منوعات، قريبا الخلايا الجذعية بتقنية جديدة لعلاج مرضى باركنسون،يُعد العلاج الجديد بالخلايا الجذعية لمرض باركنسون خطوة أقرب إلى التجارب البشرية بعد أن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قريبا.. الخلايا الجذعية بتقنية جديدة لعلاج مرضى باركنسون، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

قريبا.. الخلايا الجذعية بتقنية جديدة لعلاج مرضى...
يُعد العلاج الجديد بالخلايا الجذعية لمرض باركنسون خطوة أقرب إلى التجارب البشرية بعد أن تمكن العلماء من إعادة بناء الضرر العصبي في نموذج حيواني بنجاح، وفقًا لما نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Stem Cells and Development.خلايا عصبية شابةاستخدم باحثون من سكريبس للأبحاث وجامعة كارديف الخلايا الجذعية المستحثة iPSC من خلايا جلد شخصين مصابين بمرض باركنسون لتنمية خلايا عصبية شابة، والتي تم زرعها بعد ذلك في الفئران مصابين بمرض باركنسون. من خلال توقيت نمو الخلايا الجديدة بشكل صحيح تمامًا، فإنها تكون قادرة على استبدال الخلايا العصبية التالفة وربما عكس الإعاقات الجسدية التي تأتي مع الضرر العصبي.علاج ذاتيفي حين أن هناك دراسات إكلينيكية للخلايا الجذعية جارية، فإن التجربة الجديدة تعد أول دراسة تستخدم العلاج الذاتي، مما يعني أن الخلايا يتم حصادها من الشخص الذي سيتلقى الزرع في النهاية.وقالت كبيرة الباحثين جين لورينغ، الأستاذة في مركز الطب التجديدي في أبحاث سكريبس: "تشير الورقة [البحثية] إلى تقدم مهم نحو تطوير علاج بديل للخلايا الذاتية لمرض باركنسون"، مشيرة إلى أن "النتائج تمنح الثقة في أن العلاج

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قريبا.. الخلايا الجذعية بتقنية جديدة لعلاج مرضى باركنسون وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

من المسؤول عن سقوط الجهاز المناعي أمام الخلايا السرطانية الغازية؟

كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة روتشستر الطبية في الولايات المتحدة أن جزيئا رئيسيا يمكنه إعادة برمجة الخلايا المناعية التي تحمي الجسم عادة من العدوى والسرطان، وتحويلها إلى خلايا ضارة تعزز نمو السرطان مما يحول دون دفاع الجهاز المناعي عن الجسم ويجعله غير قادر على القضاء على الخلايا السرطانية الغازية.

فقد قال الدكتور مينسو كيم، المؤلف المشارك للدراسة وقائد الأبحاث في معهد ويلموث للسرطان، وفقا لموقع يوريك اليرت إن "دراسة سلوك هذه الخلايا المناعية (المؤيدة للورم) مهمة لأنها قد تكون أهدافا للعلاجات التي تمنع نشاطها الضار". ونشرت نتائج الدراسة في مجلة "بي إن إيه إس (PNAS)" يوم 23 أغسطس/آب الماضي.

قاد كيم فريقا من العلماء لدراسة التفاعلات الديناميكية التي تحدث بين الخلايا في بيئة الورم، والعوامل الكامنة التي تسبب التحول الضار للخلايا المناعية من خلايا جيدة إلى أخرى سيئة.

العامل المنشط للصفائح الدموية

عرف العامل المنشط للصفائح الدموية "بي إيه إف" (PAF) لأول مرة بقدرته على تحفيز تجمع الصفائح الدموية وتوسيع الأوعية الدموية. والآن يُعرف أيضا بوصفه وسيطا قويا للالتهاب والاستجابات التحسسية والصدمة. يتسبب العامل المنشط للصفائح الدموية في حدوث التهاب شديد في ممرات الهواء، مما يؤدي إلى ظهور أعراض مشابهة للربو.

يتم تحفيز إنتاج العامل المنشط للصفائح الدموية بواسطة السموم الناتجة عن شظايا البكتيريا المدمرة، مما يؤدي إلى توسّع الأوعية وانخفاض في ضغط الدم، الأمر الذي ينتج عنه انخفاض في ضخ القلب وحدوث صدمة. ويرتبط العامل المنشط للصفائح الدموية أيضا بالعديد من الحالات الطبية مثل الربو، والسكتة الدماغية، واحتشاء عضلة القلب، وبعض الأورام والسرطانات، والعديد من الحالات الالتهابية الأخرى.

وجد الباحثون أن العامل المنشط للصفائح الدموية هو الجزيء الرئيسي الذي يتحكم في مصير الخلايا المناعية.

من حماية الجسم للإضرار به

لا يقوم العامل المنشط للصفائح الدموية فقط بتجنيد الخلايا المؤيدة للسرطان، بل يقمع أيضا قدرة الجهاز المناعي على المقاومة. بالإضافة إلى ذلك، اكتشفوا أن العديد من أنواع السرطان تعتمد على إشارات العامل المنشط للصفائح الدموية.

وقال كيم، وهو أيضا أستاذ علم الأحياء الدقيقة والمناعة بجامعة روتشستر الطبية، "هذا ما قد يكون الأكثر أهمية، لأنه إذا وجدنا علاجا يمكنه التدخل في عمل العامل المنشط للصفائح الدموية، فإنه قد ينطبق على العديد من أنواع السرطان".

ركز جزء كبير من عمل الفريق على خلايا سرطان البنكرياس. ويُعدّ هذا السرطان من أكثر الأنواع فتكا، إذ تبلغ نسبة النجاة لمدة خمس سنوات حوالي 12%، كما أنه من الصعب علاجه بسبب إحاطة الأورام البنكرياسية بمزيج سام من البروتينات والأنسجة الأخرى التي تحمي السرطان من الدور الطبيعي للجهاز المناعي في مهاجمة الغزاة.

مقالات مشابهة

  • عويضة المرر : إستراتيجية موحدة جديدة لإدارة المياه في أبوظبي قريبا
  • عويضة المرر: استراتيجية موحدة جديدة لإدارة المياه في أبوظبي قريباً
  • وكيل محافظة مأرب الدكتور مفتاح يناقش إنشاء مركز متخصص لعلاج الأورام السرطانية في المحافظة
  • لقاحات السرطان بتقنية mRNA تقترب من أن تصبح واقعاً بفضل تجارب جديدة
  • باحثون في «نيويورك أبوظبي» يطورون جسيمات نانوية لعلاج السرطان
  • الأمم المتحدة تشيد بدور الإمارات في إجلاء مرضى من غزة لتلقي العلاج
  • طريقة جديدة لعلاج السمنة.. تفاصيل
  • تفاصيل جديدة تؤكد خطط شاومي لإطلاق هواتف Redmi Note 14 Pro 5G وPOCO X7 قريباً
  • من المسؤول عن سقوط الجهاز المناعي أمام الخلايا السرطانية الغازية؟
  • دراسة جديدة تكشف استخدام أمعاء الأسماك لعلاج التجاعيد وتفتيح البشرة