صحافة العرب:
2024-12-19@01:27:37 GMT

كيف انتهت خدمة القمر الصناعي “أيولس”؟

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

كيف انتهت خدمة القمر الصناعي “أيولس”؟

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن كيف انتهت خدمة القمر الصناعي “أيولس”؟، يمن مونتور بي بي سي تم توجيه الأوامر النهائية إلى القمر الصناعي 8220;أيولس 8221; Aeolus التابع لوكالة الفضاء الأوروبية يوم الجمعة .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف انتهت خدمة القمر الصناعي “أيولس”؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كيف انتهت خدمة القمر الصناعي “أيولس”؟

يمن مونتور/بي بي سي

تم توجيه الأوامر النهائية إلى القمر الصناعي “أيولس” Aeolus التابع لوكالة الفضاء الأوروبية يوم الجمعة لإخراجه من الخدمة.

وقالت وكالة الفضاء الأوروبية إن القمر الصناعي “أيولس”، الذي صُمم لرفد البيانات إلى مراكز الطقس في جميع أنحاء أوروبا، عاد إلى داخل الغلاف الجوي للأرض فوق القارة القطبية الجنوبية وتم توجيه للسقوط في المحيط الأطلسي.

أي حطام أو مخلفات نجت من بعد احتراق القمر الصناعي لن تسبب أي أذى.

حظيت مهمة القمر الصناعي “أيولس” بريطاني الصنع بالنجاح بسبب البيانات الجديدة التي قدمها القمر لخبراء الأرصاد الجوية.

وكان ينظر إلى القمر الصناعي “أيولس” على أنه ثورة في عالم الأرصاد الجوية.

لحظة احتراق القمر”أيولس”؟

كان الليزر فوق البنفسجي الخاص بقمر “أيولس” الصناعي، يتتبع حركة الهواء في جميع المواقع، وعلى كل الارتفاعات في جميع أنحاء العالم.

نجاح مهمة القمر “أيولس” يعني أنه يجري بالفعل التخطيط لعمليات استبداله بقمر جديد.

لكن القمر الصناعي “أيولس” كان مشروعا كاد ألا يرى النور بسبب صعوبة العمل على إنجاحه.

كافح المهندسون لأكثر من عقد من الزمن لتطوير قمر صناعي يعمل لفترة كافية في الفضاء.

وأدى التأخير في إطلاق القمر الصناعي في ذلك الوقت إلى أن يطلق على “أيولس” لقب “القمر الصناعي المستحيل”.

تمسك المهندسون، تحت قيادة وكالة الفضاء الأوروبية، بفكرة إطلاق قمر “أيولس” بسبب ما تقوم به الرياح على الأرض، من السطح وصولاً إلى الستراتوسفير.

ومع ذلك، ففي الوقت الذي استغرقه وصول قمر “أيولس” إلى منصة الإطلاق في عام 2018 والطيران في مهمته التي دامت 5 سنوات تقريبا، تغيرت الممارسات لإلغاء دوران القمر الصناعي.

إنهم الآن بحاجة إلى تحديد مكان سقوط حطام القمر “أيولس” على الأرض في منطقة آمنة، و التأكد من احتراق الحطام بشكل كامل أثناء عبور القمر الصناعي للغلاف الجوي.

لم يستطع القمر “أيولس” تلبية هذه المعايير. لم يكن نظام الدفع الخاص به قويًا بما يكفي لتوجيه المكان الذي خرج منه من السماء بشكل كامل، وكان من المتوقع أن يبقى ما يصل إلى 20 في المئة من أجهزته على سطح الأرض (عناصر محتملة من تلسكوب الغرافيت الخاص بالقمر الصناعي وخزانات الوقود الخاصة به).

أمضى مراقبو الطيران في وكالة الفضاء الأوروبية الأسبوع الماضي في بناء ما أطلقوا عليه “مساعدة القمر في العودة”. قاموا بإصدار أوامر للقمر الصناعي “أيولس” بخفض ارتفاعه تدريجيا من خلال سلسلة من المناورات، آخرها كان يوم الجمعة حيث وصل إلى ارتفاع 120 كم.

كان من المتوقع أن يؤدي الاحتكاك بدخول الغلاف الجوي إلى سحب القمر الصناعي وتدميره خلال دورتين ونصف تقريبا من دورانه حول الأرض.

أكدت المستشعرات المتاحة لقيادة الفضاء الأمريكية أن اللحظات الأخيرة للقمر الصناعي “أيولس” كانت فوق القارة القطبية الجنوبية حوالي الساعة السابعة مساء بتوقيت غرينتش.

أطلق القمر الصناعي “أيولس” ليزرا فوق بنفسجيا عبر الغلاف الجوي وقاس إشارة العودة باستخدام تلسكوب كبير.

تبعثر شعاع الضوء من جزيئات الهواء والجسيمات الصغيرة التي تتحرك في الرياح على ارتفاعات مختلفة.

عدل خبراء الأرصاد الجوية نماذجهم العددية

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيف انتهت خدمة القمر الصناعي “أيولس”؟ وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفضاء الأوروبیة

إقرأ أيضاً:

سائل منوي من “فئران فضائية” يمهد الطريق لاستعمار البشر للقمر والمريخ!

اليابان – تواجه البشرية تحديات هائلة في سعيها للعيش خارج كوكب الأرض، تتجاوز مجرد تأمين الهواء للتنفس أو الحماية من الإشعاع الكوني.

ويتمثل أحد أكبر التحديات في ضمان استمرار الحياة وتكاثرها في بيئات الفضاء القاسية، خاصة مع الطموحات طويلة الأمد لإنشاء مستعمرات بشرية على الكواكب الأخرى.

وفي خطوة غير متوقعة نحو تحقيق هذا الهدف، يتوجه العلماء إلى مصدر غريب: حيوانات منوية مجففة بالتجميد من الفئران.

وتظهر التجارب الحديثة بقيادة تيروهیکو واكاياما من جامعة ياماناشي في اليابان، كيف يمكن للموارد الجينية المخزنة في الفضاء الصمود أمام التحديات الإشعاعية وتمهد الطريق لاستكشاف إمكانية التكاثر في بيئات خالية من الجاذبية.

ويمثل هذا البحث خطوة ثورية نحو ضمان بقاء البشر خارج الأرض واستكشاف المستقبل بين الكواكب.

ويقول واكاياما: هدفنا هو إنشاء نظام آمن ومستدام للحفاظ على الموارد الجينية للأرض في مكان ما في الفضاء، سواء على القمر أو في مكان آخر، حتى يمكن إحياء الحياة إذا واجهت الأرض دمارا كارثيا.”

ولأن الفضاء مليء بالإشعاع، فإن ذلك يمثل تحديا هائلا لكل من البشر وموادهم الوراثية. ويشار إلى أنه على متن محطة الفضاء الدولية، تكون مستويات الإشعاع أعلى بأكثر من 100 مرة من تلك الموجودة على الأرض. وبعيدا عن محطة الفضاء الدولية، في الفضاء العميق، يكون التعرض أكبر، ما يثير المخاوف بشأن تلف الحمض النووي الذي قد يعرض التكاثر للخطر.

وفي دراسة حديثة، أظهر باحثون يابانيون قدرة الحيوانات المنوية المجففة بالتجميد المُخزنة في محطة الفضاء الدولية لأكثر من ست سنوات على الصمود أمام الإشعاع.

وعلى الرغم من التعرض المطول للإشعاع الفضائي، أنتجت الحيوانات المنوية ذرية صحية عند إعادة الترطيب والتخصيب.

ولم تظهر الجراء، التي أطلق عليها اسم “جراء الفضاء” (space pups)، أي اختلافات جينية مقارنة بالفئران التي تم الحمل بها باستخدام الحيوانات المنوية المخزنة على الأرض.

وأظهرت التجارب السابقة التي قادها واكاياما أن الحيوانات المنوية المجففة بالتجميد يمكن أن تظل قابلة للحياة في الفضاء لمدة تصل إلى 200 عام، على الرغم من اعترافه بأن هذا غير كاف لاحتياجات البشرية على المدى الطويل.

وتهدف أحدث الدراسات إلى تمديد هذه الفترة باستخدام أجهزة متطورة للحماية من الإشعاع، ما قد يمهد الطريق للحفاظ على الموارد الجينية في الفضاء إلى أجل غير محدد.

وبالنظر إلى المستقبل، يتصور الباحثون إنشاء بنوك حيوية على القمر أو المريخ. على سبيل المثال، توفر أنابيب الحمم القمرية الظروف المثالية للحفاظ على الجينات بسبب درجات حرارتها المنخفضة وطبقات الصخور السميكة التي توفر الحماية من الإشعاع.

ويمثل عمل واكاياما قفزة كبيرة في ما يتعلق بالتكاثر في الفضاء، من خلال التركيز على الثدييات، حيث طور فريقه طريقة تجفيف بالتجميد تمكن من تخزين الحيوانات المنوية في درجة حرارة الغرفة ويهدف إلى إجراء التلقيح الصناعي (IVF) للقوارض على متن محطة الفضاء الدولية في السنوات القادمة.

وسيستكشف هذا البحث ما إذا كانت أجنة الثدييات يمكن أن تتطور بشكل طبيعي في الجاذبية الصغرى، حيث قد يؤدي غياب مؤشرات الجاذبية على عمليات مثل تكوين الأطراف وتطور الجهاز العصبي.

وبينما قد يبدو التنبؤ بتكاثر البشر في الفضاء كأنه جزء من أفلام الخيال العلمي، فإن تجارب واكاياما تهيئ الأساس لتحويل هذا الأمر إلى واقع. وإذا نجحت أبحاثه، فقد تساهم في ضمان بقاء البشرية خارج كوكب الأرض وتوفير الطمأنينة بأن الحياة يمكن أن تستمر حتى في أقسى الظروف البيئية.

المصدر: Interesting Engineering

مقالات مشابهة

  • حكاية 9 أشهر خارج الأرض.. موعد عودة رواد الفضاء العالقين
  • «خليفــة ســـات» يوثــق قطـــر مـــن الفضـــــاء
  • دراسة جديدة تنسف معتقدا شائعا بشأن القمر
  • تأجيل عودة رائدي فضاء "ناسا" العالقين إلى الأرض حتى الربيع
  • تأجيل عودة رائدي فضاء ناسا العالقين إلى الأرض حتى الربيع
  • تأجيل عودة رائدي فضاء ناسا العالقين إلى الأرض
  • رصد اقتران القمر الأحدب مع كوكب المريخ.. مساء اليوم
  • سائل منوي من “فئران فضائية” يمهد الطريق لاستعمار البشر للقمر والمريخ!
  • اقتران القمر الأحدب مع كوكب المريخ
  • «خليفة سات» يرصد المملكة من الفضاء