RT Arabic:
2024-11-07@18:56:50 GMT

طلاب جامعات لبنانية يعتصمون دعما لفلسطين

تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT

تظاهر المئات من الطلاب في عدد من الجامعات اللبنانية دعما لغزة وفلسطين

وأكد المحتجون استمرار تحركاتهم لإيصال صوتهم إلى المجتمع الدولي، داعين إلى التحرك والضغط على إسرائيل لوقف حرب الإبادة بحق الفلسطينيين. 

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: احتجاجات بيروت قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

مصادر لبنانية: السعودية والإمارات تمولان وسائل إعلامية لتشويه حزب الله

قالت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، إنّ لديها مصادر عن بدء كل من السعودية والإمارات في تمويل عدد من القنوات والصحف والمواقع الإلكترونية، إضافة إلى عدد من الإعلاميين، وذلك في إطار ما وصف بـ"حملة منظمة" تهدف إلى إظهار "حزب الله" كقوة منتهية، مع ضرورة "تسليم السلاح".

وأكدت الصحيفة التي تُعرف بكونها مقرّبة من حزب الله، أنّ: "هذه الحملة تأتي برعاية السفارة الأميركية في بيروت، حيث يُعتمد على تصعيد الخطاب العدائي ضد حزب الله، والترويج لاحتمال خسارته في أي صراع".

وأضافت أنّ: "السفارة الأميركية قامت بتفعيل لجنة إعلامية مرتبطة بها مباشرة، تهدف إلى نشر سردية تهدف لإحباط الجمهور وإثارة الفتن".

وفي السياق نفسه، أشارت عدد من المصادر السياسية، المُتفرّقة، إلى وجود: "حملة أميركية تهدف لترهيب المسؤولين اللبنانيين في الحكومة والأجهزة الأمنية والعسكرية"، فيما حذّرت من "عواقب التعاون مع حزب الله في القضايا الداخلية".

وبحسب الصحيفة نفسها، قد توعّدت هذه الحملة، بحسب المصادر، بـ"حرمان أي مسؤول يتعاون مع الحزب من الوصول إلى مناصب رسمية أو الاستفادة من امتيازات الدولة".

إلى ذلك، يسعى الأميركيون إلى ضمان التزام المسؤولين بهذا التوجيه من خلال التأكيد على أنهم لا يطلبون مواجهة علنية أو معاداة مباشرة لحزب الله، بل يطالبون فقط بعدم التعاون معه أو الرد على اتصالات مسؤوليه أو تلبية طلباته.

تجدر الإشارة إلى أن العلاقات السعودية الإماراتية مع حزب الله، تعيش على إيقاع توتّر، لاتهام الأخير بأنه ذراع إيران في لبنان.

ورغم ذلك إلا أن زيارة قد وصفت بـ"التاريخية" قام بها رئيس وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله، وفيق صفا، إلى الإمارات في 19 آذار/ مارس الماضي، من أجل بحث ملف 7 لبنانيين موقوفين في الإمارات منذ سنوات بتهمة التواصل مع الحزب.


وبحسب الصحيفة اللبنانية، اعتبر نقل مسؤول بارز في حزب الله على متن طائرة خاصة من مطار بيروت إلى أبو ظبي، في ضوء إدراجه كتنظيم إرهابي لدى الإمارات منذ عام 2014، حدثاً غير اعتيادي، خصوصاً مع تاريخ الاتهامات المتبادلة بين حزب الله والإمارات حول العلاقة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.

كذلك، يذكر أنه في السنوات الماضية، كان المدير العام السابق للأمن العام، عباس إبراهيم، يلعب دور الوسيط في قضية الموقوفين، ويعمل على حل أبعادها الأمنية والإنسانية بين الإمارات وحزب الله.

وتمّ الإفراج عن حوالي 11 موقوفاً في عام 2021، وفي منتصف 2023 أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية عن إطلاق سراح قرابة 10 لبنانيين بعد احتجازهم لمدة شهرين، وذلك بعد أسابيع من وفاة اللبناني، غازي عز الدين، في السجون الإماراتية.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة: الحوثيون يتقون دعما ماليا وعسكريا سريا من ”دولة عربية” منذ العام 2015!
  • إنجازات الجامعات في 10 سنوات.. ارتفاع التصنيف وزيادة عدد الجامعات إلى 111 بدلا من 49
  • دعما لفلسطين.. ناشطون يعتصمون أمام السفارة الأمريكية بأيرلندا
  • مصادر لبنانية: السعودية والإمارات تمولان وسائل إعلامية لتشويه حزب الله
  • جامعة صحار توقع 3 مذكرات تفاهم مع جامعات تركية
  • رؤساء جامعات: انطلاق امتحانات الميدتيرم على ما انتهت دراسته منذ بدء الفصل
  • صلوات وتمنيات.. هاريس تتلقى دعماً كبيراً من الهند!
  • إسرائيل مسحت 29 بلدة لبنانية من الخريطة
  • بدء الدراسة بمدن لبنانية وتعذرها في أخرى بسبب الحرب
  • انتخابات أميركا.. ناشطة مناخ ألمانية تشارك في "طرق الأبواب"