"دون إعلان رسمي".. هل غيّرت قيادة "حماس" مكان إقامتها من قطر إلى تركيا؟
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
بدأ موضوع إقامة رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية والقيادة العليا للحركة في إسطنبول منذ 11 يوما يثير التساؤلات، ويطرح علامات استفهام جدّية.
يشار إلى أنه بتاريخ 19 نيسان الجاري، أعلن مكتب هنية، وصول الأخير إلى تركيا، على رأس وفد كبير من قيادة الحركة.. وجرى اللقاء مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مدينة إسطنبول.
وتم الاتفاق في ختام اللقاء على استمرار المشاورات حول مختلف التطورات.
وتعليقا منه بخصوص إقامة قادة حماس في تركيا وخروجهم من قطر، قال أردوغان، قبل نحو أسبوع خلال رحلة عودته من العراق إلى تركيا، وسُمح بنشرها يوم 23 الجاري: "لا أعتقد بأنّ قطر ستتخذ مثل هذه الخطوة". لافتا إلى أن "ما يُهم الآن، ليس أين يوجد قادة حماس، بل الوضع في غزة".
وأضاف في هذا الجانب: "لم تصلني أية معلومات عن موقف قطر في هذه القضية.. لم أسمع شيئا عن أن أمير قطر الشيخ تميم، سيُقدم على خطوة تجاه هؤلاء الإخوة".
واختتم: "إن صدقه (أمير قطار) وموقفه تجاههم، هو دائما مثل أحد أفراد الأسرة، ولا أعتقد أن هذا الموقف سيتغير في المستقبل".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار تركيا أنقرة اسطنبول اسماعيل هنية اطفال الحرب على غزة الدوحة الشيخ تميم بن حمد آل ثاني جرائم جرائم ضد الانسانية حركة حماس رجب طيب أردوغان غوغل Google قطاع غزة نساء وفيات
إقرأ أيضاً:
(حزب الله) يرد على الأنباء المتداولة حول إجراءات تنظيمية داخل قيادة الحزب
رام الله - دنيا الوطن
أصدر (حزب الله) اللبناني، في وقت متأخر من مساء الأحد، بياناً رد من خلاله على ما يتم تداوله بخصوص إجراءات تنظيمية جديدة داخل قيادة الحزب.
وقال بيان صادر عن العلاقات الإعلامية: "تعليقا على الأنباء التي تداولتها بعض وسائل الإعلام حول إجراءات تنظيمية داخل قيادة حزب الله بعد استشهاد الأمين العام، يهمنا أن نوضح أن الأنباء المتعلقة بهذا الشأن لا أهمية لها ولا يبنى عليها ما لم يصدر بشأنها بيان رسمي عن قيادة حزب الله".
وكانت وسائل إعلام عديدة، قد نشرت، أسماء قادة في (حزب الله)، واعتبرتهم مرشحين محتملين لتولي منصب الأمين العام للحزب خلفاً لنصر الله.
والسبت 28 أيلول/ سبتمبر الجاري، نعى (حزب الله) أمينه العام، السيد حسن نصر الله، جراء غارات إسرائيلية، استهدفت المقر المركزي لقيادة الحزب في ضاحية بيروت الجنوبية، عصر يوم الجمعة الماضي.