الاقتصاد الين يتجه لتحقيق أول زيادة شهرية منذ مارس الماضي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الين يتجه لتحقيق أول زيادة شهرية منذ مارس الماضي، انخفض الين اليوم الاثنين ليواصل خسائره من جلسة متقلبة في نهاية الأسبوع الماضي بعد أن خفف بنك اليابان المركزي قبضته على أسعار الفائدة رغم أنه .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الين يتجه لتحقيق أول زيادة شهرية منذ مارس الماضي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انخفض الين اليوم الاثنين ليواصل خسائره من جلسة متقلبة في نهاية الأسبوع الماضي بعد أن خفف بنك اليابان المركزي قبضته على أسعار الفائدة رغم أنه يتجه على ما يبدو لتحقيق أول زيادة شهرية له منذ مارس في نهاية يوليو.
وأظهرت بيانات اليوم الاثنين انخفاض نشاط الصناعات التحويلية في الصين للشهر الرابع على التوالي في يوليو، غير أن الأنباء عن اتخاذ مزيد من الإجراءات لتحفيز التعافي الاقتصادي المتعثر في البلاد رفعت المعنويات.
وانخفض الين بنحو 0.5 بالمئة إلى 141.92 مقابل الدولار في التعاملات الآسيوية، لكنه سيحقق على ما يبدو مكاسب تزيد عن 1.5 بالمئة بنهاية الشهر.
وتراجعت العملة اليابانية بشدة يوم الجمعة مع محاولة المتعاملين تحديد الآثار المترتبة على تحرك بنك اليابان للحفاظ على أسعار فائدة منخفضة للغاية، وجعل سياسته للتحكم في منحنى عوائد السندات أكثر مرونة، وتخفيف دفاعه عن وضع سقف طويل الأجل لأسعار الفائدة في ختام اجتماعه بشأن السياسة النقدية.
ارتفاع الدولارارتفع الدولار في نهاية جلسة الجمعة 1.2 بالمئة مقابل الين بعد أن انخفض واحدا بالمئة إلى أدنى مستوى له خلال الجلسة عند 138.05 ين.
وارتفع اليوان بشكل طفيف في التعاملات خارج الصين، وسجل في أحدث تعاملات 7.1495 مقابل الدولار بعد أن تلقى بعض الدعم من إعلان من مجلس الدولة الصيني اليوم الاثنين اتخاذ إجراءات لاستعادة وزيادة الاستهلاك في قطاعات السيارات والعقارات والخدمات.
قالت أكبر المدن في الصين، من بينها بكين وشنتشن، إنها ستتخذ إجراءات لتلبية احتياجات مشتري المنازل بشكل أفضل لكن بدون أن تدلي بتفاصيل.
وصعد الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي بفضل تحسن المعنويات. وزاد الدولار الأسترالي 0.5 بالمئة إلى 0.6681 دولار، كما ارتفع الدولار النيوزيلندي 0.7 بالمئة إلى 0.61955 دولار.
ويتجه الدولار إلى تحقيق خسارة شهرية مع احتمال أن ينهي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) دورة رفع أسعار الفائدة بعد زيادتها 25 نقطة أساس الأسبوع الماضي.
وارتفع مؤشر الدولار 0.22 بالمئة في أحدث التعاملات إلى 101.82 نقطة، لكنه يتجه إلى انخفاض شهري بنسبة واحد بالمئة تقريبا ليزيد خسارته للشهر الثاني على التوالي.
وانخفض اليورو 0.05 بالمئة إلى 1.10065 دولار، لكنه يتجه لتحقيق مكاسب شهرية بنحو واحد بالمئة.
وارتفع الجنيه الإسترليني بشكل طفيف إلى 1.2850 دولار قبل اجتماع السياسة النقدية لبنك إنجلترا هذا الأسبوع إذ تشير التوقعات إلى أنه سيرفع أسعار الفائدة ربع نقطة مئوية.
35.91.87.219
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الين يتجه لتحقيق أول زيادة شهرية منذ مارس الماضي وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"
الاقتصاد نيوز - متابعة
رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" في نهاية نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.
ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".
وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.
وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغان ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".
وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35 بالمئة من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 بالمئة.
وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية تتحرك في الاتجاه الصحيح".
فمعدل البطالة مستقر عند 4.1 بالمئة ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في أكتوبر إلى 2.6 بالمئة على أساس سنوي مقارنة بنسبة 2.4 بالمئة في سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9.1 بالمئة الذي سجل في يونيو 2022.
لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20 بالمئة خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.
وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.