندسة هيفاء عبدالله آل مالح؛ المركز الثاني مع فريقها في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك بمشاركة 61 طالبًا وطالبة من أكثر من 15 دولة حول العالم.
وينظم الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك هذه المسابقة الطلابية المبتكرة هذا العام تحت عنوان “التراث الثقافي والطبيعي في تيبوزتلان – المكسيك” كخطوة مهمة لتبادل الخبرات بين طلاب عمارة البيئة من مختلف أنحاء العالم، حيث يجمع الحدث العالمي الفهم العميق للمشكلات البيئية والاجتماعية والثقافية، والتحديات المستمرة التي يواجهها كوكب الأرض.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير القصيم يستقبل محافظ المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية
وشملت مشاركات جامعة الملك عبدالعزيز من قسم عمارة البيئة بكلية العمارة والتخطيط دراسة وتحليل التراث الثقافي والطبيعي للمدن التاريخية في المناطق الريفية، والبحث في كيفية تعامل هذه المدن مع القضايا البيئية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية وعلاقتها بالمشهد الطبيعي.
وتأتي هذه المسابقة التي أخذت في الاعتبار ضرورة الحفاظ على هذه المشاهد القيمة والتحديات المترتبة على دمجها مع التطور المعماري ضمن سلسلة من المسابقات الطلابية التي ينظمها الاتحاد الدولي لمعماري البيئة تحت برنامج “الإستديو الدولي” والذي دُشِّن في تركيا، ومن ثم احتضنت المملكة العربية السعودية المسابقة الدولية الثانية في جامعة الملك عبدالعزيز، وبتنظيم من الجمعية السعودية لعمارة البيئة، فيما تلى ذلك المسابقة الثالثة التي أقيمت في تايوان، في حين اختتم البرنامج آخر فعالياته في دولة المكسيك.