شاهد| سيول ضخمة تضرب مدينة مكة المكرمة في السعودية
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
شهدت مدينة مكة المكرمة في الممكلة العربية السعودية، الثلاثاء، سيول ضخمة، حيث تركزت الأمطار الغزيرة في الجزء الشمالي الشرقي من المدينة.
وانتشرت فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي توضح الحجم الضخم للسيول التي ضربت مكة المكرمة، حيث بدت وأنهار تجري مجراها.
https://x.com/tags_algharbiuh/status/1785313178038968331
ومن جانبه، قال المركز الوطني للأرصاد السعودية، الثلاثاء، إنه يستمر التوقع بهطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق نجران، جازان، عسير، الباحة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، تبوك، الجوف، الحدود الشمالية، حائل، القصيم، الرياض والشرقية".
وأوضحت الأرصاد السعودية، في تقريرها لحالة الطقس في الممكلة، أن درجة الحرارة العظمي في مكة بلغت 36 والصغرى 27، والرطوبة المتوقعة 85، محذرا من أمطار غزيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية مكة المكرمة سيول مكة المكرمة طقس السعودية الارصاد السعودية المركز الوطني للأرصاد السعودية الطقس مکة المکرمة
إقرأ أيضاً:
محلل طقس: أمطار متفاوتة تشمل المدينة المنورة ومكة والقصيم وحائل.. فيديو
الرياض
قال محلل الطقس في المركز الوطني للأرصاد، عادل القازنلي، إن المركز أصدر تقريرًا حول تقلبات جوية متوقعة، تبدأ من يوم الجمعة وتستمر حتى الثلاثاء المقبل، وتشمل مناطق مختلفة من المملكة بهطولات متفاوتة في كمياتها.
وأوضح القازنلي خلال مداخلته مع قناة “الإخبارية”، أن الحالة تشمل هطول أمطار تتراوح بين المتوسطة والغزيرة، مشيرًا إلى أن التأثيرات ستمتد إلى المرتفعات الجنوبية الغربية، والأجزاء الشرقية من منطقتي المدينة المنورة ومكة المكرمة، بالإضافة إلى مناطق القصيم وحائل وأجزاء متفرقة من منطقة الرياض.
وكان المركز قد أشار في وقت سابق إلى استمرار تكون السحب الرعدية الممطرة المصحوبة برياح نشطة على أجزاء من مناطق جازان وعسير والباحة، موضحًا أن تأثيرات الحالة قد تمتد إلى أجزاء من مناطق الرياض، والقصيم، وحائل، والحدود الشمالية، والمنطقة الشرقية، ولا تزال الفرصة مهيأة لتكون الضباب على بعض تلك المناطق، خاصة في ساعات الليل والصباح الباكر.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_TzTfwoqdWuU5XoDx_720p.mp4
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا