سافرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورزولا فان ديرلين إلى ماستريخت في هولندا يوم الاثنين 29 نيسان/أبريل، للمشاركة في مناظرة مع سبعة من منافسيها على أبواب الانتخابات البرلمانية الأوروبية، وواجهت احتجاجات من المؤيدين الفلسطينيين ضد سياساتها بشأن الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين في غزة.

اعلان

إحدى المتظاهرات الغاضبات من سياسة الاتحاد الأوروبي تجاه الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين في غزة، خاطبت رئيسة المفوضية الأوروبية أورزولا فان ديرلاين وصاحت فيها قائلة: "هذه ليست ديمقراطية، السيدة فون ديرلاين، أنت مجرمة حرب.

لقد مات 15 ألف طفل... السيدة فون دير لاين، 15 ألف وأنت تضحكين فقط".

الانتخابات الأوروبية: بلجيكا تفرض الانتخاب الإلزامي على الشباب دون سن الثامنة عشرة

ومن المقرر إجراء انتخابات البرلمان الأوروبي في الفترة الممتدة من 6 إلى 9 حزيران/يونيو 2024 في الدول الـ 27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية محكمة في نيويورك تغرم ترامب 9 آلاف دولار وتهدد بسجنه بسبب "ازدراء المحكمة" تتجه الأعمال اليابانية إلى تنمية اقتصادات ذات تأثير إيجابي في الطبيعة: وإليك الطريقة رئيس الوزراء البريطاني: المملكة المتحدة لن تقبل عودة طالبي اللجوء من أيرلندا غزة أورسولا فون دير لايين الانتخابات الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب على غزة| قصف متواصل على القطاع وترقب لردّ حماس على مقترح الهدنة يعرض الآن Next العدل الدولية تحسم دعوى نيكاراغوا ضد ألمانيا بقضية تسليح إبادة غزة: لا نستطيع فرض تدابير مؤقتة يعرض الآن Next أعضاء بالكونغرس الأمريكي "يحذرون" المحكمة الجنائية الدولية من توجيه اتهامات لمسؤولين إسرائيليين يعرض الآن Next مناظرة حادة بين المرشحين الرئيسيين للاتحاد الأوروبي وهذه أهم اللحظات يعرض الآن Next تقارير: 30 أوكرانيًا لقوا حتفهم أثناء محاولتهم الفرار من البلاد هربًا من التجنيد للحرب ضد روسيا اعلانالاكثر قراءة "عار عليكم".. مظاهرة داعمة لغزة أمام حفل عشاء مراسلي البيت الأبيض الذي حضره بايدن طلاب السوربون يقيمون اعتصاماً مفتوحاً تضامناً مع غزة ويغلقون أبواب الجامعة الفرنسية العريقة قلق في إسرائيل من مذكرات اعتقال قد تصدرها المحكمة الجنائية الدولية في حق سياسيين إسرائيليين حرب غزة: قصف مستمر وتهديدات متبادلة بإسقاط الحكومة بين غانتس وسموتريتش بسبب المقترح المصري الآلاف يحتجون في جورجيا ضد "القانون الروسي" المثير للجدل

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة حركة حماس روسيا غزة بنيامين نتنياهو احتجاجات فرنسا أوكرانيا فلسطين Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني احتجاجات روسيا فرنسا إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني احتجاجات روسيا فرنسا غزة الانتخابات الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة حركة حماس روسيا غزة بنيامين نتنياهو احتجاجات فرنسا أوكرانيا فلسطين السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

لماذا لم تتوقف حرب غزة حتى الآن؟

يمانيون../
لمحاولة الإجابة عن هذا السؤال لا بد من العودة إلى يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، حين نفذت حركة حماس عملية تاريخية أسمتها “طوفان الأقصى”، فتوغلت إلى داخل المستوطنات “الإسرائيلية” وأسرت عدداً كبيراً من الجنود والمستوطنين الإسرائيليين، كان هذا اليوم مفصلياً في تاريخ الكيان، وأُخذ القرار حينها بتدمير حركة حماس بالكامل واحتلال قطاع غزة وتحقيق “النصر المطلق”، بحسب تعبير رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو. وتستكمل إسرائيل حربها اليوم بتطهير المجتمعات الفلسطينية عرقياً وتدميرها مادياً، من أجل إعداد القطاع للضم وربما أيضاً للاستيطان.

تستند الهمجية “الإسرائيلية” التي أعقبت عملية 7 تشرين الأول/أكتوبر، والمستمرة إلى الآن، إلى اعتبار أن المقاومة الفلسطينية أصبحت تشكل خطراً “وجودياً” على “إسرائيل”، ولا يمكن التسامح مع هذا التجاوز الخطير، الذي مسّ وجود الكيان وبقائه، واقتصار الرد بعملية عسكرية “إسرائيلية” محدودة، أي باعتماد الحروب الخاطفة، أو إبرام صفقة تبادل للأسرى تكون “إسرائيل” الخاسر فيها.

حتى أن قضية استعادة الأسرى أصبحت شماعة يعلّق عليها رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، كافة خططه لتفكيك قدرات حركة حماس وجرائمه بحق المدنيين الفلسطينيين، تاركاً باب المفاوضات مفتوحاً مع شروط تعجيزية تعرقل ولادة صفقة تنهي الحرب مع حركة حماس. فإبرام صفقة لتبادل الأسرى من شأنه أن يوقف الحرب ومن المفترض أن يعود قطاع غزة المدمر إلى الفلسطينيين، وأن يعيد جيش الاحتلال “الإسرائيلي” انتشاره على طول حدود السادس من أكتوبر/تشرين الأول، من دون ضم أو استيطان.

وهذه النتائج لا تتوافق مع رؤية نتنياهو المستقبلية لقطاع غزة الذي يكتنفها الغموض، بالحد الأدنى لا يريد نتنياهو العودة إلى واقع ما قبل 7 أكتوبر. بالإضافة إلى ذلك تشير التحليلات “الإسرائيلية” بأن لدى نتنياهو دوافع سياسية محضة من وراء عرقلة إيقاف الحرب، فهو يتخوّف من الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش اللذَين يعارضان صفقة التبادل، ويهددان بإسقاط الائتلاف الحكومي والذهاب إلى انتخابات تشير استطلاعات الرأي العام إلى أن نتنياهو سوف يخسرها.

وفي هذا الصدد، لا يوجد خلاف بين نتنياهو، الذي يحافظ على الغموض فيما يتصل بشمال غزة، والجيش، الذي يدعو الصحافيين لمشاهدة تدمير جباليا وتمركز قواته في “ممر نتساريم”.

وفي تحليل مستجد لخّص رئيس تحرير صحيفة “هآرتس”، ألوف بن، آخر أفكار رئيس الحكومة “الإسرائيلية” ، بنيامين نتنياهو حيال الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، فأشار من ضمن أمور أخرى إلى أنه يعارض التوصل إلى صفقة شاملة مع حركة حماس لإعادة المخطوفين الإسرائيليين في مقابل وقف الحرب وانسحاب الجيش “الإسرائيلي” من القطاع، ويبرّر موقفه هذا أكثر من أي شيء آخر بـ “الحاجة إلى تفكيك حركة حماس”.

من منطق عسكري لا توجد “مصلحة “إسرائيلية” ” في إصرار نتنياهو على مواصلة القتال، نظراً إلى أن الجيش “الإسرائيلي” ، كما أشار المحلل العسكري لصحيفة “معاريف” آفي أشكنازي، قام بمناورات عسكرية في قطاع غزة كلّه، ونجح في ضرب منظومة القيادة والسيطرة في حركة حماس، وفي ضرب البنى التحتية المركزية للحركة في قطاع غزة. وأنشأ مناطق فاصلة في رفح ومحور فيلادلفيا، وبالقرب من السياج الحدودي مع “غلاف غزة”، كذلك أنشأ ممراً يبلغ عرضه نحو 8 كيلومترات (ممر نتساريم). وبحسب ما يؤكد أشكنازي، هاجم الجيش “الإسرائيلي” الأنفاق الاستراتيجية والأنفاق التنظيمية في معظمها، “وهو ما يمكن أن نلمسه جيداً في الميدان من خلال تعقب تحركات عناصر حماس”، برأيه. وفي ضوء ذلك كله يستطيع الجيش “الإسرائيلي” الآن، مثلما يشدّد المحلل العسكري، السماح لنفسه بالتراجع إلى الوراء، والتمركز على خط الحدود.

ثمة دوافع أعمق من غاية بقاء نتنياهو في سدّة الحكم. وأبرز هذه الدوافع، والذي على ما يبدو يقف أيضاً وراء قرار قيادة الجيش عدم مواجهة رئيس الحكومة، هو أن وقف الحرب في غزة يمكن أن يؤدي إلى وقف ساحة القتال مع الحوثيين في اليمن. وبحسب مقال هآرتس المذكور أعلاه “يوضح الجميع أن الغارات الجوية “الإسرائيلية” في اليمن ليست سوى تدريبات على العملية الأكبر على الإطلاق، وهي الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية”.

إجمالاً الرؤية “الإسرائيلية” تروّج للذهاب إلى التصعيد الإقليمي، كاستكمال لمشروع “الشرق الأوسط الجديد”. وتقف عوامل داخلية إلى جانب نتنياهو في مسار التصعيد، فمهاجمة إيران تحظى بشعبية وسط الجمهور اليهودي “الإسرائيلي” ، وقد ازدادت أكثر فأكثر منذ حدوث آخر التطورات المرتبطة بالساحة اللبنانية وحزب الله، وسقوط نظام الأسد في سورية.
ويبدو أن الحرب في غزة مستمرة، وطالما أن الرهائن في غزة، فإن “إسرائيل” تستطيع أن تواصل القتال، وبالتوازي ترتفع احتمالية اشتعال جبهة أخرى في المنطقة، إن تحقق الأمل “الإسرائيلي” بانتزاع موافقة أميركية بضرب إيران.

العهد الاخباري ـ الكاتب: حسين شكرون

مقالات مشابهة

  • حنفي جبالي يعقد مباحثات موسعة مع رئيسة البرلمان الأوروبي
  • لماذا لم تتوقف حرب غزة حتى الآن؟
  • رئيس مجلس النواب يعقد مباحثات موسعة مع رئيسة البرلمان الأوروبي
  • جبالي يعقد مباحثات مع رئيسة البرلمان الأوروبي لمواصلة التشاور وتعزيز الحوار
  • فرنسا: الاتحاد الأوروبي قد يرفع بعض العقوبات عن سوريا قريباً
  • رئيسة البرلمان الأوروبي روبرتا ميتسولا تزور مصر لمدة يومين
  • رئيسة البرلمان الأوروبي تزور مصر اليوم الأربعاء
  • إبادة دون قتال.. مسؤول إسرائيلي سابق يعرض حلا للحرب على غزة
  • لندن وباريس تتصدران قائمة المدن الأوروبية الأكثر ازدحاما
  • على الاتحاد الأوروبي التخلي عن مراهقته الجيوسياسية.. عن عودة ترامب وتأثيرها على أوروبا