في القسم الثاني.. أزمة من غير لازمة بسبب كهرباء الإسماعيلية
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
تتواصل أزمات المجموعة الرابعة في القسم الثاني ب، بسبب أزمة الصعود لدوري المحترفين.
وكان كهرباء الإسماعيلية قد ضمن الصعود لدوري المحترفين بعد صدارة المجموعة إلا أن فرحة الصعود باتت مهددة للمرة الثانية على التوالي بسبب اللاعب ممادوا سيلا.
بداية الجدلالأزمة الأولى بدأت بسبب إيسترن كومباني والذي أشرك لاعبا موقوفا أمام الإنتاج الحربي، هذه الأزمة جعلت صعود كهربا الإسماعيلية للجولة القادمة.
وبالفعل كانت مباراة الكهرباء أمام الإنتاج على صفيح ساخن من أجل تحديد الصاعد لتنتهي بالتعادل ويصعد الكهرباء.
ممادوا سيلالكن للمرة الثانية على التوالي بات صعود كهرباء الإسماعيلية مهدد بعد تقديم نادي الإنتاج الحربي واف سي مصر شكوى في النادي بسبب ممادوا سيلا.
وجاء مضمون شكوى الناديين بوجود جوازين سفر مختلفين في الإسم والعمر.
ولم يعلق اتحاد الكرة حتى الان على الرغم من تحديد موعد مباراة الترقي وسط حالة من الغضب.
ويذكر أن المنافسة كانت على أشدها في الاسابيع الاخيرة بين الانتاج وكهرباء الاسماعيلية والذي حسمها الاخير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسماعيلية الانتاج الحربي الإسماعيلي الزمالك اتحاد الكرة دوري المحترفين كهرباء الإسماعيلي كهربا الاسماعيلية
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي يكشف: كارثة تضخم وشيكة بسبب أزمة العملة!
شمسان بوست / خاص:
أدلى الصحفي المتخصص في الشؤون الاقتصادية، وفيق صالح، بتصريحات حول التداعيات السلبية لأزمة العملة الوطنية وتأثيراتها الواسعة على الاقتصاد والمجتمع.
وجاءت تصريحات صالح في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي عبر منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، حيث حذر من المخاطر التي تواجه الاقتصاد الوطني نتيجة تدهور قيمة العملة المحلية.
وفي تغريدته، أشار صالح إلى أن “أزمة العملة الوطنية تؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم”، موضحاً أن هذا الارتفاع يشكل خطراً كبيراً على القدرة الاقتصادية للمواطنين، إذ أنه “يعمل على تآكل المدخرات والأجور والرواتب”، مما يؤدي بشكل مباشر إلى انخفاض القوة الشرائية.
وأضاف أن هذا الوضع لا يقتصر على الأفراد فحسب، بل يمتد ليشمل الأسواق المحلية التي تتعرض للضعف جراء تقلص الطلب وارتفاع الأسعار، وهو ما يسهم في زيادة معدلات الفقر والبطالة.
وأكد صالح أن استمرار تدهور العملة الوطنية قد يعمق الأزمات الاقتصادية ويؤدي إلى تزايد الانقسامات الاجتماعية، مما يضع عبئاً كبيراً على الحكومة وصناع القرار.