ماذا حصل في مكتب نصرالله خلال "معركة عين الحلوة"؟
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن ماذا حصل في مكتب نصرالله خلال معركة عين الحلوة ؟، ماذا حصل في مكتب نصرالله خلال معركة عين الحلوة؟،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماذا حصل في مكتب نصرالله خلال "معركة عين الحلوة"؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ماذا حصل في مكتب نصرالله خلال معركة عين الحلوة؟
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ماذا حصل في مكتب نصرالله خلال "معركة عين الحلوة"؟ وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيضان الألف عام يضرب أمريكا خلال أيام.. ماذا سيحدث؟
تستعد ولايات الوسط الأمريكي لما حذرت منه "ناسا" وتتوقع حدوثه في النصف الثاني من أبريل الحالي، وهو ما يعرف بـ فيضان الألف عام.
يُعتبر هذا الحدث الجوي من بين أكثر الظواهر الجوية تدميرا التي شهدتها الولايات المتحدة في التاريخ الحديث.
فيضان الألف عامتعتبر هذه الظاهرة، وفقاً للوكالة الوطنية للأرصاد الجوية، حدثاً مناخياً غير مسبوق، حيث سيؤدي التفاعل بين عوامل جوية متعددة إلى حدوث فيضانات تاريخية، تلك التي لم تعرفها أمريكا منذ 1000 عام.
تشير التوقعات إلى أن مناطق عدة في الوسط الأمريكي ستتحول إلى مناطق كوارثية فمن المتوقع أن تتساقط أمطار خلال 5 أيام، تفوق الكمية المعتادة في 4 أشهر، ما يعد تهديداً كبيراً لمناطق مثل أركنساس وكنتاكي والمناطق المجاورة.
ما سبب فيضان أمريكا؟يرجع السبب الرئيسي في هذا التهديد إلى "نهر جوي" ينقل كميات ضخمة من الرطوبة من المناطق الاستوائية إلى وسط الولايات المتحدة.
كما سيسبب هذا النظام الجوي الجديد تكوّن "ازدحام مروري" في الغلاف الجوي، ما يؤدي إلى تكرار حدوث العواصف فوق نفس المناطق، وهو ما يمنع توزيع المياه بشكل متساوٍ.
وفي ظل هذه الظروف، يُتوقع أن يتسبب استمرار هطول الأمطار في تشبع التربة، ما يؤدي إلى تدفق المياه بشكل لا يمكن السيطرة عليه، كما يرفع من فرص حدوث الفيضانات المفاجئة والهائلة.
تحذير عاجل من الخبراءالأمر لا يتوقف عند هذا الحد، فقد حذر خبراء الأرصاد الجوية، مثل جوناثان بورتر، من سرعة تصاعد الوضع. حيث يشير إلى أن هذا النوع من الطقس يمثل وصفة لفيضانات شديدة، قد يكون لها عواقب مهددة للحياة.
السبب في ذلك هو تضاغط ضغط جوي مرتفع عند الساحل الأميركي الجنوبي، ما ينقل الرطوبة من مناطق مثل الكاريبي وساحل الخليج إلى وسط البلاد.
الكمية المتوقع حدوثها من الأمطار ستكون بالغة الكثافة، قد تشهد بعض الأماكن تراكماً للمياه أكبر مما هو متوقع على مدار أشهر. المناطق التي تقع في قلب هذه العاصفة ستكون أكثر عرضة لمخاطر الفيضانات نظراً لأنها شهدت هطولات غزيرة مؤخراً.
قد يؤدي تدفق الأنهار بشكل كبير في الأيام اللاحقة إلى تفاقم المخاطر على المناطق المجاورة. وفقاً للخبراء، فإن الخطر يكمن في احتمال حدوث فيضانات مفاجئة تهدد الحياة، والتي قد تتطور إلى فيضانات نهرية كبيرة.
وقد استخدمت “ناسا” وهيئة الأرصاد، أقماراً اصطناعية وتكنولوجيات متقدمة في التنبؤ بهذه الظواهر، ما أتاح لهم درجة كبيرة من الدقة في التوقعات. التحذيرات تشير بشكل عاجل إلى أن الوضع يمكن أن يتحول بسرعة إلى خطرٍ مميت، حيث يمكن أن تحدث الفيضانات المفاجئة في غضون دقائق، ما يعرض المنازل والبنية التحتية وسلامة الناس للخطر.