احذر.. الانتفاخ تحت الأذن قد يشير إلى مرض خطير وقاتل
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
ثمة العديد من الأسباب المحتملة للانتفاخ تحت الأذن، بعضها أكثر خطورة من البعض الآخر.
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال على موقع "مساحة نت" إليك بعض الأسباب الأكثر شيوعًا:
اقرأ أيضاً هل تعلم أن شكل قبضة يدك يكشف أخطر أسرار شخصيتك ؟.. اكتشف المزيد 30 أبريل، 2024 تهديد سعودي صريح للحوثيين بعملية عسكرية بريّة إن رفضوا هذا الأمر.. تفاصيل 30 أبريل، 2024
ـ الغدد الليمفاوية المتضخمة:
إن العقد الليمفاوية هي جزء من نظام المناعة في الجسم، وتساعد على مكافحة العدوى. عندما تصاب بعدوى، مثل التهاب الحلق أو التهاب الأذن، يمكن أن تتضخم الغدد الليمفاوية في منطقة الرقبة والوجه، بما في ذلك تلك الموجودة أسفل الأذن.
ـ الخراج:
كما الخراج هو تجمع صديدي يتشكل تحت الجلد. يمكن أن تحدث في أي مكان في الجسم، بما في ذلك أسفل الأذن. عادة ما تكون ناتجة عن عدوى بكتيرية، وتسبب ألمًا واحمرارًا وتورمًا.
ـ الكيس الدهني:
الكيس الدهني هو نتوء صغير مليء بالمواد الدهنية. غالبًا ما تكون غير ضارة، لكنها قد تكون مؤلمة إذا نمت كبيرة أو أصيبت بالعدوى.
ـ ورم الغدة النكفية:
إن الغدة النكفية هي غدة للعاب تقع أمام الأذن مباشرة. يمكن أن تصاب بالعدوى، مما يؤدي إلى التورم والألم. يمكن أن تسبب الحالات الأخرى، مثل مرض النكاف، أيضًا تورم الغدة النكفية.
ـ سرطان:
في حالات نادرة، يمكن أن يكون الانتفاخ تحت الأذن علامة على السرطان. إذا كنت قلقًا بشأن احتمال الإصابة بالسرطان، فمن المهم أن ترى الطبيب لإجراء الفحوصات.
في حال كنت تعاني من انتفاخ تحت الأذن، فمن المهم أن ترى الطبيب لتحديد السبب والحصول على العلاج المناسب. اعتمادًا على السبب، قد تشمل العلاجات المضادات الحيوية أو الأدوية الأخرى، أو تصريف الصديد، أو الجراحة.
ـ بعض النصائح الإضافية:
أولا ضع كمادات دافئة على المنطقة للمساعدة في تقليل التورم والألم.
كذلك، تناول مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية، مثل الإيبوبروفين أو الأسيتامينوفين.
لا تحاول تصريف الخراج بنفسك.
قم باستشارة الطبيب إذا كان التورم مصحوبًا بحمى أو قشعريرة أو احمرار أو خطوط حمراء.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: یمکن أن
إقرأ أيضاً:
يضر خلايا المخ.. احذر ارتداء الشراب أثناء النوم وإليك أفضل البدائل
قد تبدو عادة ارتداء الشراب أثناء النوم غير ضارة بل مريحة لدى الكثيرين، خاصةً خلال ليالي الشتاء الباردة، إلا أن الأطباء وخبراء الصحة يحذرون من هذا الفعل الذي يضر خلايا المخ، لذا احذر ارتداء الشراب نظرا للآثار السلبية التي تمتد إلى التأثير على تدفق الدورة الدموية، وإليك مخاطر هذه العادة وأفضل البدائل لضمان نوم صحي ومريح دون أي ضرر على جسمك، وفقًا لما نشر «Daily Express».
يضر خلايا المخ.. احذر ارتداء الشراب أثناء النومالأضرار المحتملة لارتداء الشراب أثناء النوم
يؤثر على الدورة الدموية: ارتداء الشراب الضيق أثناء النوم، يمكن أن ينخفض تدفق الدم إلى الأطراف، مما يعيق وصول الأكسجين والعناصر الغذائية إلى خلايا الجسم، بما في ذلك خلايا المخ، وهذا الخلل في الدورة الدموية قد يؤدي إلى شعور بالتنميل أو آلام في الساقين، وقد يؤثر على قدرة الجسم على تجديد طاقته خلال النوم. اختلال حرارة الجسم: يعتمد الجسم على آلية طبيعية لتنظيم حرارته أثناء النوم، وارتداء الشراب، خاصة الثقيلة أو المصنوعة من أقمشة غير قابلة للتهوية، يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة القدمين، ما يسبب عدم الراحة واضطراب النوم. زيادة خطر الالتهابات: قد تؤدي الرطوبة الزائدة الناتجة عن ارتداء الشراب لفترات طويلة إلى نمو الفطريات والبكتيريا، مما يزيد من خطر الإصابة بالعدوى، مثل القدم الرياضي. ضغط على الأعصاب: ارتداء الشراب الضيق يمكن أن يؤدي إلى ضغط مستمر على أعصاب القدم، مما يسبب شعورًا بعدم الراحة أو الوخز. نصائح بديلة عن ارتداء الشراب لنوم صحي1- حافظ على درجة حرارة غرفة نومك بين 18 - 22 درجة مئوية لتجنب الحاجة إلى ارتداء الشراب.
2- حال كنت تشعر بالبرد، اختر شرابا فضفاضا من القطن الطبيعي، واحرص على أن يكون نظيفا وجافا.
3- استخدم بطانيات دافئة لتدفئة جسمك بالكامل بدلاً من الاعتماد على الشراب.
ويجب العناية بالنوم الصحي من خلال الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة، مثل تدفئة وراحة الجسم، وتجنب ارتداء الشراب الضيق أثناء النوم، وامنح قدميك الحرية لتتنفس وتتحرك بشكل طبيعي، وبهذه الطريقة، تضمن نومًا عميقًا وصحيًا، بعيدًا عن أي أضرار محتملة لخلايا المخ أو الجسم.