وزير الخارجية الأمريكي: مصر قدمت مقترحا قويا لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، على دعم كل الجهود لزيادة المساعدات إلى غزة، مشيرا إلى أن أول شحنة مساعدات تغادر من الأردن لغزة اليوم عبر معبر إيريز، وفقًا لما ذكرته فضائية «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وقال وزير الخارجية الأمريكي، إن مصر قدمت مقترحا قويا لوقف إطلاق النار في غزة، وعلى حماس عدم التأجيل وحان الوقت للموافقة على المقترح.
وأوضح وزير الخارجية أن هناك إصرارا من جميع الجهات على توصيل المساعدات، معقبًا: «سأتوجه إلى إسرائيل غدا وسأتحدث مع حكومة نتنياهو».
موعد جاهزية الرصيف البحريوأضاف: «العبء يقع على عاتق حماس ونريد اتفاقا بشأن المحتجزين، والرصيف البحري في غزة سيكون جاهزا خلال أسبوع».
وتابع أنتوني بلينكن: «لمسنا تقدما ملحوظا مؤخرا في تقديم المساعدات لغزة، ولا بد أن تكون هناك قائمة واضحة للمساعدات لغزة».
اقرأ أيضاًالعدوان على غزة.. البيت الأبيض: اتفاق تبادل المحتجزين يوقف القتال لـ6 أسابيع
طواقم الإنقاذ والإسعاف في غزة: 10 آلاف مفقود غير مدرجين بإحصائية الشهداء منذ بدء العدوان
الدفاع المدنى فى غزة: 10 آلاف مفقود تحت الأنقاض منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار غزة الحرب على غزة الحرب في غزة الحصار على غزة العدوان الإسرائيلي على غزة العملية البرية في غزة المقاومة في غزة غزة غزة الان غزة تحت القصف مصر مفاوضات وقف إطلاق النار وقف إطلاق النار وزیر الخارجیة فی غزة
إقرأ أيضاً:
رئيس مركز القدس: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار التي ستُناقش يوم الاثنين القادم، محفوفة بالمخاطر، موضحًا أن هذه المرحلة تتضمن العديد من النقاط الهامة مثل فتح معبر رفح، وإطلاق أسرى الجنود مقابل أسرى فلسطينيين، بالإضافة إلى انسحابات إسرائيلية كبيرة من غزة.
الصليب الأحمر يصل إلى منطقة بيت لاهيا تمهيدا لإطلاق سراح الدفعة الثالثة ضمن اتفاق وقف إطلاق النارالصحف العالمية: تحديات أوروبا تتصاعد.. وقف إطلاق النار في غزة تحت الاختبار.. ومخاوف من أزمات جديدة في 2025أشار عوض، خلال مداخلة ببرنامج «ثم ماذا حدث»، ويقدمه الإعلامي جمال عنايت، على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن المفاوضات التي ستُعقد في الأيام المقبلة ستتناول تفاصيل هذه المرحلة رغم وضوح إطارها العام، مؤكدًا أن هناك تهديدات من مسؤولين إسرائيليين مثل سموتريتش، الذي كان يهدد بالحرب إذا استمرت حماس في السلطة، كما أوضح أن التغيير في التصريحات الإسرائيلية قد يكون نتيجة لتأثيرات أمريكية ودور واشنطن في محاولة تثبيت الاتفاق.
لفت عوض إلى أن الرؤية الأمريكية الشاملة قد تؤدي إلى تغييرات كبيرة، حيث تسعى واشنطن إلى دمج إسرائيل في المنطقة عبر التطبيع وتعميق اتفاقات أبراهام، قائلاً إن هذه الرؤية قد تؤدي إلى إنهاء القضية الفلسطينية في قطاع غزة على الأقل، بينما تستمر إسرائيل في ضم الضفة الغربية، مبيّنًا أن السلام الذي تسعى له أمريكا وإسرائيل هو «سلام اقتصادي» يتضمن التخلص من الشعب الفلسطيني في إطار رؤية إمبريالية.