«الخارجية الأمريكية»: نبدل جهودا كبيرة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
قال سامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، إن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن يسعى للوصول إلى هدنة في قطاع غزة، وفي هذا الإطار يتواصل بشكل مستمر مع مصر وقطر وجميع الأطراف التي تتواصل مع حركة حماس.
الإفراج عن المحتجزينوتابع المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج «بالورقة والقلم»، المذاع على فضائية ten، مساء الثلاثاء، أن الولايات المتحدة تقوم بكافة الجهود للوصول إلى الهدنة، والإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين، وإيصال أكبر قدر من المساعدات للشعب الفلسطيني، وإمكانية إنهاء هذه الحرب.
ولفت إلى أن الرئيس الأمريكي جون بايدن أخبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن أي عملية تجري في رفح الفلسطينية، ستؤدي إلى حدوث خسائر بشرية كبيرة، وقد تضر بالعلاقة بين القاهرة وتل أبيب، لهذا فإن الولايات المتحدة تقف ضد أي عملية عسكرية في رفح، لا تأخذ في الاعتبار حماية المدنيين.
وأشار إلى أن هناك جهود كبيرة مبذولة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة من مصر والولايات المتحدة والأردن، ولكن العقبة الوحيدة للوصول إلى اتفاق هي حركة حماس، مشيرًا إلى أن الحركة حتى الآن لم تقبل المقترح الذي يقضي إلى الوصول إلى وقف إطلاق النار بين الطرفين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سامويل وربيرج المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية الخارجية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
مسؤولون لأكسيوس: إسرائيل ولبنان على وشك التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار
قال مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون إن إسرائيل ولبنان على وشك التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لإنهاء الصراع بين إسرائيل وحزب الله.
وأوضح المسؤولون - في تصريحات لموقع أكسيوس الأمريكي - أن مسودة اتفاق وقف إطلاق النار تتضمن فترة انتقالية مدتها 60 يوما ينسحب خلالها الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان، وينتشر الجيش اللبناني في مناطق قريبة من الحدود، وينقل حزب الله أسلحته الثقيلة شمال نهر الليطاني.
وبحسب المسؤولين، تتضمن المسودة أيضا لجنة إشرافية بقيادة الولايات المتحدة لمراقبة التنفيذ ومعالجة الانتهاكات.
وقال المسؤولون إن الولايات المتحدة وافقت على منح إسرائيل خطاب ضمانات يتضمن دعما للعمل العسكري الإسرائيلي ضد "أي تهديدات وشيكة من الأراضي اللبنانية"، واتخاذ إجراءات لتعطيل أشياء مثل إعادة تأسيس الوجود العسكري لحزب الله بالقرب من الحدود أو تهريب الأسلحة الثقيلة.
وبموجب الاتفاق، ستتخذ إسرائيل مثل هذا الإجراء بعد التشاور مع الولايات المتحدة، وإذا لم يتعامل الجيش اللبناني مع التهديد.