بالفيديو.. شركة «لينوفو» تطلق حاسباً يعمل بتقنيات «الذكاء الاصطناعي»
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
كشفت شركة “Lenovo”عن “حاسبها المحمول الجديد الذي صمم ليعمل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي“.
وبحسب موقع “3dnews”، “حصل حاسب Lenovo ThinkPad P1 Gen 7 على معالج Intel Core Ultra الذي يصل تردده إلى 5.1 غيغابايت، والمدعوم بشريحة رسوميات “Intel Arc.
ووفق الموقع، “زوّد الحاسب الجديد بمعالجات رسوميات من نوع NVIDIA RTX 3000 Ada و NVIDIA GeForce RTX 4070، وذواكر وصول عشوائي بسعات تصل إلى 64 غيغابايت، وأقراص تخزين داخلية بسعات تصل إلى 8 تيرابايت”.
وذكر أن “الجهاز حصل على شاشة IPS بمقاس 16 بوصة، بدقة عرض 4K، ترددها 120 هيرتز، ومعدل سطوعها يصل إلى 500 شمعة/م، وتدعم هذه الشاشة تقنيات HDR400 وDolby Vision لتوفير عرض مميز للفيديوهات والصور”.
ووفق الموقع، “جهّز هذا الحاسب أيضا بمكبرات صوت عالية الأداء مدعومة بتقنيات Dolby Atmos، وماسح لبصمات الأصابع لحماية البيانات، وكاميرا مزودة بميزات التعرف على الوجوه، ومنافذ متنوعة منها منفذي Thunderbolt 4، كما جهّز بشرائح إلكترونية متطورة تمكنه من الاتصال بشبكات Wi-Fi 7 للعمل مع الإنترنت بسرعة كبيرة جدا”.
آخر تحديث: 30 أبريل 2024 - 18:35المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تقنيات الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي
إقرأ أيضاً:
الصين تستهدف مكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي
كشفت الهيئة الوطنية الصينية للفضاء السيبراني، عن خطط لتوجيه العمل لمكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي كمحور رئيسي لحملة وطنية لعام 2025، لمعالجة سوء السلوك عبر الإنترنت.
وأضافت الهيئة، أن التدابير المقترحة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، ستُعزز الرقابة على المحتوى الذي يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، وفرض وضع العلامات الواضحة على المواد الاصطناعية، وفرض عقوبات على استخدام الذكاء الاصطناعي لنشر معلومات مضللة أو التلاعب بالرأي العام، من خلال ما يُعرف بـ"جيش المياه عبر الإنترنت"، الذي يشير إلى مجموعات من مستخدمي الإنترنت الذين يتقاضون رواتبهم مقابل نشر التعليقات عبر الإنترنت.
وأشارت إلى أنه من المقرر أن تطلق الهيئة عملية "تشينغلانغ" لعام 2025، وهي مبادرة سنوية تم إطلاقها في السنوات الأخيرة لتوفير بيئة أنظف وأكثر أماناً عبر الإنترنت.
وتشمل الأهداف الرئيسية الأخرى لعملية 2025، الحد من المعلومات المضللة التي ينشرها المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي، ومكافحة التسويق الضار على منصات الفيديوهات القصيرة، ومعالجة الشائعات التي لم يتم التحقق منها، والتي تضر بالشركات، وحماية القاصرين عبر الإنترنت.