"الصحفيين" تدعو أعضاءها فى مجلسى النواب والشيوخ لاجتماع تحضيرى للمؤتمر العام السادس
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
دعا خالد البلشى، نقيب الصحفيين، الزملاء الصحفيين أعضاء مجلسى النواب والشيوخ، لاجتماع تحضيرى للمؤتمر العام السادس لنقابة الصحفيين؛ لمناقشة مستقبل صناعة الصحافة وحريتها، بين التطور التكنولوجى، والتحديات المهنية والاقتصادية والتشريعية، وذلك يوم الأربعاء الموافق 1 مايو 2024م.
فى الذكرى 83 لتأسيس نقابة الصحفيين.. إفطار جماعي ومؤتمر تضامني مع فلسطين نقابة الصحفيين تُكرِّم الأمهات المثاليات.. نماذج العطاء والتضحيات
وقرر مجلس النقابة برئاسة خالد البلشى، نقيب الصحفيين، تأجيل عقد المؤتمر العام السادس للصحفيين إلى شهر يونيو ليأتى متواكبًا مع الاحتفال بيوم الصحفى.
ويناقش المؤتمر أوضاع المهنة، ومستقبلها من خلال 3 محاور رئيسية: الأول يتعلق بالتحديات، التى تواجه الصحافة الورقية والإلكترونية ومستقبلها، والثانى يختص بالأوضاع الاقتصادية للصحافة والصحفيين، وكيفية الخروج من المأزق الحالى، والثالث يهتم بالتشريعات والحريات، وكيفية تطوير البيئة التشريعية بما يضمن تحرير الصحافة من كل القيود.
وكانت النقابة قد دعت فى شهر مارس الماضى الزملاء المشاركين لحضور الاجتماع التحضيرى الأول للمؤتمر العام السادس لنقابة الصحفيين، الذى استعرض خلاله فكرة المؤتمر السادس وأهميته، مشيرًا إلى أن أهمية المؤتمر تأتى فى ظل أزمة كبيرة تعانيها الصحافة المصرية على كل المستويات، سواء على صعيد الحريات وتراجعها، أو الجانب المهنى، وكذلك على صعيد الصناعة، ومستقبلها والتشريعات المنظمة للمهنة والنقابة، وكذلك على اقتصاديات الصحافة، وأوضاع الصحفيين الاقتصادية، التى تراجعت بشكل كبير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقيب الصحفيين الزملاء الصحفيين أعضاء مجلسى النواب والشيوخ للمؤتمر العام السادس نقابة الصحفيين وحريتها التطور التكنولوجي والاقتصادية والتشريعية العام السادس
إقرأ أيضاً:
إدانة مالك فندق جراند كارتال
أنقرة (زمان التركية) – أدانت السلطات التركية خالد أرغول مالك فندق جراند كارتال الذي شهد حريقا مروعا خلال الأيام الماضية وتسبب في مقتل 78 شخصا.
وأفادت التقارير أنه تم إدانة خالد أرغول، صاحب الفندق، من بين الأشخاص الثمانية الذين تمت إحالتهم إلى المحكمة يوم الجمعة بشأن حريق فندق جراند كارتال في بولو.
وبينما تتواصل عملية التحقيق القضائي والإداري بشأن الحادث، ارتفع عدد المعتقلين إلى 14 شخصًا.
واثنين من المحتجزين يتم التعامل معهما في مكتب المدعي العام وأربعة في قوات الدرك.
بالإضافة إلى ذلك، تم تعيين أكاديميين من جامعة إسطنبول التقنية (ITU) كـ”خبراء”.
وقد بدأ أكاديميون من معهد إدارة الكوارث التابع للجامعة التقنية الدولية وكلية الهندسة المعمارية وكلية الهندسة المعمارية وكلية الكهرباء والإلكترونيات وكلية الآلات وكلية البناء في الجامعة في إجراء الاختبارات في هذا المجال.
وقد تم إحضار خبير الصحة والسلامة المهنية إيجي كاياكان وشخص لم يُعرف اسمه بعد إلى المحكمة. تم الانتهاء من استجواب ثمانية أشخاص في مكتب المدعي العام في بولو.
وتم إرسال المجموعة، بما في ذلك صاحب الفندق خالد أرغول والمدير العام للفندق أمير أراس، إلى المحكمة مع طلب إدانتهم. وفي الساعات التالية، تم الإبلاغ عن إدانة أرغول في الصحافة المحلية.
وكان وزير العدل يلماز تونتش قد وصف تقرير الخبراء الأولي الذي شاركه رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل حول حريق كارتالكايا الذي راح ضحيته 78 شخصًا بأنه ”نص مقرصن”.
وأشار أوزيل، في تقرير لجنة الخبراء التي عينتها النيابة العامة، أن التقرير وجد أن وحدات، بما في ذلك وزارة الثقافة والسياحة، كانت “مسؤولة” وأن مالك الفندق وشركات المقاولات وصاحب العمل كانوا “مخطئين”.
وأكد التقرير أنه على الرغم من أنه ينبغي أن يكون هناك سلالم هروب، إلا أنه لا يوجد سوى واحد في الفندق. وذكر التقرير أن الحريق الذي بدأ في الطابق الرابع، كان سببه شواية كهربائية صناعية في منطقة المطبخ.
Tags: اسطنبولبولوتركياحريق فندق بولوفندق