الاتحاد: اتخاذ الإجراءات القانونية بشأن شراء وإعادة بيع تذاكر لقاء نصف نهائي كأس الملك
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
أعلن نادي الاتحاد، اليوم الثلاثاء، اتخاذ الإجراءات القانونية بشأن عمليات شراء وإعادة بيع تذاكر لقاء نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، المقرر مع فريق الاتحاد والهلال على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية «الجوهرة».
وتابع، عبر منصة (إكس)، أنه «حرصا من نادي الاتحاد فقد تقرر اتخاذ الإجراءات القانونية والتي تتمثل في إلغاء جميع التذاكر المرصودة والتي بلغ عددها 908 تذاكر، تم رصدها خلال منصة البيع، وسيتم إعادة طرحها عبر المنصة والتطبيق الرسمي المعتمد لبيع تذاكر انادي، بالإضافة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية الازمة تجاه المتجاوزين».
وأكمل، أن «هذا التحرك جاء لحفظ حقوق النادي ولضمان آلية بيع عادلة للجماهير وضمان طريقة شراء آمنة للجماهير ممن يبحثون عن استغلال شعبية النادي الكبيرة وحرص جماهيره على الحضور ومساندته عبر الحصول على التذاكر بطرق غير مشروعة وإعادة بيعها بأسعار مرتفعة في المواقع والمنصات غير المعتمدة».
بيان اعلامي ???? pic.twitter.com/kRcXDfPoCe
— نادي الاتحاد السعودي (@ittihad) April 30, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الاتحاد اتخاذ الإجراءات القانونیة
إقرأ أيضاً:
ماكرون: ليس من حق روسيا اتخاذ قرار بشأن قوات حفظ سلام بأوكرانيا
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مقابلة صحفية، إن تمركز قوات حفظ السلام في أوكرانيا، كما اقترحت بريطانيا وفرنسا كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار مع روسيا، مسألة تقررها كييف وليس موسكو.
ويُسارع ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى تعزيز الدعم العسكري لأوكرانيا، في الوقت الذي يُطالب فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باتفاق سلام مع روسيا.
واستضاف ستارمر اجتماعًا افتراضيًا يوم السبت مع ماكرون وحلفاء آخرين لأوكرانيا من غير الولايات المتحدة.
وقال ماكرون، في مقابلة مشتركة مع عدد من الصحف الفرنسية نُشرت في وقت متأخر من يوم السبت: "أوكرانيا دولة ذات سيادة. إذا طلبت وجود قوات من التحالف على أراضيها، فهذا أمر لا يمكن لروسيا قبوله أو رفضه".
ورفضت روسيا مرارًا فكرة تمركز جنود من دول أعضاء في حلف الناتو في أوكرانيا.
وقال ماكرون إن أي قوة لحفظ السلام ستتألف من "بضعة آلاف من الجنود من كل دولة" يتم نشرهم في مواقع رئيسية، مضيفًا أن عددًا من الدول الأوروبية وغير الأوروبية مهتمة بالمشاركة.
لكن، كما هو الحال مع جوانب أخرى من الهدنة المحتملة، لا يزال شكل أي قوة لحفظ السلام غير مؤكد.
أعلنت كل من بريطانيا وفرنسا أنهما قد ترسلان قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا، بينما صرّح رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بأن بلاده منفتحة أيضًا على ذلك.
وصرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه يؤيد مبدئيًا اقتراح واشنطن بوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا مع أوكرانيا، لكن قواته ستواصل القتال حتى يتم التوصل إلى شروط حاسمة.
وصرح مسئولون في ساعة مبكرة من صباح الأحد بأن روسيا وأوكرانيا واصلتا الهجمات الجوية على بعضهما البعض، ما تسبب في إصابات وأضرار.