واشنطن: لم نر خطة إسرائيلية تعالج المخاوف المتعددة في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أن واشنطن تظل ملتزمة بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار الفوري في قطاع غزة الذي يضمن إطلاق سراح المحتجزين، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.
وتابعت الخارجية الأمريكية: «واشنطن لم ترَ خطة إسرائيلية ذات مصداقية من شأنها معالجة المخاوف المتعددة في رفح الفلسطينية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رفح الفلسطينية الخارجية الأمريكية القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
«سنحصل على جثث».. تصريح مثير لأسيرة إسرائيلية سابقة يشعل الجدل
تسببت عملية تبادل المحتجزين الإسرائيليين، اليوم السبت، ضمن الدفعة الخامسة من المرحلة الأولى لوقف إطلاق النار في غزة، موجة من الغضب في الداخل الإسرائيلي، فعلى الرغم من أن حالتهم الصحية كانت جيدة نسبيًا، إلا أن فقدان الوزن كان واضحا بشكل كبير، وهو ما جعل عائلات الأسرى الإسرائيليين لإطلاق بيان قال فيه إن في حالة عدم إتمام الصفقة «سنحصل على جثث» وهو تصريح أشعل الجدل عالميًا.
سنحصل على جثث تصريح مثير لأسيرة سابقةوقالت المحتجزة الإسرائيلية السابقة دانييل ألوني والتي تحررت خلال هدنة نوفمبر 2023، إن عدم تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار قد يؤدي إلى أن العائلات «ستحصل على جثث» بدلا من أن يكونوا أحياء، ما يعكس حالة القلق المتزايد بشأن مصير المحتجزين الإسرائيليين في غزة، وفق ما نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية.
كما وجَّه ممثلو عائلات المحتجزين الإسرائيليين رسالة مباشرة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مطالبين إياه بالتنسيق الفوري مع الإدارة الأمريكية لضمان تنفيذ جميع مراحل الاتفاق دون أي مماطلة.
عائلات الأسرى «ليس لديهم وقت»أصدرت العائلات بيانًا قويًا، مشيرةً إلى أن الصور التي التُقطت خلال عملية إطلاق سراح ثلاثة أسرى إسرائيليين اليوم تكشف حجم المعاناة التي عاشوها، وتؤكد أن وضع الأسرى المتبقين في غاية الخطورة، وفق ما نقلت صحيفة يديعوت إحرونوت العبرية.
وأضاف البيان أن هذه الصور تشكّل «دليلًا صارخًا» على ضرورة التحرك العاجل لإنقاذ جميع الأسرى دون تأخير.
أكدت العائلات في بيانها على ضرورة الإفراج عن جميع المحتجزين في أسرع وقت ممكن، قائلة: «يجب علينا إخراج الجميع من هناك، حتى الأسير الأخير، الآن!»، مشددةً على ضرورة تكثيف الجهود الدبلوماسية والسياسية لضمان عودة الأسرى إلى ذويهم بأمان.