السعودية: اتفاقات ثنائية مع أميركا “في القريب العاجل”
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
المناطق_واس
قال الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، الإثنين، إن من المتوقع “في القريب العاجل” إبرام اتفاقات ثنائية بين المملكة والولايات المتحدة، وذلك في معرض إجابته عن سؤال حول المفاوضات بين البلدين حول اتفاق أمني.
وأضاف الأمير فيصل خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض: “معظم العمل تم إنجازه بالفعل.
من جانبه، قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في المناسبة ذاتها: “أعتقد أن العمل الذي تقوم به المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة معاً في ما يتعلق باتفاقياتنا، قد يكون قريباً جداً من الاكتمال”.
وجدّد بلينكن تأكيده على معارضة بلاده لهجوم إسرائيلي على مدينة رفح الحدوديّة مع مصر في جنوب قطاع غزة.
وقال بلينكن في لقاء خلال الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض: “لم نرَ بعد خطة تمنحنا الثقة في إمكانية حماية المدنيين بشكل فعّال”.
وتستضيف العاصمة السعودية الرياض، يومي 28 و 29 أبريل الجاري، الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، الذي يعقد تحت عنوان “التعاون الدولي والنمو والطاقة من أجل التنمية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: السعودية
إقرأ أيضاً:
“الشعبية” تدعو للمشاركة في يوم الغضب العالمي ومحاصرات السفارات الأمريكية
الثورة نت/..
“دعت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” إلى المشاركة الحاشدة في يوم الغضب الشعبي العالمي ومحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات يوم غد الجمعة، رفضًا لاستمرار الإبادة في قطاع غزة.
وأكدت الجبهة في تصريح صحفي، دعمها الكامل وإسنادها اللامحدود للنداء الذي أطلقه مؤسسات وشبكات تضامن وجمعيات جماهيرية ومجموعات وشبكات تضامن حول العالم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى المشاركة الفاعلة والحاشدة وتحويل يوم 25 أبريل 2025 إلى يوم غضب عالمي شامل.
وطالبت “بمحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات، وفضح جرائم العدوان وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية، الراعي الأول والمباشر لحرب الإبادة في غزة وفلسطين”.
وقالت الجبهة: “بعد ثمانية عشر شهراً من حرب الإبادة والمجازر اليومية، والدمار الممنهج، والتطهير العرقي والتجويع وحرق الأطفال داخل الخيام، لم يعد مقبولاً الصمت أو الاكتفاء بالتضامن، بل لا بد من تحرك حقيقي ومتصاعد من أجل الضغط لوقف الحرب، ومواجهة المشروع الصهيوني الاستعماري وأدواته في العالم”.