أعلن الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، فتح باب التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2023، بعد 48 ساعة من إعلان النتيجة، مؤكدا أن تقديم التظلمات سيكون ورقيا في الأماكن التي تحددها الوزارة بالمديريات التعليمية وسوف يسمح للطالب بالاطلاع على صورة من كراسة الإجابة الخاصة بالمادة المتظلم عليها، موضحا أن رسوم التظلم على المادة ستكون 200 جنيه.

أخبار متعلقة

احصل عليها الآن.. نتيجة الثانوية العامة بعد اعتمادها رسميًا من وزارة التربية والتعليم

نتيجة الثانوية العامة 2023 برقم الجلوس .. رابط مباشر على وزارة التربية والتعليم

بعد قليل.. نتيجة الثانوية العامة 2023 في محافظة الشرقية علي رابط الموقع الرسمي

مؤتمر وزير التربية والتعليم اليوم لإعلان نتيجة الثانوية العامة 2023 (بث مباشر)

نتيجة الثانوية العامة 2023 (أدبي وعلمى) برقم الجلوس

لينك نتيجة الثانوية العامة برقم الجلوس 2023.. رابط مباشر

الزوار من ٣ سنوات حتى ٨٠ عامًا .. متحف أم كلثوم.. مقصد لكل الجنسيات والأعمار

بعد قليل.. نتيجة الثانوية العامة 2023 في محافظة شمال سيناء على رابط الموقع الرسمي

بعد قليل.. رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 محافظة البحيرة من الموقع الرسمي

نتيجة الثانوية العامة 2023 برقم الجلوس.. رابط وخطوات الاستعلام رسميا

نتيجة الثانوية العامة في المحافظات:

نتيجة الثانوية العامة 2023 بالاسم ورقم الجلوس

وعن نتيجة الثانوية العامة 2023 في محافظة الجيزة، حيث من المنتظر أن تعلن النتيجة تزامنا مع إعلان الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم، انتهاء أعمال التصحيح والمراجعة وإعلان النتيجة خلال الساعات القادمة.

نتيجة الثانوية العامة 2023

ومن المقرر أن تظهر نتيجة الثانوية العامة بمحافظة الدقهلية، بعدما يعلن الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023 بجميع محافظات مصر خلال الساعات القادمة، وذلك بعد الانتهاء رسميًّا من إعلان جميع مؤشرات نسب نجاح مواد الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة بالاسم.

نتيجة الثانوية العامة 2023

يتم إعلان نتيجة الثانوية العامة 2023 بمحافظة الشرقية فور اعتمادها من وزير التربية والتعليم والتعليم الفني رضا حجازي، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي سينظمه لاعتماد نتيجة الصف الثالث الثانوي 2023، والاتصال هاتفيًا بـ أوائل الثانوية العامة 2023 لتهنئتهم، ثم توفير نتيجة الثانوية العامة 2023 إلكترونيًا.

نتيجه الشهاده الثانوية العامة 2023

يمكن انتظار نتيجة الثانوية العامة 2023 محافظة سوهاج عبر بوابة الثانوية العامة على موقع وزارة التربية والتعليم من هنا، ويظهر رابط نتيجة الصف الثالث الثانوي أيضا على الصفحة الرسمية لوزارة التربية والتعليم على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك من هنا.

ويمكن انتظار نتيجة الثانوية العامة 2023 محافظة الاسماعيلية حسب ما أعلنته مديرية التربية والتعليم في محافظة الإسماعيلية فإن نتيجة الثانوية العامة 2023 ستكون متاحة عقب اعتمادها من وزير التعليم من خلال الدخول على رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 برقم الجلوس والاسم للحصول على نتيجة الثانوية العامة من هنا

نتيجة الثانوية العامة الثانوية العامة 2023 الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة 2023 لحظة نتيجة الثانوية العامة 2023 رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 موعد نتيجة الثانوية العامة 2023 متى تظهر نتيجة الثانوية العامة 2023 موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023 نتيجة الثانوية العامة 2023 برقم الجلوس نتيجة الثانوية العامة ٢٠٢٣

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين نتيجة الثانوية العامة الثانوية العامة 2023 الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة 2023 رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 موعد نتيجة الثانوية العامة 2023 موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023 نتيجة الثانوية العامة 2023 برقم الجلوس نتيجة الثانوية العامة ٢٠٢٣ زي النهاردة نتیجة الثانویة العامة 2023 برقم الجلوس وزیر التربیة والتعلیم رابط نتیجة فی محافظة

إقرأ أيضاً:

وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب

أكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية من أكبر الجرائم ضد الإنسانية.

جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها نيابة عن محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ضمن فعاليات المؤتمر الدولى السابع، المنعقد الآن، بأحد فنادق مدينة 6 أكتوبر، تحت عنوان: "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول- البنية التعليمية في الدول العربية"، والذى تنظمه الدولية للتربية Education International، والتي تضم في عضويتها 180 دولة.

ورحب الدكتور أيمن بهاء الدين - في بداية كلمته - بخلف الزناتي، نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، وموغوين مالوليكي، رئيس المنظمة الدولية للتربية (جنوب أفريقيا)، وديفيد إدوارد، الأمين العام للمنظمة الدولية للتربية (الولايات المتحدة الأمريكية)، ومنال حديفة، رئيسة البنية عبر الإقليمية بمنظمة الدولية للتربية.

وألقى نائب وزير التربية والتعليم، بعض الأبيات الشعرية المقتبسة عن قصيدة لأمير الشعراء أحمد بك شوقي، والتي تعبر عن مكانة المعلم، قائلاً: "أبدأ كلمتي بأبيات لأمير الشعراء"، وهي:

قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا

كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا

أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي

يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا

سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ

عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى

أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ

وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا

ضحايا الحرب من الطلاب 

وقال نائب وزير التعليم، إنه “في ظل تزايد الأزمات والحروب في منطقتنا العربية، وخاصة على أرض فلسطين الحبيبة، وازدياد أعداد الأطفال والطلاب المحرومين من التعليم، تبرز الحاجة الملحة إلى تنظيم هذا المؤتمر المهم الذي يناقش عدة قضايا محورية يأتي على رأسها قضية الوصول إلى التعليم في مناطق النزاعات، واستراتيجيات التغلب عليها”.

وتابع: “مما لا شك فيه أن التعليم يُشكل في مناطق الصراع والنزاعات المسلحة أحد أكثر القضايا إلحاحا على الصعيدين الإنساني والتنموي، حيث يتأثر ملايين الأطفال والشباب بعدم قدرتهم على الوصول إلى فرص التعليم الأمن والجيد، حيث يُحرم فيها الطفل من أبسط حقوقه، وهو حقه في التعليم”.

واستطرد: “فالتعليم ليس مجرد وسيلة لاكتساب المعرفة، بل هو ضرورة إنسانية لبناء السلام، وإعادة الإعمار”.

وأضاف نائب وزير التربية والتعليم، أن الأطفال الذين يُحرمون من التعليم اليوم يمثلون الجيل الذي سيقود مستقبل مجتمعاتهم، وهم الأساس لإعادة بنائها، والطريق نحو السلام الدائم.

وأكد: “من أخطر التحديات التي تواجه التعليم في تلك المناطق الانهيار الأمني وتدمير البنية التحتية، وتحول المدارس إلى أهداف عسكرية أو استخدامها كثكنات، ومراكز احتجاز. شنه بحر البقر”.

وأشار إلى أن هناك ملايين الأطفال الذين يدفعون الثمن الأكبر، حيث تُسرق أحلامهم، ويُحرمون من حقهم في التعليم؛ نتيجة إجبارهم على مغادرة منازلهم، ومدارسهم، متنقلين بين المخيمات والملاجئ أو عبورهم حدودا دولية لا تضمن لهم حق التعليم، إما بسبب غياب الأوراق والمستندات اللازمة أو لاختلاف النظم التعليمية، فضلا عن نقص أعداد المعلمين والكوادر التربوية المؤهلة؛ نتيجة قتل بعضهم أو إجبارهم على الفرار.

ولفت إلى أن الأطفال يتعرضون في تلك المناطق لأزمات نفسية لا يمكن إغفال آثارها العميقة؛ نتيجة مشاهدة مظاهر القتل والتدمير، وهدم المنازل، والمدارس والمستشفيات، وتعرضهم الدائم للتوتر والصدمات المتتالية، ونشوء مشاعر الخوف الشديد لديهم؛ ما يؤثر سلبًا على تركيزهم، وتحصيلهم الدراسي.

وشدد نائب وزير التربية والتعليم، على أن مصر كانت ولا تزال عبر تاريخها ملاذا آمنا، ومركزا حضاريا وإنسانيا في محيطها العربي والأفريقي، مردفا: “برزت مصر في ظل ما شهده العالم في العقود الأخيرة من نزاعات مسلحة واضطرابات كإحدى الدول التي فتحت أبوابها للطلاب الوافدين من مناطق النزاع؛ إيمانًا منها بأهمية التعليم كوسيلة لإزالة آثار الحروب، وبناء مستقبل أفضل لهم”.

وذكر أنه انطلاقا من التزام مصر الثابت برعاية جميع الأشقاء، وفي ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، استقبلت المدارس المصرية عددًا كبيرًا من الطلاب الوافدين من مختلف مناطق الصراع في الشرق الأوسط، والتي تعاني من ويلات الحروب، والدمار، وتم إدماجهم مع الطلاب المصريين، وأتاحت مصر للطلاب القادمين من دول مثل: “سوريا، واليمن، والسودان، وليبيا، وفلسطين، وجنوب السودان، والصومال”، وغيرها فرضا للالتحاق بمختلف المراحل الدراسية، من التعليم الأساسي حتى الجامعي.

وقال: “كما صدرت قرارات بمعاملتهم معاملة الطلاب المصريين في التعليم الحكومي، سواء من حيث المصروفات الدراسية أو فرص القبول، ورغم التحديات، فإن التجربة المصرية أثبتت أن الاستثمار في تعليم هؤلاء الطلاب هو استثمار في السلام، وفي بناء مستقبل مشرق يتجاوز حدود الجغرافيا والسياسة”.

وأوضح: “تشير تقديرات منظمة اليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أن عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس من (5 - 18) عاما قد ارتفع إلى (30) مليونا على الأقل؛ ما يعني أن طفلًا واحدًا على الأقل من كل ثلاثة أطفال في هذه البلدان غير ملتحق بالمدارس، ومما لا شك فيه أن الفتيات من الأكثر تضررًا، حيث تزيد نسبة حرمانهن من التعليم على (65%) في مناطق الصراع”.

وأضاف: “لقد ظهرت بعض النماذج الملهمة مثل التعليم الرقمي، فقد استخدمت منظمات محلية منصات افتراضية لتوصيل الدروس إلى الطلاب تحت الحصار، إلى جانب المدارس المتنقلة”، معقبا: "ففي مخيمات النازحين، تحولت الحافلات إلى فصول دراسية، فضلا عن التوسع في التعليم المجتمعي 
وإطلاق الشراكات العالمية، التي تظهر كيف يمكن للتضامن الدولي أن يُعيد فرص التعلم".

وأكد نائب الوزير أن هذه الحلول ليست بديلًا عن النظام التعليمي التقليدي، لكنها تثبت أن الإرادة الإنسانية الصلبة قادرة على تجاوز العقبات.

وقال إن "التعليم في زمن الحرب هو استثمار في السلام، ولكي نحميه، فإننا نحتاج إلى ضمان التمويل المستدام لدعم المبادرات المحلية والاستجابة الطارئة، كما نحتاج إلى إعطاء الأولوية للمدارس المستدامة والخضراء، حيث يجب مراعاة أن تكون المدارس التي يُعاد بناؤها بعد النزاعات أو الكوارث مستدامة؛ لتصبح أصولا دائمة للأجيال القادمة، وكذلك تعزيز الحماية القانونية للمدارس والمعلمين، كتطبيق “إعلان المدارس الآمنة الدولي، إضافة إلى دمج الدعم النفسي والاجتماعي في البرامج التعليمية، لمساعدة الأطفال على تجاوز الصدمات”.

وتابع: “كما نحتاج إلى تلبية احتياجات الفئات المهمشة، والمحرومة من الحصول على التعليم، والأسر الأشد فقراء والمناطق الريفية، والفتيات واللاجئين، والأطفال ذوي الإعاقة”.

وأكد أن “كل طفل تعيده إلى المدرسة، وكل معلم ندعمه، وكل منصة تعليمية ننشئها، هي خطوة صغيرة نحو عالم أكثر إشراقا، فلنعمل معا كشركاء في إعادة كتابة مستقبل منطقتنا العربية”.

مقالات مشابهة

  • التربية والتعليم العالي تُعلن عن منح دراسية في رومانيا
  • الشروع في نظافة وزارة التربية والتعليم من مخلفات الحرب
  • وزارة التربية والتعليم تعلن جدول امتحانات شهر أبريل لصفوف النقل
  • التربية والتعليم تلزم أصحاب المؤسسات التعليمية الخاصة بالأقساط وأجور الخدمات المعتمدة
  • التربية والتعليم تكشف عن إتلاف الدعم السريع وثائق تمثل العمود الفقري للعمل التربوي 
  • دائرة الامتحانات في مديرية التربية والتعليم بمحافظة حلب تتابع تسجيل طلاب شهادتي التعليم الأساسي والثانوية العامة لامتحانات دورة عام 2025
  • وكيل محافظة البيضاء يتفقد اختبارات الشهادة الثانوية العامة بمديرية الصومعة
  • كرتونة سجائر تضع والي كسلا ووزير التربية والتعليم في مرمى هجوم لاذع
  • تنبيه من وزارة التربية والتعليم
  • وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب