بعد 6 أشهر.. 3 رواد فضاء يعودون من "القصر السماوي" الصيني
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
عاد ثلاثة رواد فضاء صينيين إلى الأرض من مهمتهم في محطة تيانجونج الفضائية، ويعني اسمها القصر السماوي، بعد قضاء 6 أشهر في الفضاء.
وهبطت الكبسولة الفضائية التي يستقلها القائد تانج هونجبو برفقة تانج شينجي وجيانج زيلين، في منطقة منغوليا الداخلية شمالي البلاد مساء اليوم الثلاثاء، حسبما ذكر التلفزيون الرسمي الصيني.
أخبار متعلقة "المياه الوطنية": اكتمال تطوير محطة وخطوط مياه بحفر الباطن بأكثر من 45 مليون ريالاحتفالًا بيوم الأرض.. زراعة 300 شجرة على كورنيش المشاري بالقطيففي ظل رؤية 2030.. "وكالة الفضاء" إنجازات استثنائية وطموح ليس له مدىوحل محل الرجال طاقم آخر مؤلف من ثلاثة رواد من مهمة "شينزو- 18" الحالية، الذين من المتوقع أن يظلوا في الفضاء لحوالي ستة شهور أخرى.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } محطة فضاء - د ب أ
ومن المقرر أن يجري القائد يي جوانجفو برفقة ولي كونج ولي جوانجسو، وثلاثتهم طيارون مدربون من جيش التحرير الصيني، تجارب ويمشون في الفضاء خلال مهمتهم في المحطة في مدارها حول الأرض.
وتمضي الحكومة في بكين قدما في برنامجها الخاص الفضاء منذ سنوات في تنافس مع دول أخرى مثل الولايات المتحدة. وتقول بكين إنها تريد إرسال مهمة مأهولة إلى القمر بحلول عام 2030.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: بكين رواد فضاء المحطة الفضائية الصينية الصين فی الفضاء
إقرأ أيضاً:
60 مليون درهم لإعادة تهيئة محطة أولاد زيان بالدار البيضاء في ظرف 10 أشهر
انطلقت مؤخراً أشغال إعادة تهيئة محطة أولاد زيان بالدار البيضاء، في إطار مشروع طموح يروم تحديث هذا المرفق الحيوي وتعزيز جاذبيته، بكلفة إجمالية تفوق 60 مليون درهم.
ويتم إنجاز المشروع عبر صفقتين تشملان سلسلة من التدخلات الكبرى، من بينها إعادة تأهيل الطرقات الداخلية للمحطة، وتوسيع المساحات الخضراء، إلى جانب تزويد المحطة ببنيات تحتية عصرية تستجيب لمعايير الراحة والسلامة وجودة الخدمات.
وتندرج هذه الأشغال في إطار رؤية أوسع تروم تحسين منظومة النقل الطرقي على مستوى المدينة، عبر الرفع من جودة الخدمات المقدمة للمسافرين وتوفير بيئة استقبال أكثر تنظيماً وراحة.
وتمتد مدة إنجاز المشروع إلى حوالي عشرة أشهر، ومن المرتقب أن يسهم هذا الورش في الرفع من قدرة المحطة الاستيعابية وتحسين صورة النقل العمومي بالدار البيضاء.