أمينة خليل.. تواجه مشاكل زوجية في «إكس مراتي»
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
محمد قناوي (القاهرة)
أخبار ذات صلةبدأت أمينة خليل تصوير مشاهدها في فيلم «إكس مراتي»، بطولة محمد ممدوح وهشام ماجد، إخراج معتز التوني، وتدور الأحداث حول المشاكل الزوجية.
أعربت أمينة عن اعتزازها بتجربتها في فيلم «شقو»، الذي انطلق عرضه مع أول أيام عيد الفطر محققاً أعلى الإيرادات، وتعتبره فارقة في مشوارها، وتقدم فيه دور راقصة مما اعتبرته تحدياً لها، وقالت إنها شعرت بالخوف عندما عُرض عليها النص، الأمر الذي دفعها للاستعانة بمدربة لمدة شهرين، لتعلّمها الرقص وقامت بدراسة جميع أنواعه كي تتقن دورها، كما شاهدت مقاطع فيديو لراقصات مصريات وأجانب للتحضير للشخصية.
وتدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الأصدقاء يمارسون أعمالاً إجرامية مما يعرضهم لصعوبات وأزمات خطيرة، والفيلم مستوحى من رواية «أمير اللصوص»، ويشارك في بطولته عمرو يوسف، محمد ممدوح، دينا الشربيني، تأليف وسام صبري، إخراج كريم السبكي.
وتنتظر أمينة عرض فيلم انتهت من تصويره، هو «شمس الزناتي» مع محمد إمام وعمرو عبد الجليل، سيناريو وحوار محمد الدباح، إخراج عمرو سلامة، وتجسد خلاله شخصية فتاة بدوية، وتدور الأحداث حول واحة تتعرض لهجوم من عصابة «المارشال برعي» ينهبون خيراتها، ويتم الاستعانة بـ7 أشخاص لمواجهتهم.
وبررت أمينة غيابها عن دراما رمضان، قائلة إنها لم تجد عملاً مناسباً يرضيها، وأضافت أنها لن تشارك في عمل إلا إذا كانت مقتنعة به، واكتفت بالظهور بشخصيتها الحقيقية في الجزء الثامن من مسلسل «الكبير أوي» مع أحمد مكي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أمينة خليل عيد الفطر عمرو يوسف محمد ممدوح
إقرأ أيضاً:
رسوم موحدة.. إجراءات تخفيف عبء الضرائب على أصحاب المشروعات
أكد ممدوح فاروق، رئيس لجنة الضرائب بجمعية خبراء الضرائب المصرية، أن توجيهات الرئيس خلال الاجتماع الوزاري الأخير شددت على أهمية تخفيف الأعباء المالية عن المستثمرين، سواء المحليين أو الأجانب، من خلال إعادة تنظيم منظومة الرسوم المفروضة على الأنشطة الاقتصادية.
وقال ممدوح فاروق خلال لقائه مع رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، إن مصر تضم أكثر من 60 جهة تقوم بتحصيل رسوم مختلفة، ما يجعل المستثمر عاجزًا عن تحديد التكلفة الإجمالية لمشروعه عند إعداد دراسات الجدوى، وهو ما قد يؤثر سلبًا على أرباحه مستقبلاً.
وتابع: “التوجيه الرئاسي جاء ليضع حدًا لهذه الإشكالية عبر العمل على دمج هذه الرسوم في ضريبة موحدة محسوبة على صافي الأرباح”.
وأوضح فاروق أن هناك مشاورات ستُجرى مع الجهات المختلفة التي تحصل رسومًا حاليًا، لوضع آلية موحدة لتحصيل الرسوم بنسبة من صافي أرباح الشركات والمنشآت.
واستطرد: “ندرس حاليًا وضع حد أدنى وحد أقصى لهذه الضريبة الموحدة حتى لا يتحمل المستثمر أعباءً مبالغًا فيها”، معقبا: “لو مطعم بسيط يريد العمل اليوم، يواجه رسومًا من الحي، ووزارة الصحة، وهيئة سلامة الغذاء، ووزارة السياحة، ما يثقل كاهله، النظام الجديد يهدف إلى تخفيف هذا العبء وتشجيع بيئة الأعمال”.