رابطة العالم الإسلامي تؤيد "بيان الرياض" بشأن غزة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أعربتْ رابطةُ العالم الإسلامي عن تأييدها لما ورَد في "بيان الرياض" من دعوةٍ للعمل على تنفيذ وقفٍ فوريٍّ لإطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح الأسرى والرهائن.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأكَّدتِ الرابطةُ دعمَها لِمَا تمخَّض عنه اجتماعُ اللجنة الوَزاريَّة المُكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المُشتركة، مع وزراء خارجية الدول الأوروبية ومُمثليها، الذي ترأَّسهُ صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان وزير خارجية المملكة العربية السعودية، ونظيرُه النَّرويجي، إسبن بارث إيدي، ولا سيَّما تشدُيده على ضرورة إنهاء الحرب في غزة، ومعالجة الأزمة الإنسانية الكارثية، وإيقاف الانتهاكات، والانتقال إلى المسار السياسي؛ للتوصُّل إلى حلٍّ يُفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية في سياق حلِّ الدولتين.
أخبار متعلقة حصيلة جديدة لشهداء العدوان الإسرائيلي على غزةرابطة العالم الإسلامي تدين استمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق قطاع غزةلبحث تطورات غزة.. انعقاد الاجتماع الوزاري السداسي مع أمريكا بالرياضللمزيد | https://t.co/8bH4aAeNUV#اليوم@KSAMOFA pic.twitter.com/LLbYM2HQS7— صحيفة اليوم (@alyaum) April 30, 2024بيان الرياضوشدَّدتِ الرابطةُ على دعمها كافَّةَ الجهود الرامية للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتطبيق كافَّةِ القرارات الأُمميّة في هذا السياق للوصول إلى سلامٍ عادلٍ ودائمٍ يُعيد حقوق الشعب الفلسطيني.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مكة المكرمة بيان الرياض غزة رابطة العالم الإسلامي
إقرأ أيضاً:
رئيس «إسكان النواب»: التوسع الإسرائيلي خطر يهدد الشعوب العربية
قال الدكتور محمد عطية الفيومي، رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، ورئيس الغرفة التجارية بالقليوبية، أمام البرلمان، في جلسته اليوم، إن مؤامرة إسرائيل بدأت منذ اليوم المشؤوم في 2 نوفمبر 1917، عندما قام وزير الخارجية البريطاني، بإصدار بيان بأنهم يريدون وطنا قوميا لليهود في فلسطين، ولم تهتم الدول العربية بما يحدث في ذلك الوقت.
وأشار رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب إلى أنه في 14 مايو، أعلن بن جوريون، قيام دولة لليهود وتسمى إسرائيل، وبعدها بدقائق اعترفت بها الولايات المتحدة الأمريكية ودول ودول أوروبية عديدة، لافتا إلى أنه تم زرع هذا الكيان الإسرائيلي في الشرق الأوسط، حتى تستطيع أمريكا السيطرة على المنطقة، بينما في 1948، تم تهجير الآلاف من الفلسطينيين مرورا بعام 1967 توسع «الكيان الإسرائيلي»، حتى جاءت اللحظة التي نعيشها يرغبون في ضم قطاع غزة، في مؤامرة جديدة أعلنت عنها أمريكا بشكل واضح وهي تستهدف إنشاء «الشرق الأوسط الجديد» تكون فيه إسرائيل هي المسيطرة.
عقد قمة عربيةوطلب الدكتور محمد الفيومي من رئيس مجلس النواب، بتوجيه بطلب عقد قمة عربية تضع كل رئيس دولة مسؤول أمام شعبه عما يحدث، لافتا إلى أن مصر ستبقى الحصن المنيع الذي يدافع عن القضية الفلسطينية ويرفض أي حلول تنتقص من حقوق الأشقاء الفلسطينيين، مشدداً على أن القيادة السياسية لن تتوانى عن اتخاذ كل التدابير لحماية الأمن القومي والحفاظ على مصالح الأمة العربية.
حقوق الشعب الفلسطينيوتابع رئيس الغرفة التجارية بالقليوبية، إلى أن الدولة المصرية، قيادة وشعباً، لن تسمح بأي خطط تهدف إلى تفريغ الأرض الفلسطينية أو المساس بحقوق الشعب الفلسطيني التاريخية، لافتاً إلى أن التهجير القسري أو الطوعي لا يُعد فقط انتهاكاً للمواثيق الإنسانية والدولية، بل محاولة صريحة لتصفية القضية الفلسطينية، التي تعتبر جزءاً أصيلاً من الأمن القومي المصري.