شاهد بالفيديو.. الفنانة رؤى نعيم سعد ترد على سخرية الجمهور: (قالوا أنا لبست “سروال” أبوي تلبسوا الجبص أن شاء الله.. ما عاوزة أعرس نهائي لهذا السبب.. وأنا وأبوي ياريت حالنا يكون زي حال رونالدينهو)
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
تعرضت الفنانة السودانية الشابة رؤى محمد نعيم سعد, لسخرية كبيرة من قبل متابعيها على تطبيق “تيك توك” الشهير.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد ظهرت المطربة إبنة الكوميديان السوداني الشهير في بث مباشر من مدينة جوبا عاصمة دولة جنوب السوزدان تلقت من خلاله عدد من التعليقات الساخرة.
وقالت رؤى في ردها على التعليق الأول الذي قال فيه ساخر أنها ظهرت بسروال والدها, تلبسوا الجبص أن شاء الله.
وتابعت رؤى, بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين: البعض شبهني باللاعب البرازيلي رونالدينهو وذكروا أنني إبنته, وأقول لهم (أنا وأبوي ياريت حالنا يكون زي حال رونالدينهو) بسبب ثروته الطائلة.
كما ردت المطربة الشابة على تعليق من أحد المتابعين عرض عليها الزواج, وقالت: (أنا ما عاوزة أعرس نهائي والعرسوا عملوا شنو غير جابو شفع قليلين أدب منعوهم من المرقة).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
يريدون أن يصلي الإمام على السجادة وهو يرفض لهذا السبب.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم إلحاح بعض المأمومين على إمامهم الراتب بالصلاة على السجادة في الوقت الذي يخشى الإمام من الانشغال بها؟
المفروض أن الإمام هو المتبوع وليس تابعًا، فينبغي أن يراعي المصلون حالة الإمام، ولا يلجئونه لحالة قد تكون سببًا في عدم كمال الخشوع في الصلاة، ولْيُترَك وشأنُه؛ سواء صلى على سجادة أم لا، وليذكر هؤلاء المأمومون أن الرسول صلوات الله وسلامه عليه قال: «وَجُعِلَتْ لِي الْأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا» رواه البخاري.
وذكرت دار الإفتاء أن السجود ركنٌ من أركان الصلاة بنص الكتاب والسنة والإجماع، أمَّا الكتاب: فقوله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ [الحج: 77].
وأمَّا السنة: فمنها حديث المسيء صلاته، قال فيه صلى الله عليه وآله وسلم: «ثُمَّ اسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا» أخرجه البخاري في "صحيحه" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
وأمَّا الإجماع: فقد أجمع الفقهاء على أنَّ المصلي القادر على الركوع والسجود لا يجزئه إلا ركوعٌ وسجودٌ، نقله الإمام ابن القطان في "الإقناع في مسائل الإجماع" (1/ 132، ط. دار الفاروق الحديثة). وحقيقة السجود: وضع بعض الوجه على الأرض مع الاستقبال.
وأوضحت أن الأكمل فيه للمصلي القادر عليه: أن يسجد على جبهته، وأنفه، وكفيه، وركبتيه، وأطراف قدميه؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ عَلَى الجَبْهَةِ -وَأَشَارَ بِيَدِهِ عَلَى أَنْفِهِ- وَاليَدَيْنِ، وَالرُّكْبَتَيْنِ، وَأَطْرَافِ القَدَمَيْنِ» أخرجه الستة من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.