بايدن: سنعمل مع مصر وقطر لضمان تنفيذ شروط اتفاق الهدنة في غزة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه أجرى اتصالات مع الرئيس عبد الفتاح السيسي وأمير قطر تميم بن حمد، لمناقشة التوصل إلى اتفاق لإطلاق المحتجزين مع وقف إطلاق النار في غزة، وذلك وفقًا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأضاف الرئيس الأمريكي: سنعمل مع مصر وقطر لضمان التنفيذ الكامل لشروط اتفاق الهدنة في غزة وبذل كل الجهود لضمان إطلاق سراح المحتجزين.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية الأمريكي: مصر قدمت مقترحا قويا لوقف إطلاق النار في غزة
وزير الدفاع الأمريكي: نعارض أي عملية إسرائيلية في رفح الفلسطينية دون خطة لتأمين المدنيين
«اكسترا نيوز»: دخول 266 شاحنة من معبر كرم أبو سالم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة أمريكا عبد الفتاح السيسي غزة الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس المصري
إقرأ أيضاً:
سموتريتش: قررنا وقف إدخال المساعدات إلى غزة حتى إعادة المحتجزين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأحد، قررنا وقف إدخال المساعدات إلى غزة حتى انهيار حماس أو خضوعها وإعادة المحتجزين، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي السياق ذاته، رحَّب وزير الأمن القومي الإسرائيلي (المستقيل) إيتمار بن غفير، اليوم، بقرار وقف المساعدات إلى قطاع غزة في حال تم تنفيذه.
ووفقًا لوسائل إعلام إسرائيلية، صرح "بن غفير" بأن الوقت مناسب الآن لقطع الكهرباء والمياه عن غزة والعودة إلى الحرب.
كانت إسرائيل قد أصدرت قرارًا بوقف شحنات المساعدات إلى غزة خلال محادثات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء أمس السبت.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، بأن هذا القرار تم اتخاذه بعد ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وذلك خلال نقاش ليلي بين نتنياهو ومساعديه.
وأضافت الصحيفة أن الجيش الإسرائيلي قرر، صباح اليوم الأحد، إيقاف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وإغلاق المعابر المؤدية إليها، وذلك بعد ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق، في ظل استمرار الأزمة في المفاوضات بشأن تمديد الاتفاق.
كما ذكرت الصحيفة العبرية أن البضائع التي دخلت غزة خلال فترة وقف إطلاق النار تكفي لخمسة أشهر تقريبًا.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، صباح اليوم، إن القرار جاء بعد رفض حركة حماس إطلاق سراح المزيد من الأسرى ضمن الخطة التي تسميها إسرائيل "خطة فيتكوف" (نسبة إلى مبعوث الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب)، وهي في الواقع تمديد لوقف إطلاق النار المؤقت دون التزام بإنهاء الحرب.