بالفيديو.. انتشار رقعة الحرائق في أولان-أوديه الروسية
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
انتشرت رقعة الحرائق في مدينة أولان-أوديه، عاصمة جمهورية بورياتيا، وضواحيها في أقصى شرق روسيا، وأفادت الوكالات بأن الحريق دمر عشرات المباني وانتشر على مساحة نحو عشرة آلاف متر مربع.
تؤكد مصادر في وزارة الطوارئ الروسية أن الرياح القوية تصعّب مكافحة الحريق، ونشرت الوزارة لقطات من المنطقة تظهر عمل طواقم الطوارئ لإخماد الحريق.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: بورياتيا حرائق وزارة الطوارئ الروسية
إقرأ أيضاً:
3 أسابيع من الحرائق.. أمريكا تعلن رسميا احتواء حرائق الغابات في لوس أنجلوس
بعد أكثر من 3 أسابيع ، أعلنت السلطات الأمريكية، اليوم السبت احتواء حرائق الغابات فى مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، من اندلاعها وتدميرها لأجزاء كبيرة من المدينة.
٣أسابيع من الحرائق .. أمريكا تعلن رسميا احتواء حرائق الغابات فى لوس أنجلوس بشكل كاملالسلطات المحلية فى الولاية - بحسب صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية- إلى أنه تم رفع أوامر الإخلاء بالفعل، خاصة أن الحرائق لم تعُد تشكل تهديدا كبيرا منذ أكثر من أسبوع.
وأضافت السلطات الأمريكية ، أن احتواء الحرائق بالكامل، الذى تم بالفعل، أمس الجمعة أنهى سلسلة الحرائق المميتة التى أسفرت عن مقتل 29 شخصا على الأقل، ونزوح الآلاف من السكان، وتدمير العديد من الأحياء.
وقامت وكالة مكافحة الحرائق فى ولاية كاليفورنيا بتحديث موقعها الإلكترونى حول بيانات حرائق منطقتى إيتون وباليساديس، ليل الجمعة، لإظهار احتواء بنسبة 100%.
وبحسب الصحيفة، قد دمر حريق باليساديس أكثر من 6800 مبنى، و23448 فدانا،، فيما دمر حريق إيتون أكثر من 9400 مبنى، وأحرق 14021 فدانًا.
وأشارت الصحيفة، إلى أنه رغم انتهاء التهديد الفوري، فإن تأثير هذه الحرائق سيستمر لأشهر وسنوات، لافتة إلى أنه فى الأمد القريب لا يزال هناك 14 شخصا على الأقل فى عداد المفقودين بسبب الحرائق.
وأضافت الصحيفة ،أنه ما زال هناك طريق طويل أمام إعادة البناء، بتكلفة قد تصل إلى مئات المليارات من الدولارات، بالإضافة إلى المخاوف القائمة بشأن التأثيرات الصحية المحتملة على المدى الطويل بفعل تردى جودة الهواء، والضرر النفسى الواقع على سكان المنطقة بأكملها.
وأوضحت الصحيفة إلى أنه مع رفع أوامر الإخلاء، عاد العديد من سكان مناطق ألتادينا وباليساديس لرؤية الأضرار بأنفسهم، والبحث عن أية ممتلكات قد تكون نجت.
وكان الأسبوع الماضى هو المرة الأولى التى تمكن فيها معظم سكان حى باسيفيك باليساديس من رؤية ما تبقى من منازلهم، وهى إحدى أكثر المناطق المتضررة من الحرائق.