الصحة والبلدية تردان على ما يتداول بوسائل التواصل حول الأطعمة الملوثة وإغلاق مطاعم في قطر
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أفادت وزارة الصحة العامة ووزارة البلدية بأن الأخبار المتداولة في وسائل التواصل الاجتماعي حول إغلاق مطاعم في قطر بسبب تقديم أطعمة ملوثة هي مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.
وأكدت الوزارتان في بيان مشترك نُشر على منصة إكس الثلاثاء أن جميع المواد الغذائية في البلاد تُخضع لرقابة صحية مشددة، من خلال حملات وجولات تفتيشية مستمرة على المنشآت الغذائية والأطعمة المقدمة في جميع أنحاء البلاد على مدار الساعة.
وأضاف البيان أنه لم يُسجَّل أي مخالفات غذائية تؤدي إلى تسمم غذائي، ولم يتم إغلاق أي منشأة غذائية لهذا السبب، مع استمرار أخذ عينات من المواد الغذائية لفحصها في المختبر المركزي وفقًا للإجراءات المعتمدة للتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي.
ونود أيضاً أن نشدد على ضرورة استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية في الدولة، وتجنب تداول أي معلومات من مصادر غير رسمية ولضمان دقة وموثوقية المعلومات التي يتم تبادلها.
لأي استفسارات يمكنكم التواصل معنا على رقم مركز الاتصال الموحد لقطاع الصحة العامة 16000 ورقم الاتصال الموحد في وزارة البلدية 184.
الشرق القطرية
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هل إتقان المحادثات العامة والقصيرة مع الغرباء يكافح الوحدة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يخشى بعض الأشخاص الانخراط بمحادثة صغيرة غير مهمة، أو يعتقدون أنها لا تستحق وقتهم، فيما هذا النوع من الأحاديث البسيطة قد يسعد آخرين. ففي معظم الحالات، خصوصًا مع الغرباء أو المعارف، لا يمكن تجنّب الحديث القصير حين يحاول الطرفان إيجاد أرضية مشتركة.
يقول مات أبراهامز، المحاضر في السلوك التنظيمي بكلية الدراسات العليا لإدارة الأعمال في جامعة ستانفورد: "إنه التواصل الذي نستخدمه ونتعرف بواسطته على الآخرين، هو البوابة المؤدية لإجراء حديث أعمق وأكثر ثراءً".
بالنسبة للأشخاص الذين ليس لديهم الكثير من الخبرة في المحادثات الصغيرة، قد يبدو التحدي شاقًا. لكن ثمة طرقًا للتحسّن في هذا النوع من التواصل، ذلك أن أبراهامز يرى أنّ الأمر يستحق المحاولة، لأنّ تبادل أطراف الحديث قد يؤثر بشكل إيجابي على الرفاهية العامة للشخص.