استقبل تردد قناة الفجر الجزائرية على نايل سات وعربسات بجودة عالية hd
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
يتساءل عدد كبير من المتابعين من مختلف الدول العربية عن تردد قناة الفجر وذلك لأنها تقوم بعرض كل من المسلسل التركي قيامة عثمان ومسلسل صلاح الدين أيضا بالإضافة إلى مجموعة من المسلسلات التركية الأخرى المفضلة لدى الكثير وهذا ما سوف نتحدث عنه بالتفصيل من خلال مقالنا.
تردد قناة الفجر
يمكنك الآن استقبال قناة الفجر الجزائرية على الرسيفر الخاص بك بشكل مجانا تمام وذلك بواسطة القمر الصناعي نايل سات باستخدام التردد الآتي:
التردد: 12034.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: ¾.
معدل الاستقطاب: أفقي.
تردد قناة الفجر الجزائرية على القمر عرب سات
قامت إدارة القناة بتوفير أكثر من تردد وذلك تسهيلا المشاهدين الحصول عليها، يمكنك الآن الاستمتاع بمشاهدة المسلسلات المفضلة لديك عندما تقوم باستقبالها من خلال التردد التالي:
تردد قناة الفجر
تردد قناة الفجر
التردد: 11034.
معدل الاستقطاب: عمودي.
معامل تصحيح الخطأ: ⅚.
معدل الترميز: 27500.
الجودة: HD.
خطوات تنزيل قناة الفجر الجزائرية
يمكنك الآن تثبيت قناة الفجر الجزائرية بكل سهولة على التلفزيون الخاص بك وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
في البداية قم بالدخول على اعدادات الرسيفر.
ثم انقر على خيار التركيب اليدوي.
قم بتحديد القمر الصناعي الذي تريد من خلاله تنزيل القناة.
سوف يتطلب منك إدخال كل من التردد ومعامل تصحيح الخطأ ومعدل الترميز ومعدل الاستقطاب.
أخيرا بمجرد الضغط على زر حفظ سوف يتم تنزيل القناة بنجاح.
موعد عرض مسلسل قيامة عثمان
يتم عرض مسلسل قيامة عثمان يوم الخميس من كل أسبوع وذلك في تمام الساعة العاشرة مساء ويتم اعادة الحلقة الساعة الواحدة ظهرا على قناة الفجر الجزائرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر قناة الفجر قناة الفجر الجزائرية قناة الفجر الجزائریة تردد قناة الفجر
إقرأ أيضاً:
الأرض "والدة" القمر.. دراسة علمية تُذهل العالم
كان القمر رفيقا سماوياً للأرض لأكثر من 4 مليارات عام، غير أن تكوينه ربما كان كارثياً، وقد يكون ولد من الأرض بالطريقة الصعبة.
وكان من المُعتقد منذ فترة طويلة أن القمر ولد من اصطدام كارثي بين الأرض وكوكب أولي بحجم المريخ، يُدعى "ثيا"، لكن بحثاً جديداً يتحدى هذه النظرية القديمة، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".
وقام فريق من العلماء من جامعة غوتنغن ومعهد ماكس بلانك، لأبحاث النظام الشمسي، بتحليل نظائر الأكسجين في الصخور القمرية، واكتشفوا دليلاً آخر حول كيفية تشكل القمر وكيفية حصول الأرض على مياهها.
وتشير الدراسة إلى أن القمر تشكل على الأرجح إلى حد كبير من مادة وشاح الأرض، مع الحد الأدنى من مشاركة "ثيا".
وكان الهدف من البحث هو التحقيق في أصل القمر والتاريخ المبكر للمياه على الأرض، وتم إجراء تحليل نظائر الأكسجين على 14 عينة قمرية، في حين تم إجراء 191 قياساً على المعادن الأرضية للدراسة.
واستخدم الباحثون تقنية "فلورة الليزر" المحسنة، حيث تتضمن هذه الطريقة استخدام الليزر لاستخراج الأكسجين من عينات الصخور، وكشفت القياسات عن تشابه كبير بشكل ملحوظ في وفرة نظير الأكسجين 17 (17O) بين العينات من كل من الأرض والقمر، وحير هذا الاكتشاف العلماء لسنوات، مما أكسبه لقب "أزمة النظائر"، وتشير هذه الأزمة في الكيمياء الكونية إلى اللغز القديم المتمثل في أن الأرض والقمر لهما تركيبات نظائرية متشابهة، وخاصة في الأكسجين.
وهذا التشابه غير متوقع لأن النظرية السائدة لتكوين القمر، فرضية التأثير العملاق، تتوقع أن يكون للقمر توقيع نظير مختلف بشكل كبير بسبب تورط كوكب أولي منفصل (ثيا).
ويقول البروفيسور أندرياس باك، المدير الإداري لمركز علوم الأرض بجامعة غوتنغن: "أحد التفسيرات هو أن ثيا فقد غطائه الصخري في تصادمات سابقة ثم اصطدم بالأرض في وقت مبكر مثل قذيفة مدفع معدنية، وإذا كانت هذه هي الحالة، فإن ثيا سيكون جزءاً من نواة الأرض اليوم، وكان القمر ليتشكل من مادة مقذوفة من غطائها، وهذا من شأنه أن يفسر التشابه في تكوين الأرض والقمر".
الماء والنيازك
كما ألقت الدراسة الضوء على تاريخ المياه على الأرض.
حيث تقترح فرضية القشرة المتأخرة أن مياه الأرض تم توصيلها بعد حدث تكوين القمر.
وتقترح هذه النظرية أن سلسلة من التأثيرات من النيازك الغنية بالمياه أوصلت كميات كبيرة من المياه إلى الأرض،و وجد الباحثون أنه يمكن استبعاد العديد من أنواع النيازك كمصدر لمياه الأرض. وبدلاً من ذلك، تدعم البيانات بقوة فكرة أن فئة من النيازك تسمى "كوندريتات إنستاتيت"، ربما تكون قد نقلت غالبية مياه الأرض.
وتدعم النتائج الفرضية القائلة بأن الماء ربما وصل إلى الأرض في وقت مبكر من تكوينها - وليس فقط من خلال التأثيرات المتأخرة - ورغم ذلك، بما أن البيانات الجديدة تظهر أن هذا ليس هو الحال، فيمكن استبعاد العديد من أنواع النيازك كسبب للقشرة المتأخرة، بحسب ما ذكر مايك فيشر، المؤلف الأول للدراسة.