لبنان بين أزمتي نزوح.. داخلية وسورية
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
يتصدر ملف النازحين السوريين اهتمامات المسؤولين في لبنان . حتى ان البعض منهم بات يرى في وجودهم خطرا على ديموغرافية البلاد.
الى جانب ملف النازحين السوريين وتعقيداته الداخلية والخارجية، تبرز ازمة النازحين اللبنانيين من المناطق الحدودية مع اسرائيل لتضع الحكومة امام تحديات يصعب تجاوزها في ظل ازمة مالية طالت غالبية شرائح المجتمع اللبناني.
مناقشة هذه المحاور وغيرها في هذه الحلقة من برنامج نيوزميكر مع وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الاعمال اللبنانية الدكتور هيكتور حجار.
Your browser does not support audio tag.أبرز تصريحات وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال الدكتور هيكتور حجار لبرنامج نيوزميكر
- لبنان يعاني من أزمة تهدد وجوده بسبب النازحين السورين
- هناك تقاعس في ضبط الحدود بين سوريا ولبنان
- ليس جميع السوريين في لبنان نازحون
- المجتمع الدولي أوقف الدعم المادي للنازحين
- الغرب يعيد رسم المنطقة لحماية إسرائيل
- لدينا خطط من أجل النازحين ولكن الحكومة غير قادرة على تنفيذها
- التحرك الغربي اليوم من أجل حماية قبرص من النزوح الغير شرعي
- على أوروبا وأميركا مساعدة لبنان من أجل بقاءه وإعادة النازحين إلى المناطق الآمنة في سوريا
- فتح مجال توطين اللاجئين في بلد ثالث من أجل التخفيف على لبنان
- نطال بترك لبنان تصنيف من هو لاجئ أو نازح وتطبيق القانون
- تطبيق القانون الدولي لكن يكون على حساب لبنان
- لا يوجد قرار خارجي لدعم الجنوب اللبناني والحكومة ليس لديها الإمكانيات
- المساعدات الخارجية المرصودة للبنان أو للنازحين في انخفاض
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحكومة اللبنانية لاجئون من أجل
إقرأ أيضاً:
نزوح جماعي من مخيم نزولو بسبب تصاعد العنف في شرق الكونغو.. فيديو
عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، نزوح جماعي من مخيم نزولو بسبب تصاعد العنف في شرق الكونغو.
ووفقا للتقرير، ويشمل الصراع المستمر منذ عقود أكثر من 100 جماعة مسلحة تقاتل من أجل السيطرة على المنطقة الغنية بالمعادن.
وسيطرت حركة 23 مارس مؤخرًا على بلدات رئيسية، بما في ذلك مينوفا وماسيسي، مما أدى إلى قطع طرق الإمداد إلى غوما.