الإحصاء يصدر الرقم القياسي لأسعار المنتج
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الإحصاء يصدر الرقم القياسي لأسعار المنتج، توضيحية رام الله دنيا الوطنقال الجهاز المركزي للإحصاء، إن الرقم القياسي العام لأسعار المنتج سجل ارتفاعا نسبته 1.01بالمائة خلال شهر حزيران يونيو .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإحصاء يصدر الرقم القياسي لأسعار المنتج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توضيحية رام الله - دنيا الوطنقال الجهاز المركزي للإحصاء، إن الرقم القياسي العام لأسعار المنتج سجل ارتفاعا نسبته 1.01% خلال شهر حزيران/يونيو الماضي، مقارنة بالشهر الذي سبقه، إذ بلغ الرقم القياسي العام 106.93، مقارنة بـ105.86 في شهر أيار 2023.
وسجل الرقم القياسي لأسعار المنتج للسلع المصدرة من الإنتاج المحلي انخفاضاً مقداره 0.56%، إذ بلغ الرقم القياسي لأسعار المنتج للسلع المصدرة من الإنتاج المحلي 107.66، مقارنة بـ108.26، خلال شهر أيار.
وسجلت أسعار السلع المنتجة من نشاط الزراعة والحراجة وصيد الأسماك ارتفاعاً نسبته 2.74%، إذ تشكل أهميتها النسبية 29.94% من سلة المنتج، وذلك نتيجة لارتفاع أسعار السلع ضمن نشاط زراعة المحاصيل الدائمة المعمرة بنسبة 14.08%، إذ بلغ متوسط سعر كل من: العنب الأبيض البلدي 3.58 شيقل/كغم، والبرتقال 1.99 شيقل/كغم، وأسعار السلع ضمن نشاط زراعة المحاصيل غير الدائمة بنسبة 4.49%، إذ بلغ متوسط سعر كل من: القمح ذي الحبة القصيرة 91.40 شيقل/50 كغم، والزهرة 1.54 شيقل/كغم، وبندورة البيوت البلاستيكية 1.45 شيقل/كغم، وخيار البيوت البلاستيكية 1.50 شيقل/كغم، والملفوف الأبيض 1.53 شيقل/كغم، والملوخية بسيقان 1.59 شيقل/كغم، والكوسا صغير الحجم 2.39 شيقل/كغم، والباذنجان العجمي 1.06 شيقل/كغم، والثوم الجاف 4.27 شيقل/كغم، والبصل الجاف 1.65 شيقل/كغم، والبطاطا 1.46 شيقل/كغم، رغم انخفاض متوسط سعر كل من: العدس 217.04 شيقل/50 كغم، والشعير 92.12 شيقل/50 كغم، واللوبياء 370.37 شيقل/50 كغم، والبامية 16.12 شيقل/كغم، والفاصولياء 2.40 شيقل/كغم.
وسجلت أسعار السلع ضمن نشاط الإنتاج الحيواني انخفاضاً مقداره 0.99%، إذ بلغ متوسط سعر الدجاج اللاحم الحي الكبير 10.38 شواقل/كغم، رغم ارتفاع متوسط سعر كل من: الخروف البلدي الحي 31.84 شيقل/كغم، والبيض الطازج 15.20 شيقل/2 كغم.
كما سجلت أسعار منتجات صناعة التعدين واستغلال المحاجر انخفاضاً مقداره 0.37%، إذ تشكل أهميتها النسبية 1.41% من سلة المنتج.
وشهدت أسعار السلع المنتجة من أنشطة الصناعات التحويلية انخفاضاً مقداره 0.29%، إذ تشكل أهميتها النسبية 58.92% من سلة المنتج، وذلك بسبب انخفاض أسعار السلع المنتجة ضمن الأنشطة التالية: صناعة الخشب ومنتجات الخشب، والفلين عدا صناعة الأثاث، وصناعة الأصناف المنتجة من القش
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإحصاء يصدر الرقم القياسي لأسعار المنتج وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الغلاء وانهيار الخدمات يفقد المواطنين في المحافظات المحتلة بهجتهم باستقبال شهر رمضان
يستقبل المواطنون في المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة شهر رمضان المبارك وسط أوضاع معيشية وإنسانية صعبة، فاقم حدتها الانهيار الاقتصادي وتردي الخدمات والغلاء الفاحش في أسعار السلع ومتطلبات المعيشة التي بات الوصول إليها من المستحيل.
قضايا وناس/ مصطفى المنتصر
ويأتي شهر رمضان هذا العام على أبناء عدن ولحج وتعز وبقية المحافظات المحتلة متزامنا مع موجة احتجاجات وغضب شعبي عارم اجتاح معظم المحافظات المحتلة، طالب فيها المواطنون بطرد المحتل وتوفير الخدمات وتحسين مستوى المعيشة في الوقت الذي يعاني فيه المواطنون في المحافظات المحتلة أوضاعا معيشية صعبة وغلاء فاحشاً أفقدهم القدرة على تلبية أبسط احتياجاتهم اليومية لهذا الشهر الكريم، ما جعل سعادتهم ناقصة ومعاناتهم أكثر وضوحا.
ويشكو المواطن في المحافظات المحتلة من الارتفاع غير المسبوق في أسعار السلع الأساسية واليومية، نتيجة انهيار العملة المحلية بشكل كبير والذي تجاوز ثلثي القيمة مقارنة بالعام الماضي، بالإضافة إلى الجرع والجبايات الظالمة التي تفرضها مليشيات الاحتلال على المواطنين والتجار، ما فاقم من حدة المعاناة المعيشية والإنسانية والذي أدى إلى ارتفاع كبير في الأسعار يفوق قدرة الناس على التحمل، بما ذلك استطاعتهم على توفير الطحين والسكر باعتبارهما من السلع الأساسية.
ويضطر العديد من المواطنين في المحافظات المحتلة إلى شراء السلة الغذائية بنظام التقسيط، في ظاهرة غير مسبوقة تعكس حجم الأزمة التي تعيشها عدن والمحافظات المحتلة الخاضعة لسيطرة الاحتلال ومليشياته بعد أن حول المحتل وأدواته معيشة الناس إلى جحيم ومعاناة لا تنتهي.
وبحسب تقارير ميدانية، فإن الارتفاع الجنوني في أسعار السلع الغذائية، وضعف القدرة الشرائية، بالإضافة إلى انهيار قيمة العملة المحلية وتدني مستوى الأجور إلى جانب الانهيار الاقتصادي غير المسبوق، جعل شراء المواد الأساسية دفعة واحدة أمرا مستحيلا بالنسبة لشريحة واسعة من السكان وأبرزهم الموظفون الذين يشكون من تدني مستوى الأجور بعد أن أصبح ما يتقاضاه الموظف من راتب لا يوازي قيمة كيس دقيق وجالون زيت على الأقل.
وفي ظل هذه الأزمة باتت السلع الأساسية عبئًا ثقيلاً على كاهل الأسر، في ظل غياب أي حلول حقيقية لتحسين الأوضاع المعيشية، بعد فشل حكومة الارتزاق وما يسمى المجلس الرئاسي ومليشيا الانتقالي في إدارة الأوضاع في المحافظات المحتلة وأبرزها الملف الاقتصادي بعد محاولاتها استغلال الأزمة لتعزيز سطوتها على المواطنين.
وتشير المصادر إلى أن أسعار بعض السلع الأساسية ارتفعت بنسبة تجاوزت 50%، ما جعل استعدادات المواطنين لاستقبال شهر رمضان المبارك تحديا مرهقا وصعبا للأسر ذات الدخل المحدود والموظفين الحكوميين الذين باتوا عاجزين أمام حجم التحديات والأوضاع المأسوية التي يعيشونها في ظل سيطرة الاحتلال ومليشياته.