علي البليهي يُخمد ثورة الجماهير قبل كلاسيكو الهلال والاتحاد
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
عادةً ما يتورط البليهي في صدامات حادة مع جماهير الأندية المنافسة وخاصة الاتحاد والنصر
أخمد علي البليهي، مدافع الهلال، ثورة جماهير الاتحاد قبل انطلاق كلاسيكو الفريقين، مساء الثلاثاء، ضمن منافسات الدور نصف النهائي من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.
اقرأ أيضاً : اتحاد المصارعة يختار لاعبي المنتخب المشاركين في البطولة العربية
يستضيف ملعب "الجوهرة المشعة" في مدينة جدة مواجهة الهلال والاتحاد، حيث تعد هذه هي المباراة السابعة بينهما خلال الموسم الحالي.
وعادةً ما يتورط البليهي في صدامات حادة مع جماهير الأندية المنافسة وخاصة الاتحاد والنصر، لكنه قرر السير عكس الاتجاه قبل انطلاق مباراة اليوم.
نزل لاعبو الفريقين إلى ملعب "الجوهرة" لإجراء عمليات الإحماء، ولكن البليهي توجه فور نزوله إلى مدرجات الاتحاد لتحية الجماهير.
وعلى عكس المتوقع، قامت جماهير الاتحاد بالتصفيق له وتحيته في مشهد رائع يدل على الروح الرياضية بين الطرفين قبل انطلاق الكلاسيكو المرتقب.
وكان الهلال قد حقق الفوز على الاتحاد في 6 مباريات متتالية خلال الموسم الحالي بمختلف المسابقات المحلية بجانب دوري أبطال آسيا والبطولة العربية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: السعودية الهلال جدة
إقرأ أيضاً:
اليكتي يريد منصبًا مهمًا.. حوارات تشكيل حكومة كردستان ستعود بعد عطلة رأس السنة
بغداد اليوم - السليمانية
أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني حسن آلي، اليوم الثلاثاء (24 كانون الأول 2024)، أن حوارات تشكيل حكومة الإقليم ستعاود بعد عطلة رأس السنة.
وقال آلي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الوقت مازال مبكرا بشأن حصول اتفاق تشكيل الحكومة بين الأحزاب الكردية، بسبب تمسك الحزب الديمقراطي بجملة مطالب".
وأضاف، أن "الاتحاد الوطني الكردستاني مازال يصر على أن مشاركته في الحكومة المقبلة يجب أن تكون مشاركة حقيقية، وأن يكون أحد المناصب الرئيسية، كرئاسة الإقليم أو رئاسة الحكومة من نصيبه، ولن نقبل بدور هامشي إطلاقا، ولن نكرر تجربة الكابينة التاسعة".
وبحسب النتائج النهائية، حصل الحزب الديمقراطي الكردستاني على 39 مقعداً، والاتحاد الوطني على 23 مقعداً، والجيل الجديد على 15 مقعداً، والاتحاد الإسلامي الكردستاني على 7 مقاعد، و«تيار الموقف الوطني على 4 مقاعد، و«جماعة العدل الكردستانية على 3 مقاعد، وجبهة الشعب على مقعدين، وتحالف إقليم كردستان على مقعد واحد، وحركة التغيير على مقعد واحد.
ويعاني الإقليم من توزيع نفوذ وسلطتي الإقليم بين الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني، كادت تصل في بعض الأحيان إلى التلويح بانفصال محافظة السليمانية التي يقودها حزب الاتحاد عن الإقليم، وبقاء محافظتي أربيل ودهوك تحت إدارة الحزب الديمقراطي.