ضياء رشوان: هيئة الاستعلامات لا تطلب من الصحف الأجنبية تطبيق معاييرنا
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال ضياء رشوان، الكاتب الصحفي ورئيس هئة الاستعلامات ، إن الهيئة لا تطلب من الصحف الأجنبية أن تطبق المعايير المصرية، فكل وسيلة إعلامية لديها كود أخلاقي، وتحاسب محررريها بناء عليه، وبالتالي في واقعة تقرير وكالة بلومبرج بشأن تقرير الاقتصاد المصري تمت مطالبتهم باللجوء للكود الخاص بهم، وتعد هذه أفضل وسيلة لتنظيم العمل.
وأضاف "رشوان"، خلال لقاء ببرنامج "حديث الأخبار"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، وتقدمه الإعلامية ريهام السهلي، أن وكالة بلومبرج أقرت بوجود خطأ تم، وأن هذا الخطأ جاري المحاسبة عليه داخليا، وأن من تسبب فيه ليس من مكتب القاهرة، إنما مجموعة من العاملين في نيويورك أو لندن المسؤولين عن السوشيال ميديا هناك.
وتابع: "من المفارقة أن بعض الناس علقوا على صفحاتهم بالسوشيال ميديا على العنوان الخاطئ الخاص بوكالة بلومبرج ولم يكلفوا خاطرهم قراءة الموضوع الأصلي، فاعتبروا هذا العنوان كافيا للتدليل على الخراب الذي يحل بمصر واستفاضوا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استعلام الاقتصاد المصري الصحف الأجنبية السوشيال ميديا موضوع مسؤولين مطالب وكالة بلومبرج
إقرأ أيضاً:
لما أخفت وكالة الاستخبارات الأمريكية اكتشاف حياة على المريخ منذ 40 عامًا
بينما تواصل وكالة ناسا بحثها عن دلائل على وجود حياة على المريخ، تشير وثيقة سرية رفعتها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) إلى أنه قد تم العثور على حياة على الكوكب الأحمر قبل 40 عامًا.
وتتناول الوثيقة التي تحمل عنوان "استكشاف المريخ في 22 مايو 1984"، تجربة استخدم فيها الباحثون تقنية الإسقاط النجمي، وهي فكرة تفترض أن الروح يمكن أن تسافر عبر الأبعاد الفضائية.
وتعد هذه التجربة كانت جزءًا من مشروع "ستارغيت"، وهو برنامج سري بدأته الحكومة الأمريكية في السبعينيات وركز على الظواهر الخارقة مثل الرؤية عن بعد والتخاطر والتحريك النفسي. وكان الهدف من المشروع تدريب أفراد على استخدام القدرات النفسية في مهام تجسس ضد الاتحاد السوفيتي.
وفقًا للتقرير، تم جرى نقل كائنات عبر الإسقاط النجمي إلى المريخ في فترة زمنية معينة، حيث أفاد برؤيته لهيكل هرمي مائل وطريق ضخم مع نصب تذكاري يشبه تلك الموجودة في مصر القديمة. كما أشار إلى رؤية مجموعة من "الأشخاص الطويلي القامة والنحيفين" الذين كانوا يبحثون عن مكان جديد للعيش بسبب تدهور بيئتهم.
تجربة الإسقاط النجمي استمرت في نقل الشخص عبر مواقع مختلفة على المريخ، حيث شاهد عاصفة عنيفة تضرب الكوكب واستخدام الأهرامات العملاقة كملاجئ. كما أشار إلى وجود مجموعة من البشر الذين ماتوا بسبب العواصف الشديدة التي دمرت كوكب المريخ، وكان هؤلاء الأفراد يعيشون في ظروف صعبة، يبحثون عن مكان للبقاء.
هذه الوثيقة التي تم رفع السرية عنها في 2017، تلقي الضوء على بعض العمليات الغامضة التي كانت جزءًا من "مشروع ستارغيت"، الذي أُغلق في عام 1995 بعد أن أثبتت الدراسات أن قدرات الرؤية عن بعد والتخاطر لم تكن فعّالة بما يكفي للمساعدة في عمليات الاستخبارات العسكرية.