تعرف علي مضاعفات أسترازينيكا لقاح كورونا
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
حالة من الجدل الواسع علي منصات التواصل الإجتماعي بسبب مضاعفات أسترازينيكا لقاح كورونا خلال الساعات الماضية بعد إعلان الشركة المنتجة للقاح عن المضاعفات التي يسببها اللقاح.
ونرصد لكم خلال السطور التالية مضاعفات أسترازينيكا لقاح كورونامضاعفات أسترازينيكا لقاح كوروناوفس ضوء البحث المتزايد عن، مضاعفات أسترازينيكا لقاح كورونا، تساءل الرأي العام المصري عن أسترازينيكا لقاح كورونا وذلك لمعرفة الأخبار الجديدة الخاصة باللقاح والآثار الجانبية التي تطرأ عنه وكذلك الأمراض التي يتسبب فيها اللقاح.
يذكر أن شركة "أسترازينيكا" تواجه دعوى جماعية بملايين الجنيهات الإسترلينية من قبل عشرات العائلات التي تزعم أنها، أو أحبائها، تعرضوا للتشويه أو الموت بسبب لقاحها، ويعتقد محامو هؤلاء أن بعض المطالب قد تصل تعويضاتها إلى 20 مليون جنيه إسترليني.
الطائفة الانجيلية تحتفل بعيد القيامة ظهر السبت المقبل بكنيسة مصر الجديدة الإنجيلية جوتيريش يدعو إلى تحقيق مستقل في مقابر غزة الجماعية ويحذر من خطورة الهجوم على رفح آثار أسترازينيكا لقاح كورونا الجانبيةأعلنت شركة "أسترازينيكا" لأول مرة بأن لقاحها ضد فيروس كورونا يمكن أن يسبب آثارًا جانبية نادرة، مشيرة إلى أنه يمكن في حالات نادرة جدًا أن يسبب أسترازينيكا لقاح كورونا مرض TTS.
كما حدد العلماء لأول مرة وجود صلة بين أسترازينيكا لقاح كورونا ومرض جديد يسمى نقص الصفيحات المناعية والتخثر الناجم عن اللقاح (VITT) في وقت مبكر من مارس 2021، بعد وقت قصير من بدء طرح لقاح كوفيد-19.
وأسترازينيكا لقاح كورونا من إنتاج شركة إنجليزية ومن أهم اللقاحات لفيروس كورونا وكان من أكثر التطعيمات فاعلية ويحمي من فيروس كورونا، وأهم الآثار الجانبية لتطعيم أسترازينيكا ألم وتكسير في الجسم وارتفاع في درجة الحرارة، قشعريرة بالجسم، صداع، إجهاد وألم مكان الحقن، وتظهر الأعراض الجانبية بعد الجرعة الأولى من اللقاح بينما بعد تناول الجرعة الثانية لا تظهر أى أعراض
وحول التطعيمات التي تلقها المصريين، علق الدكتور مصطفى محمدي، رئيس قسم التطعيمات في هيئة المصل واللقاح، على الاعتراف الأخير لشركة "أسترازينيكا" بأن اللقاح الذي طورته لمكافحة فيروس كورونا؛ يمكن أن يؤدي في حالات نادرة إلى آثار جانبية تتسبب في تجلط الدم.
قال الدكتور مصطفى المحمدي، مدير التطعيمات في المصل واللقاح (فاكسيرا) بوزارة الصحة والسكان المصرية، إن أسترازينيكا لقاح كورونا تم منحه للمصريين تحت بند الموافقة الطارئة، بمعنى أن أي شخص تلقى اللقاح حصل عليه على مسؤوليته الخاصة، ومن الممكن حدوث حالات طارئة للقاح تؤدي إلى آثار جانبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مضاعفات أسترازينيكا لقاح كورونا آثار أسترازينيكا لقاح كورونا أسترازينيكا لقاح كورونا أسترازينكا
إقرأ أيضاً:
السبب الرئيسي وراء انتشار الحصبة في المغرب.. هل تحول إلى وباء؟
حالة من القلق تسيطر على سكان المغرب، بعد إعلان مدير مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أن داء الحصبة قد تحول إلى وباء، وأن الوضع غير عادي ولابد من الحذر.
ونستعرض السبب الرئيسي وراء انتشار وباء الحصبة في المغرب وعلاقته بمتحور كورونا الجديد.
انتشار الحصبة في المغربما يقرب من 25 ألف إصابة و120 وفاة منذ 2023 بسبب مرض الحصبة، وما زالت الحالات في ارتفاع، دون معرفة السبب وراء تلك الزيادات وعلاقتها بمتحور كورونا الجديد، وهو ما أوضحه المتحدث الرسمي باسم الحكومة المغربية، مصطفى بايتاس، ونشرته صحيفة «هسبيريس» المغربية.
في الآونة الأخيرة، ازدادت حالات الإصابة بمرض الحصبة في المغرب، وذلك بسبب عدم إقبال المواطنين على اللقاح خاصة بعد جائحة كورونا، وفق «بايتس»، مشيرًا إلى أن المواطنين يخشون اللقاح بعد جائحة كورونا وخاصة المتحور الجديد، بسبب انتشار المعلومات المغلوطة عن اللقاح، مشددًا على ضرورة عدم الالتفات إلى مثل هذه المعلومات، للحد من انتشار المرض.
السبب وراء انتشار مرض الحصبة في المغربيعد اللقاح من الطرق التي تحد من الإصابة بالأمراض المختلفة، خاصة الذي يحد من الإصابة بمرض الحصبة التي قد تتحول إلى وباء في المغرب، خاصة أنها سجلت 25 ألف إصابة، بالإضافة إلى وفاة 120 طفلًا بالمرض منذ سبتمبر 2023، إذ ينتقل الفيروس من إنسان مريض إلى آخر معافى؛ لكن إذا كان الشخص مُلقحُا، فتقل إمكانية انتقال العدوى له.
منظمة الصحة العالمية ومرض الحصبةوفق تقرير نشرته منظمة الصحة العالمية، والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، عدد حالات الإصابة بالحصبة على مستوى العالم بلغ نحو 10.3 مليون حالة في عام 2023، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 20% مقارنة بعام 2022، وترجع الزيادة في عدد الحالات إلى نقص التغطية باللقاح على الصعيد العالمي.
ويمكن الوقاية من داء الحصبة، عن طريق تلقي جرعتين من اللقاح؛ وفي عام 2023 لم يتلقى أكثر من 22 مليون طفل الجرعة الأولى من اللقاح، وعلى الصعيد العالمي، تلقى نحو 83% من الأطفال جرعتهم الأولى من لقاح الحصبة في العام الماضي، في حين لم يتلقَّ الجرعة الثانية الموصى بها سوى 74% من الأطفال.