تنظيم داعش الإرهابي يتبنى هجوما على مسجد في هرات بأفغانستان
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تنظيم داعش الإرهابي يتبنى هجوما على مسجد في هرات بأفغانستان.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
رئيس الأخدود يشن هجوماً عنيفاً على إدارة الدوري: ما يحدث غير طبيعي.. فيديو
ماجد محمد
أطلق رئيس نادي الأخدود، سامي آل فاضل، هجوماً لاذعاً على رابطة دوري روشن للمحترفين، وذلك بعد خسارة فريقه أمام الخليج في الجولة السابعة عشرة من الدوري.
قال آل فاضل، في تصريحات لبرنامج “أكشن مع وليد”: “نعمل ليل نهار في النادي، لكن عملنا مرتبط بإدارات أخرى، كل إدارة لها رأيها الخاص، سواء في الرابطة أو الوزارة، هذا التعدد في الآراء والمتطلبات يؤدي إلى غياب الوضوح، اليوم إذا أردت رفع طلب بسيط مثل تسجيل لاعب، يجب أن يمر عبر 20 إدارة، وهو أمر مُحبط جدًا”.
وأضاف: “حتى الآن، لم نحصل على شهادة الكفاءة المالية، نعمل جاهدين لتسديد الالتزامات المطلوبة، ما أعرفه أن أندية مثل الخلود والعروبة قد تكون في وضع مالي مشابه أو حتى أكثر تعقيدًا من وضعنا، ومع ذلك حصلوا على الشهادة بطريقة أو بأخرى، نحن نتابع الموضوع والحصول عليها مثلهم”.
وتابع آل فاضل: “العام الماضي كان العمل الإداري جيدًا، وأثنيت عليه في كل القنوات، أما هذا العام، محبط ومتعب بكل أمانة، وهناك الكثير من الغموض، لا ألوم فريقي على النتائج، سواء الفوز أو الخسارة، ولكنني غاضب من الطريقة التي تُدار بها الأمور.
وواصل :”هناك عدم مساواة في التعامل مع الأندية، من الهلال إلى الأخدود، يجب أن تكون المعايير موحدة للجميع، ولكن للأسف، هناك جهات تعاملها غير راقٍ وغير واضح، وأحيانًا لا يستجيبون لطلباتنا لمدة شهر أو حتى سنة”.
وأشار آل فاضل إلى تعقيدات التعاقد مع اللاعبين، قائلًا: “في الدوري السعودي، تحتاج إلى المرور عبر عشرات الجهات لإنجاز صفقة لاعب لا تتعدى قيمتها 300 أو 400 ألف ريال. في المقابل، هناك أندية تتعاقد بمبالغ ضخمة ويتم إنجاز عملها في يوم واحد، يجب أن تكون الرابطة واضحة، وأن تتعامل مع الجميع بمساواة”
واختتم حديثه قائلًا: “على الرغم من التحديات، سيبقى نادي الأخدود موجودًا، سواء حصلنا على شهادة الكفاءة المالية أم لا، وما نطالب به هو الوضوح والعدالة في التعامل مع جميع الأندية”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/NqPG4wddl1S7nuBN.mp4
مسلسلات رمضان 2025.. المطربة الشعبية رحمة محسن تبدأ تسجيل أغنيتها بـ «فهد البطل»