شاهد: زيارة مركز لعلاج السرطان.. أول نشاط للملك تشارلز بعد عودته لمهامه الرسمية
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
استأنف ملك بريطانيا، تشارلز الثالث، مهامه الرسمية الثلاثاء، للمرة الأولى منذ تشخيص إصابته بالسرطان في شباط / فبراير.
وزار الملك وزوجته الملكة كاميلا مركز السرطان التابع لمستشفى جامعة كوليدج ماكميلان حيث بدا مبتهجًا وهو يلوح للأشخاص الذين تجمعوا خارج المركز عند وصوله.
وتهدف الزيارة أيضا إلى إعلان تشارلز راعيًا جديدًا لجمعية بحوثات السرطان الخيرية في المملكة المتحدة التي تساهم في رفع مستوى الوعي بأهمية التشخيص المبكر للمرض.
وأعلن القصر الملكي يوم الجمعة أن الأطباء راضون عن التقدم في علاج الملك تشارلز (75 عاما) إلى حد أنه قادر الآن على استئناف عدد من المهام الرسمية.
شاهد: الملك تشارلز الثالث يطلع على أولى العملات النقدية التي تحمل صورته الملك تشارلز يعود إلى لندن لمواصلة العلاج من مرض السرطانعرض أول عملات ورقية تحمل صورة الملك تشارلز الثالثوبدأت مشاكل تشارلز الصحية في كانون الثاني / يناير عندما دخل إلى المستشفى لإجراء عملية تصحيحية لتضخم البروستاتا الحميد.
وقال متحدث باسم رئيس الوزراء ريشي سوناك إن عودة الملك "نبأ عظيم". وأضاف للصحفيين "ما زلنا جميعا نتمنى له الشفاء التام والعاجل مع عودته إلى استئناف مهامه الرسمية".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مناظرة حادة بين المرشحين الرئيسيين للاتحاد الأوروبي وهذه أهم اللحظات العدل الدولية تحسم دعوى نيكاراغوا ضد ألمانيا بقضية تسليح إبادة غزة: لا نستطيع فرض تدابير مؤقتة تحقيق صحفي يكشف: العصابات في السويد تجند عناصر من الشرطة للوصول إلى معلومات حساسة سرطان الملك تشارلز الثالث لندنالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة غزة احتجاجات إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة غزة احتجاجات مناظرة حادة بين المرشحين الرئيسيين للاتحاد الأوروبي وهذه أهم اللحظات سرطان الملك تشارلز الثالث لندن مناظرة حادة بين المرشحين الرئيسيين للاتحاد الأوروبي وهذه أهم اللحظات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة حركة حماس غزة احتجاجات فرنسا بنيامين نتنياهو شرطة فلسطين المملكة المتحدة السياسة الأوروبية الملک تشارلز یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن برنامج سمع السعودية التطوعي لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي في تونس
المناطق_واس
دشّن معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة في تونس العاصمة أمس، برنامج سمع السعودية التطوعي لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي في الجمهورية التونسية، بحضور معالي وزير الصحة التونسي الدكتور مصطفى الفرجاني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى تونس الدكتور عبدالعزيز بن علي الصقر، وأعضاء السلك الدبلوماسي لدى تونس، وعدد من ممثلي المنظمات العربية والدولية، وجمع من وسائل الإعلام.
ونقل معالي الدكتور عبدالله الربيعة في كلمة له خلال التدشين تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظهما الله ـ وتمنياتهما للشعب التونسي العزيز مستقبلًا مفعمًا بالتقدم والازدهار.
أخبار قد تهمك مساعد المشرف على مركز الملك سلمان للإغاثة يلتقي ممثل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين لدى دول الخليج 24 أبريل 2025 - 12:17 صباحًا الفريق الطبي التطوعي لمركز الملك سلمان للإغاثة يُجري 27 عملية لزراعة القوقعة للأطفال في جمهورية السنغال 24 أبريل 2025 - 12:12 صباحًاوأعرب معاليه عن سعادته بمشاركة هذه الكوكبة المميزة من الكوادر الطبية السعودية الفرحة بتدشين مشروع سمع السعودية التطوعي لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي في جمهورية تونس؛ تأكيدًا على عمق العلاقات الراسخة التي تجمع البلدين الشقيقين الممتدة قرابة قرن من الزمان.
وأكد الدكتور عبدالله الربيعة أن العمل الإنساني والتطوعي يشكل جزءًا أصيلًا من هوية المملكة العربية السعودية، ويرتقي في ثقافتها من كونه مجرد مساعدات مادية ليكون رؤية حضارية تعيد الأمل في نفوس المحتاجين، وتعزز الروابط بين الشعوب، وتحيي روح التكافل بين البشر جميعًا، وقد جاء تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ليحوّل هذا الإرث الإنساني إلى عمل مؤسسي يتحرك بثبات وسرعة واحتراف نحو تلبية نداء الاستغاثة من أي بقعة في العالم أينما كانت، حيث تمكن خلال عقد من الزمان ـ ولله الحمد ـ من تنفيذ ما يقارب 4.000 مشروع في 106 دول بتكلفة تقارب 8 مليارات دولار أمريكي.
وأضاف معاليه: إن برنامج “سمع السعودية” التطوعي الذي نحتفل اليوم بتدشين باكورة مشاريعه في تونس الشقيقة يُعد واحدًا من أبرز المبادرات التي يعتز بها المركز؛ نظرًا لبعده الإنساني العميق؛ حيث تم من خلاله ـ ولله الحمد ـ إعادة السمع لآلاف الأطفال الذين تمكنوا من سماع أصوات أمهاتهم لأول مرة، وبثّ الأمل في نفوس عوائلهم التي شهدت أبناءها ينطقون كلماتهم الأولى.
وفي ختام كلمته قال المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة: أتينا اليوم لنوسّع نطاق هذا البرنامج الرائد في بلدنا الثاني من خلال أربعة مشاريع تطوعية يتم من خلالها ـ بمشيئة الله ـ إجراء 50 عملية لزراعة القوقعة، وتدريب 50 أسرة من ذوي الأطفال على تركيب السماعات وآلية الاستخدام، بما يضمن استدامة الأثر، إضافةً إلى ما يصاحب ذلك من تبني روابط بين الكوادر الصحية في البلدين ونقل الخبرة المتبادل.
وتأتي هذه الجهود الإنسانية ضمن البرامج التطوعية التي تنظمها المملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة لدعم القطاع الصحي في الدول ذات الاحتياج والنهوض بالخدمات الطبية المقدمة للمرضى.