امين بغداد: قريباً سنضع حجر الاساس لمشروع اكبر منطقة ترفيهية في العالم
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
30 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: اعلن امين بغداد موسى كاظم، عن الاستعداد لوضع حجر الاساس لمشروع الغابات والتي ستكون اكبر منطقة ترفيهية في العالم.
وقال كاظم في تصريح تابعته المسلة، ان زيادة المساحات الخضراء خطة شرعت بها الامانة منذ العام الماضي حيث تم افتتاح اكثر من 150 متنزهاً بحدود العاصمة، وقريباً سنضع حجر الاساس لمشروع غابات بغداد المستدامة.
واضاف: حيث سيعد اكبر منطقة ترفيهية في العالم على مساحة 5 الاف دونم على اراضي معسكر الرشيد، اذ استكمالنا الاجراءات الادارية والقانونية واستحصلنا الموافقات وسيتم تنفيذه باسلوب الاستثمار.
وتابع، ان كوادر الامانة استنفرت كل طاقاتها لاستيعاب مياه الامطار التي سقطت على العاصمة.
وبشأن تأثير الامطار على المشاريع المنفذة حالياً، قال كاظم: تساقط الامطار لن يؤثر على المشاريع المنفذة من ضمنها فك الاختناقات المرورية حيث وفرنا جهد الي لتسهيل حركة المرور في هذه المناطق تحديدا.
وختم حديثه بالقول، انه استكمالا لما شرعت بيه الامانة من تطوير وتاهيل لازقة وشوارع العاصمة اطلقت حملة وكبرى لاعادة تاهيل اكثر من 50 محلة سكنية واليوم تحديدا اطلقنا 3 محلات سكنية في بلدية الاعظمية و3 اخرى في مدينة الشعب لم يدخلها الاكساء منذ الثمانينات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
موسكو تتصدر مدن العالم في توفر الخدمات وجودة الحياة
احتلت العاصمة الروسية موسكو المركز الأول عالميا في توفر الخدمات وجودة الحياة، متقدمة على برلين ولندن ونيويورك وسنغافورة.
وتم إعداد التصنيف من قبل خبراء الشركة الاستشارية "تس أن بي" وخبراء في مجال العمران، بناء على تقييم أكبر 10 مدن في كبرى الاقتصادات العالمية.
وتم تقييم المدن بناء على سهولة الوصول لخمسة وعشرين نوعا من الخدمات في 11 مجالا رئيسيا لضمان حياة مريحة في المدن الكبيرة.
واحتلت العاصمة الروسية المركز الأول من حيث سهولة الوصول لمختلف الخدمات: مثل الطبابة، والإسكان، والرعاية الاجتماعية والاتصالات والإنترنت والحوكمة الإلكترونية.
كما صنفت موسكو ضمن المراكز الثلاثة الأولى من حيث إمكانية الوصول إلى خدمات النقل، والخدمات التعليمية، والرياضة والثقافة والترفيه.
ونقلت الخدمة الصحفية لحكومة موسكو عن رئيسة قسم السياسة الاقتصادية وتنمية العاصمة ماريا باغريفا أن "التصنيفات الدولية أداة مهمة تسمح لحكومة موسكو وقطاع الأعمال والمواطنين بفهم كيفية تطور المدينة مقارنة بالمدن الكبرى الأخرى في العالم".
وأضافت أن ظهور تصنيفات جديدة تعتمد على بيانات مفتوحة وبمنهجية شفافة ولا تعتمد على ظروف خارجية، أمر مهم بالنسبة لسلطات المدينة.
وأوضحت أن "التحسن المستمر في جودة الخدمات وتوافرها يعد أحد أولويات حكومة موسكو، حيث تم على مدى 10 سنوات تطوير قطاع الخدمات والقطاع التجاري".
ولفتت إلى أن "حجم مبيعات المؤسسات في موسكو التي تقدم خدمات المدفوعة تجاوز هذا العام مستوى 3.3 تريليون روبل (نحو 32 مليار دولار)"، مشيرة إلى أن قطاع الخدمات يشكل نحو 85% من اقتصاد المدينة.
وتعمل موسكو بنشاط على تطوير المناطق السكنية وعقد المواصلات السككية والكهربائية الصديقة للبيئة وتسهيل الحصول على الخدمات، وتلعب مشاريع البنية التحتية الاجتماعية والرياضية والثقافية دورا مهما، بالتوازي مع استمرار تطوير شبكة مترو الأنفاق وطرق السيارات والترانزيت