موزاييك تخطط لبيع حصتها في شركة فوسفات لمعادن السعودية
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
ذكرت شركة موزاييك لصناعة الأسمدة، الثلاثاء، إن شركة التعدين السعودية الرائدة "معادن" ستستحوذ على حصة الشركة ومقرها الولايات المتحدة في مشروع مشترك لإنتاج الفوسفات من خلال طرح أسهم تبلغ قيمتها حوالي 1.5 مليار دولار.
وستصدر معادن نحو 111 مليون سهم لشراء حصة تبلغ 25 بالمئة تمتلكها موازييك في شركة معادن وعد الشمال للفوسفات، وهي مشروع مشترك بين موزاييك ومعادن والشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك).
وفي فبراير، قالت موزاييك إن الكثير من مكاسبها من الشركة يذهب لتقليل حجم الديون وإن الاستثمار في المشروع المشترك لم يكن في صدارة أولوياتها.
وقلصت شركة الفوسفات إنتاجها بعد انخفاض أسعار الأسمدة العام الماضي بسبب تراجع الطلب من الأسواق الرئيسية.
ومن المتوقع إكمال الصفقة بحلول نهاية العام الجاري.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سابك موزاييك شركة الفوسفات معادن السعودية السعودية سابك موزاييك شركة الفوسفات أسواق
إقرأ أيضاً:
التاريخ لا يُكتب بالرغبات.. الشباب يرفض نتائج مشروع توثيق الكرة السعودية
أصدر نادي الشباب السعودي، بيانا رفض فيه نتائج مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية.
وأوضح الشباب في بيانه رفضه القاطع لأي تحريف يُطال تاريخه ومكتسباته الأصيلة.
بيان الشباب السعودي
يعلن نادي الشباب رفضه الكامل لما صدر عن مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية وعدم الاعتراف بالنتائج النهائية للجنة، بعد أن تضمن تحويرًا جوهريا في تصنيف "بطولة كأس الملك"، عبر تحويل عدد من نسخها إلى ما سُمّي بـ"بطولة دوري"، وبالاستناد إلى "التصويت"، في سابقة تخالف الوقائع ، والمسمى الرسمي، والسياق التاريخي الموثق.
وإذ يُجدّد النادي تأكيده على دعمه لفكرة التوثيق العادل، فإنه يرفض مبدأ التصويت كوسيلة لتغيير حقائق تاريخية، ويرى فيه تخليا عن المسؤولية، وتجاوزا للمنهج العلمي، ومجاراة لرغبات جماهيرية على حساب الحقيقة. فالتاريخ لا يُكتب بالرغبات، ولا يُقرّ عبر أصوات، بل يثبت بالوقائع والأدلة.
كما يُشير النادي إلى أنه سبق وأن وجه اعتراضًا رسميًا للاتحاد السعودي لكرة القدم منذ وقت مبكر، محذرا من مغبة استخدام التصويت في مسائل تُعد من الثوابت، مؤكدين حينها أن التوثيق له أطر واضحة لا تقبل العبث أو التفويض أو تصويت أندية لم تحقق أي انجازات تذكر.
وبصفته أول ناد تأسس في العاصمة عام 1947، وأول نادٍ يُحقق بطولة رسمية في المملكة عام 1952، يُعلن نادي الشباب رفضه القاطع لأي تحريف يُطال تاريخه ومكتسباته الأصيلة، ويتمسك بكامل حقوقه في اتخاذ ما يراه مناسبًا لحماية تاريخه وإرثه.
التاريخ لا يُصوّت عليه.. بل يحفظ كما كان.