30 عاما من حكم سلامة.. لبنان يودع حاكم مصرفه
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن 30 عاما من حكم سلامة لبنان يودع حاكم مصرفه، من المقرر أن يطوي اليوم رياض سلامة مسيرة 30 عاما، كاسرا فيها رقما .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 30 عاما من حكم سلامة.. لبنان يودع حاكم مصرفه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
من المقرر أن يطوي اليوم رياض سلامة مسيرة 30 عاما، كاسرا فيها رقما قياسيا كأطول ولاية لحاكم على مصرف لبنان ليتسلم مهامه نائبه الأول الدكتور وسيم منصوري الذي صرفَ النظر عن الاستقالة على الرغم من تحذير مرجعية ديني.
مرحلة جديدة
كما من المقرر أن يعقد الحاكم الجديد مؤتمراً صحافياً يشدد فيه على ضرورة تعاون الجميع مع مصرف لبنان، ووجوب انطلاق ورشة إصلاحية للعبور إلى مرحلة جديدة عبر اعتماد قوانين جديدة في موضوع تمويل الدولة.
بالتزامن مع ذلك، ينعقد أيضا في مركز "تحالف متحدون"، وبدعوة منه لقاء مشتركاً بين ممثلي مجموعات من المودعين والمحامين للبحث في الإجراءات التي ينوي نواب حاكم مصرف لبنان الجديد اتخاذها في المرحلة المقبلة، وإطلاق مقاربة جديدة لاستعادة ودائع الناس.
في حين تعيش الأوساط المالية والمصرفية في وضع أكثر حذراً جراء الخلافات في إدارة السلطة النقدية.
اتهامات اختلاسوقال سلامة البالغ من العمر 73 عاما، إن الاقتصاد اللبناني قد ينمو بما يبلغ 4% هذا العام، لكنه لم يذكر مزيدا من التفاصيل، وفقا لـ"رويترز".
إلى ذلك، يواجه الحاكم الذي شغل المنصب لفترة طويلة، اتهامات في لبنان وفرنسا وألمانيا باختلاس مبالغ كبيرة من الأموال العامة في لبنان، في حين اعترض محاموه وقدموا اعتراضات قضائية في كلا البلدين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 30 عاما من حكم سلامة.. لبنان يودع حاكم مصرفه وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيلم أرزة يحصد جائزتين بآفاق السينما العربية في ختام القاهرة السينمائي
حصد فيلم أرزة جائزتين بآفاق السينما العربية في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في نسخته الـ 45 .
فيلم أرزة من إخراج ميرا شعير، وتأليف كل من فيصل شعير ولؤي خريش، ومن إنتاج الشركة المصرية الأمريكية، ambient light للمنتج على العربي، ومعه كل من فيصل شعير و لؤي خريش وزينة بدران Executive producer وطارق النعمة .
ووضع الموسيقى التصويرية له النجم هاني عادل.
ويلعب بطولته النجوم دياموند أبو عبود وبيتي توتل، بلال الحموي، بالاشتراك مع ضيوف العمل كلّ من فادي أبي سمرة، جنيد زين الدين، فؤاد يمين، إيلي متري، طارق تميم، هاجوب درغوغاسيان، جويس نصرالله، شادن فقيه ومحمد خنسا.
وتدور أحداثه حول "أرزة" وهي أم عزباء مقيمة في بيروت، تضغطها ظروف الحياة فتضطر للعمل جاهدة بمفردها لتأمين لقمة العيش لإبنها كنان وشقيقتها ليلى.
منتج الفيلم المصري علي العربي عبر عن سعادته باختيار الفيلم لتمثيل لبنان في هذه الظروف التي يمر بها البلد العزيز على قلبه وأكد أن جملة لجنة الاوسكار أنها اختارت الفيلم لأنه يعبر عن روح وصمود الشعب اللبناني قد اشعرته بحجم الجهد المبذول
الجدير بالذكر أن هذا هو الترشيح الثاني لفيلم من انتاج العربي للمنافسة في هذا القسم حيث شارك من قبل فيلمه الذي أخرجه وانتجه كباتن الزعتري في منافسات الاوسكار.
وأثنى الكاتبان المنتجان فيصل شعيب ولؤي خريش على ترشيح الفيلم للأوسكار، ولاسيما أن لبنان وعاصمته بيروت يتعرضان للاعتداءات الإسرائيلية المدمرة.
ورأت المخرجة “أن الفيلم هو قصيدة ورسالة حب إلى بيروت، التي تم التصوير فيها في أكثر من عشرين موقعاً”، مؤكدة “أن شخصية أرزة تعكس قلب لبنان مرونته وجماله، حتى في مواجهة الصعوبات الهائلة، فضلاً عن أنه تكريم لقوة وروح الشعب الذي تحمّل ولاسيما النساء اللواتي تألقت شجاعتهن وأملهن في أحلك الأوقات”.
ولفتت المخرجة والكاتبان المنتجان إلى “أن حلمهم مدى الحياة كان أن يمثل فيلمنا لبنان، لكن هذه اللحظة تأتي وسط حزن شديد ومأساة، ونجد أنفسنا في خوف دائم على سلامة عائلاتنا وجميع اللبنانيين، آملين أن يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار قريباً”
وقد تم عرض الفيلم للمرة الأولى عالمياً في كل من مهرجان بكين السينمائي الدولي، وفي أمريكا الشمالية في مهرجان تريبيكا، وفي مهرجان “نيوبورت بيتش” السينمائي ومهرجان الفيلم الآسيوي العالمي، ومهرجان العالم العربي في مونتريال، ومهرجانات السينما اللبنانية في باريس وأستراليا.